الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 62 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 631 وأقيمك على رأس أمم عديدة ؛ 1 ستخور قوى الغربء عند رؤية جالك؛ يدك اليمن ستكون في يدي؛ سأرفعك ا فوق الآخر ً عالي ين وفيك سيتم سروري؛ فببهجة وفرح عظيم سيعرض خالقك جالك لشعبه، 2 ولملائكته ال ّ يسيه؛ وست عب ّ ولميع قد ماوا ّ س ت بصراحة عن فرحها؛ وستعلن ماء مُدي في زوايّ َّ ة الس َّ قب رب عة؛ ȋ رض ا ȋ ا ا َّ روس ي ... لقدكنت م ، و ً يت ة أنا ل ت ْ بس ْ الس ظه ر ȋ ح ح زني، وك أب في ح داد عل ى ول ده، مض يت في طريق ي، لمي؛ الآن اختتك م ȋ ً ا، فريسة ً منهوك ن بين أم م عديدة ظهر مُدي من خلالك؛ ȋ يطان َّ ا ع رش الش ً يس ة س تطرح أرض ّ ا، أم ك القد ً قريب وستس ح ة"؛ ّ ي ū ق رأس "ا ا َّ ل والت ْ لثك ً م ل س ينتهيان دفع ة ؛ ً واحدة ا ّ لت م لمصيه وسيعرف العالَ فتة سلام؛ َّ ين سيسل ّ ن إلَك م، َّ ب َّ هاي ة وأنا، ال ر ّ ة جع اء س تغلب في الن َّ أم البش ري قلب وفي ّ ة، وفيكل َّ أم ّ سأنتصر فيكل عرق؛ ّ كل 3 ( ا:) ً لاحق يّ ابنتي، العالَ يهينن يوميا، ا ً لا ّ مقل لاحتام تَاه ق داستي؛ تي وه َّ ة ال َّ ي ّ ر ū يسيئون استعمال ا بت هم إ ها َّ يّ بتدميهم شني ً ذواتُم؛ هذا اليل أصبح ناسة ً عة في ن ظري؛ م َّ إنْ َّ يبادلون الش َّ ر َّ بلش ، لذلك ل ّ ر ن أرح م هذا ا ليل؛ لا أح د يستطيع أن يقول إ ن َّ ن ره ّ لَ أحذ م، ولا أ حد يس تطيع أن يقول إ ن َّ ن ا؛ ً صبور ْ لَ أكن ً ماء تارك ة َّ س تزول الس ّ ا س ت تزعزع وب دوي ً رض قريب ȋ ا 1 ي. ِ الروح ِ عيد َّ أظن على الص 2 ه َ يرفع طفل ٍ ب َ دا كأ َ ا. ب ً ا ووجهه يشع حبور ً ح ِ صوت يسوع فر َ كان يه. َ د َ ي ِ ف َ في طر 3 َ يعرفون َ س َ يع شعوب العال َ سوع، جَ َ ي ِ ، ب َّ أن ِ عني َ ير ي ِ خ َȋ ع ا َ هذا المقط ، َ المسيح رؤيّ ń إ ً شارة ِ مل". إ َ "ال .16-15 :6 واحد َّ كل ة، وبعنف َّ في ظلمة تام شديد ستشتعل عناصر رض، والب ال وال زر ف تب اد؛ ك ل عش بة س تحتق، ȋ ا زل، أيها اليل؛ في فمك، لك القدرة ْ وأمامي ستقف، أع لتج اه ل أن تك ون ب لا م أوى ّ ك تفض َّ ؛ لكن َّ ر بتوبت ك إل طيئة؛ ت Ŭ وأن تتيه في ا ل أن تعيش في قفار؛ ّ فض يّ ب، َ ر ِ ل ٌ حزين َ قدس ȋ ا َ ك َ قلب َّ ن َ أشعر أ َ لغاية. َ أ Ņ قول َ ت ن سى على ȋ ِ ب َ شعر َ أ َ يس ع َ ول ِ تي وأخواتي َ خو ِ إ يك َ ل . وهذا ما ِ ني ِ ك َ ل ل َ فع َ أ ا ً يض َ أ أشعر ني َّ ن َ أ ٌ حزينة ِ ل َ ك ِ زن َّ َȋ ن ل َ ق . ٌ مزق َ ك َ ب ، ِ بي َ ، ر َ ك ِ بنعمت تستطيع كا ً يّ َ أ َ أن تّعل َ ن َ مقبو ً لا في ع . َ يك َ ين َȋ ين ِ د ِ ع َ نا مست َ ل َ طيع أن تّع َ تست ْ ن َ عم َ ن َ ل َ م ِ ش ك. َ ت َ يئـ أنا Ŗِ َّ ، ال ِ ، آخ َ ا قلت َ م َ ، ك َ ي ِ ه رين، ِ الآخ َ ر ة َّ ذه المهم ِ ت بِ ْ ف ِ كل ِ ن ِ ب ؛ لماذا َ ك ِ ت َ عم َ ل َ يس الآ رين؟ َ خ ، ً ة َّ اني َ م ً يت هبة ِ د أعط َ لق ك، َ نعمت لماذا لا َ ي َ ستطيع الآ َ خرون ا؟ ً يض َ يها أ َ ن يُصلوا عل َ أ لك الرأة، يّ ي عن حكمتي؛ َّ فاسولا، أن ت ت قص 4 ا َّ رب ني َّ ن َ أ َ ن ذلك ِ ك َ ، ل ٌ ة َ ح ِ ق َ و َȋ ني َّ ن َ أ عرف ما شعر َ ي ِ ب . َ قلبك ِ ه ا. َ ن َّ نا وتذل َ ب ِ ن تعاق َ أ َ رك ِ هذا لا يس َ ف كل م رض يعود إلى ا ȋ ا هو من ا رض؛ ȋ 5 خطايّ َّ إن ة، لقد طعنو َّ بدي ȋ ا َّ كل ْ جيلك قد اختقت ي ّ ا قلبي؛ صل عي، يّ َّ وتشف ختم ȋ من الوقت ٌ سع َّ فاسولتي، ليبقى بعد مت "بِتمي" ما استطعت من النفوس، قبل يومي؛ َّ ن ȋ مون في َّ شرار سيتأل ȋ ين وا ū ا َّ الص م؛ َّ يّ ȋ تلك ا ، 10 أيلول 1992 لَي! ِ ب، إ َّ يها الر َ أ أنا هو؛ 4 مات. ِ ل َ ه الك ِ ذ ِ يسوع بِ َ ق َ نط ٍ بلال 5 نا. ِ وات َ ذ ِ واتنا ب َ ر ذ ِ م َ نا، ند ِ حود ِ نا، ب َّ مت أن ِ فه

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=