الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 61 ق ū ياة ا ū ا ة في الله َّ يقي 629 واح د م نهم؛ َّ هم ق تل وا ك ل َّ امي لك ن ّ بإرس ال إل يهم خ د 1 اليوم ا اؤون أصبح َّ ذي رذل ه البن ّ جر ال ū أقول لك: "ا َّ ق ū اوي ة"؛ َّ حج ر الز 2 الي وم، روح ن عم تي الق دوس ه و حج ر ّ م؛ وكل َّ جر سي ت هش ū من يسقط على هذا ا ّ اوية، فكل َّ الز جر عليه يسحقه؛ ū من ي قع هذا ا ا تَذ ً لقد أعطيتكم جيع ا قويّ: فلا ً ير تَ بوني ّ ر بعد الآن؛ وأنت، يّ بي من ن َّ ابنتي، لا ت ت عج فور شعبك؛ لا يقبل أب ا ً د في وطن ّ أي ن بي ه؛ ل وك ان ذل ك م ً كن ا، لم ا ل وا ا َّ تَو لي وم ً أعداء قلت لَم ْ ك قد َّ ن ȋ لك ف قط ū ا قيقة؛ تعال، أبركك أنت ورفاقك؛  ، 27 آب 1992 فاسولا، ا ستمعي إلى رئيس ملائكتي َّ الذي جئت ل تزوريه: " يّ ابنة الله، ً لا تافي، اثبتي صلبة عندما يضطه دونك؛ مي إلى ّ ف لست وحدك؛ سل ū راعيك ا قيقي ك مش َّ اكل ل ك وهو سي شدك ويقودك؛ ويد القدير ع ليك؛ فأ مك ّ نصتي عندما يكل َّ ن ȋ لديه م شاريع ض ٌ خمة معك؛ ي ولا أحد فوقه؛ سأ ū فهو الله ا ساعد ك من َّ ل يرغب في َّ الت ير؛ وفي الآب، وب ّ ر ّ غلب على الش لآب، سأقضي ع لى عمل إبليس؛ من أراد أن يفت خر، فليفتخ ر بل ! فليك ّ ب َّ ر ن ا؛ ً ح َّ ب مسب َّ الر ا مكثي في "قلبه" وتذ ر َّ ك ي، لق م َّ د تكل معك حقا؛ ميخائيل، رئيس ملائكة الله؛ " ، 7 أيلول 1992 ر َ وه َ ة هي ج َ مان َȋ ا ، َ ك ِ ت ِ لم َ ك 1 ، َ منحوهم رسائل َ ي ِ ل ً ة َ ا مُتار ً نفوس َ رسل َ د أ َ الله ق َّ أن َ فهمت من ذلك ل" الروح. َ إيمانَّم "قت َ م َ د َ ع َّ ة) لكن َّ (كهنة ورهبان من الكنيسة اليوناني 2 مزمور 22 :118 ؛ لوقا .17 :20 َ تك َ م ِ ل َ وك ات. َّ ة بلذ َ قام ِ هي الاست ، َ يك َ د َ ي َ حياتنا بي َّ ي ِ حر َ ع ذلك َ وم ـــ نا. َ تنا هي ل نا. َ حت َ من Ŗَّ ة ال َ ه الَب ِ ذ َ ه لنا َ ع َ ن ماذا فـ ِ لك َ و َ ي ِ ر ِ ــ بِ ِ تنا؟ لناها َ عم َ لقد است ن ِ ل ِ نا في الفخ َ نفس َ أ َ ع ِ وق نها ِ ا م َ لن َ وجع ٍ دمير َ ت َ لاح ِ س نا. ِ س ْ ف َ نـ ِ ل نَتاج القدوس، َ روحك ِ خل َ د َ ت ِ ل ينبوع ه َّ الن ِ ماء ر د َ لأب ِ ل ِ ر ِ ج َ ف َ المتـ ْ ق َّ تدف َ لي َ ف ينا. َ ل َ الآن ع آه فاسولا طرق هذا اليل في ا َّ ... إن ّ لنهاية ست ستقيم مانة والاست ȋ اس ا َّ م الن َّ وسي عل قامة؛ فق ط انتظ ري وستي ن في جسمك ٌ ... طالا تَيين ويبقى ن فس ، س أحي ك؛ سأظل أرشدك في كمال حكمتي؛ سأحيك من العث رات؛ ً لتك؛ فكوني سعيدة َّ ، فض َّ أنا، العلي ، َّ أيتها الن ْ ف س، كوني سعيدة! أنص تي الآن وافهمي: ليس م ن س ّ م َّ للن ْ ف س أسوأ جديف على روحي القدوس؛ َّ الت ّ من سم كل م ّ ن يَدف على روحي القدوس لن يغفر له؛ فاحذ روا من أن تَدوا أنفسكم تَ ف ّ د على روحي القدوس؛ ل ذلك تق ول حكم تي لك م؛ ا ح ذروا م ن أن تَح دوا ذي ين زل عل يكم في ه ذه َّ الق دوس ال ّ ق ū وترفضوا روح ا رض ȋ ى ا ودي عل اء وج باتكم؛ أثن وقظ س م لي َّ يّ ȋ ا أبغضوني ب لا س بب، وم ليب، س ألت َّ ع ذل ك، عل ى الص أن يغفر لَم؛ َّ ماوي َّ الآب الس ا ليوم، إذا رفض الع الَ روح نعمتي الق دوس وه زئ ب ه، أوك ّ ه كشر َّ ا إيّ ً واصف جن ون، فس يجدون أنفس هم غ ي تائب ين عن دما يأتي ي ومي؛ أن تم، ا من ر ً ل تم نصيب َّ ذين تقب َّ ال ا، س تفقدون ً وحي الق دوس يوم دوا َّ أخرى؛ كيف تريدون أن ت تجد ً ة َّ دوا مر َّ عمة ولن تَد ّ الن وبة من قل بكم، وعندما َّ كم تصبحون عاجزين عن الت َّ با أن

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=