الحياة الحقيقيّة في الله

628 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 61 اس؛ هذا َّ لدى الن ً لقد جعلتك جريئة عملي ؛ في "ي ومي" َّ ذين يتهك َّ سأجيب أولئك ال َّ مون علي الآن؛ أ ا أ َّ م نت، يّ ابنتي، فأجد بجتي في عدمك؛ ا بن أبيك يقول لك: سأ كم ر رسائلي، فم ْ ل نش ن يعارض ونن اوية" ويس َّ سيصطدمون "بجر الز حقون؛ بجة الآب يقول لك: أنا أنز ع ً ملا ا لا ً عظيم أحد ي ستطيع أن ذين ي َّ سبة إلى ال ّ ا بلن َّ يمن عه، وأم ثق لونك ّ بتُ امات لاذع ة، طاتُ َّ فأقول لك: أيديهم ستقع ومط م ستفش َّ ل؛ إن قلبي ك، ّ وق إلى حب َّ يتق من الش أيها ال يل، ويضطرم كأتون ج؛ أحبك ّ متأج قلبي ّ ا منكل ً م جيع ، منك قل ّ ل بي أحبكم! ا ȋ ا ً عليكم جيع ّ نظروا، سأسكب حبي ّ زين بؤسك م؛ يّ هذا ń ا إ ً د ِ العال فاس َ ح ِ أصب َ ب، كيف َ ر الد؟ ألَ تقر ئ عب َّ ياسة يسقط الش ّ ي: "بفقدان الس ؛" 1 فم كمة، ول ū اق لا ينطق ب َّ الفس ذين َّ كن ال سدون ْ ي ف سيفضحون؛ لا يف َّ عن عين ٌ ى شيء م َّ في أيّ ْ ؛ ولكن لميع من سيجاه ً يدي مدودة ْ حة هذه، ما زالت َّ الر رون َّ بلت م سينجدون؛ َّ وبة، فإنْ ا غية الو َّ ب بقرب ك، يّ ص ديقتي الص ū ة ّ في ؛ "الآم ين" يباركك، تعال واعبدين؛ أنا هو؛ ، 26 آب 1992 (ا ليونان - ي ِ يم ِ جزيرة س Ŗ ِ - م ْ نور َ ) ب ( حيث Ŗ بنورمي مار ميخائيل ). 1 أمثال .14 :11 ( زي َ على ج ٍ م َّ ة أيّ َ ع َ ربـ َ أ ِ ضاء َ ق ِ بت ل َ ه َ ذ ٍ رة صغير تد ٍ ة عى ا كب ً ط تَيط دير َ ق َ فـ ٍ . بعض بيوت Ŗ بنورمي ً يرا وك َ يسة ِ ن "مار ميخائيل يقونة َ ". أ مار ميخائ يل ن ِ إ ِ جم َ ِ ، بِ ٍ سان وكلها م سة َّ لب ٌ يقونة َ ة. إنَّا أ َّ لفض ِ ب عرت َ ة. ش َّ عجائبي َِ ب َّ نني د َ م ń ة إ َّ عو ِ ن مار م ِ طلب م َ ي وأ ِ ل َ ص ȋ بت َ ه َ ذ َ هناك، ف يخ ائيل َ فاعت َ ش ه. َّ الص َ ذلك Ŗِ ي ِ م ْ بنور ńِ هاب إ َّ الذ َ بل َ ق باح في ا ِ اعة َّ لس ، ِ امنة َّ الث في Ņَّ ِ يسوع إ َ جاء Ņ ْ ح َ سم َ ي َ اللم. ل َ أن أ َ نظر ي َ ل ِ إ ه. أرادني َ جانبي، ع ń قف إ َ ه. و ِ ضور ِ ن أشعر بِ َ فقط أ ِ ن ا م َ لي ي، ِ ي. في الال ِ تف َ ولك َ ه اليسرى ح َ يد َ ع َ ض َ وو َ ش ر َ ع ت بِما الله ِ ية ي! ِ س ْ ف َ نـ ْ ت َ ج َ ه َ ابتـ َ ة. ف َ ي ِ ة والمعز َّ الار َ سْ َ ح Ņِ ن َ أ َ أ ه َ د َ ي َ لمس اليسرى ال ـم ك ِ رت ب َ ع َ في. ش ِ ت َ ك ِ ب ِ ة َ ك ِ س ْ م ٍ ل ن ِ م ِ صاب َ أ ه. ثُ ِ ع َ ي اليسرى قلب ِ د َ ي ِ ب َ لمس َ ن أ َِ ب Ņِ َ ح ََ سْ ه، ه و َ ليت َ قس ن و ِ ا م ً م َّ الث َ س؛ كل من تلك َ قد َȋ ا ِ ه ِ جه َ و َ واني وض َ ع َ نـ ْ ت ي ِ س ْ ف في ٍ ة َ حال َّ والت ِ والفرح ِ لام َّ ف من الس َ لا توص عز ِ ية و فا َّ الص . ل ِ ء َ أ ْ ج َ ت َ يُ حضوره ا َ . ف ٍ شيء َّ أي Ņ َ قول َ ن ي َ لق ا ريب ً جد ِ مني، شيء. ألـ" َّ كل Ņ َ قال نا َ أ هو" معي.) ( وم.) َ الي ِ ا، في ذات ً لاحق سلامي أ عطيك؛ كم ً ك وني ص بورة ا أنا ؛ الآب يب ك وق د عه ٌ ص بور د إلي ك ب ذه اله ّ ة؛ لا تظ ن َّ م ن َّ أن لا أع ي ثق له ا؛ أنا دك ّ ذي ي زو ّ عريسك ال ، 2 يك ويبق ّ وي عز ا لك؛ أنت ً ى أمين ّ وح ة، نش يد ح ب َّ لوح ة الآب للكتاب ة وعل ى ه ذه الل لا َّ العل ي َّ أن ّ ؛ لا تظ ن ٌ ، مكت وب ّ الآب، نش يد ح بي ط ه ب ين ش عبك؛ َّ لي نجح مط ً يس تطيع أن يَ د وس يلة 3 س يعود إلىكرم ه بن ار، وس يهل ذين أعط اهم ّ امين ال َّ ك الكر َّ "كرم ه" مُ ا ً نا م لَ ي افظوا علي ه َّ نْ ȋ ، وأعط وه إلى آخ رين ب ل جعل وه ؛ حاولت عل ى م دى س نين ً خراب رهم ّ أن أحذ 2 ذكرني يسوع بلرؤيّ؛ "حضوره". َ 3 بعد ة َّ رثوذكسي ȋ يسة ا ِ اليونان، لملاقاة الكن ń يف إ َّ هذا الص ِ ذهابي عرت َ ش َ ا. ف ً أبد َّ تم َ ن ت َ " ل َ ة َ حد َ "الو َّ ن َ لت أ َّ ي َ حدة"، تَ َ هم عن "الو َ م ِ كل ȋ َ جَع َȋ ،" ة َ سيط َ "و َ ور َ الله د ِ د أعطاني َ ا. لق ً ام َ تَ ِ جاعة َّ فاقدة الش ِ أني هل َّ بلس َ يس َ ل َ ا. فذلك ً مع َ الجميع ."

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=