الحياة الحقيقيّة في الله

632 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 62 غية، َّ أي ته ا الص أنا كات ب رس ائل ū : "ا ū ي اة ا ة في َّ قيقي الله"؛ ا؛ ه دف ً ا هب تي لك م جيع َّ إنْ ها أ ن تَعل ك م تفهم ون ّ أقف إلى جانبكم فيكل ّ قلبي، وأني زما ن ومكان؛ ، 11 أيلول 1992 لام معك؛ َّ ليكن الس يّ ابنتي، إليك ما سأطلب منك الي وم: - صومي عن َّ الط عام لفتات أطول؛ - ا رتاحي عندما يَب أن ترتاحي و لا ت ّ ؤخري ور تك َّ دي يل! َّ إلى منتصف الل - ا ذه بي واع تفي بت واتر؛ لا تق ول نع م وبعدئ ذ لا فض ل أن تق ول: "س أحاول ȋ تفعل ين؛ فا أن أ رض يك ، يّ !" ّ رب ملكك يعي قدرتك، وع م ق بؤسك وضعفك الذهل؛ يّ مك ل ن ي رفض لك ن ّ تلمي ذتي، معل وره، س يهبك الن ور بكفاية لتنمي وتتبعي آثار أقدام مك، وم ا كان ينتظر ّ معل ال لميذ؛ أم ّ م ينتظر الت ّ عل ا قل ت، "م ا م ن تلميذ أسى من مه، وم ا من خادم أس ّ معل لمي ذ ّ ب الت ْ ده؛ فحس ّ ى من سي البيت َّ ب وا رب َّ ده؛ ف إذا لق ّ ادم كسي Ŭ مه وا ّ أن يصيكمعل ل زبول، فما أح ْ بب ع راهم بن يقولوا ذلك في أ هل بيته؟" 1 إذا ك ان أقربئ ي أنفس هم اعتق دوا ن َّ أن ق د ف ق دت عقلي، 2 ا من أصدقائك؟ تع ال، ً ذي لن تسمعيه إذ َّ فما ال مك؛ ّ مي من معل َّ عانقي صليبي وتعل ة َّ مر َّ سيكل ْ تبتهج ن ف ين ّ أسعك تصل ؛ ، 14 أيلول 1992 سوع؟ َ ي ŕ 1 م .25-24 :10 2 مرقس .21 :3 أنا َّ هو؛ لا يمكنك أن تعرفيكم صل يت ل ب من Ȋ أ جلك، َّ ولا أتكل م عن صلوات أ ّ م يسة! ّ ك القد ي وم، بس َّ ت ذرف عين اي ال دموعك ل بب ج رائم ه ذا الع الَ ا ع ن ن ف ً ... وتك ل عين اي بث وسك ريم ة؛ يض طرم ا ً قل بي ويرتع دكي اني بكامل ه ألم ح َّ تّ أمسك ن سي ع ن ْ ف ا من ً ظر إلى آثام هذا اليل، خوف َّ الن أن تطفحك أسي؛ ا ً جديد ّ لقد وضعت نشيد حب ، 3 ȋ ȋ نشده لكم و َ بل من ال ماوا ّ س َّ تكل ȋ قلب ّ ركم ببي ّ صكم وأذك ّ خل زل ȋ ا ف رض ȋ مت م ن العلاء، لا َّ م نكم؛ تكل ّ ذي أكن ه لكل َّ ال ȋ ق وانين عل يكم، ب ل ّ ع رض عل يكم عه د س لام وحب ȋ جعكم ج د ّ وأوح َّ ا تَت جن احي ً يع كم؛ عرضت عل يكم أن أق تن بك م ... لك نك م م نكم فهم وا م ا أردت أن أق ول؟ هل ً فهم تم فعلا م لكم الع ريس؟ فاش رحوا َّ م ا ق د م فيه ا ع ن َّ ة أتكل َّ م ر ّ ا ل لم اذا ك ل ً إذ ة ū الص ا تَ ل ون ّ و ّ نظركم عن ... - ا ولَ تستقبلوني، طرقت ً كنت غريب بب َّ كم لكن كم لَ َّ ق ū تسمعوني؛ في حين قلت لكم ا ، لَ ي َّ كف لسان كم عن ق ول أكاذي ب قبيح ة ا ع ً بش أني، حاكم َّ ل ي ً ودائن ي َّ ا إيّ ؛ ليم و َّ فكي الس َّ مكم الت ّ عل ȋ جئت ّ أذك ركم ب عرفتي، س ً لطة تُ ب وس خرتُ ْ كم اس تهزأ َّ وخدم ة، لك ن م ّ ن؛ ل ق د زرتك م وحن ان، برغب ة ّ بب ّ ة في أن أوح َّ ح ار دك ً م جيع ا في قل بي ق وانين ً مك ان ثاني ة ّ مك م فيك ل ّ وأعل كنيس ȋ تي ا ولى، َّ لك ن Ŭ كم سح تم لق وانينكم ا ة أ َّ اص ن تَ ت اح ع قلك م، ي من خارج قلبكم؛ َّ نابذين إيّ ستسألون: "متّ ف علت بك هذه ا َّ كل مور، يّ ȋ "؟ ّ رب ا ً ب ق ْ مس َّ أقول لكم، لقد سبق وفعلتموها ب؛ حكمتم علي وسحتم لشفاهكم أن ت دينن، َّ ن ȋ م َّ كل َّ ا ف عل تم برسلي ك م ت ؤدون ل َّ ين أن ّ س تم اسه م، ظ ان َّ فبي ق د فعلتم وه؛ دن 3 ل. ِ سائ َّ الر ِ ه ِ ذ َ ه

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=