الحياة الحقيقيّة في الله

626 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 61 كلا، يّ ب. َ ر ا لاذا تقلقين؟ ل ً إذ قد خلقتك لَ ذه ال ة؛ َّ هم تع ال، ا ؛ مع ي، س تجد َّ نظ ري إل ين د ا ط ً وم ب ات ّ ي ا م لى، ً لت أكلي ومائ دتك س تكون دائم عن دما تك ونين تها الخلوق ة! سأقودك في ال َّ معي؛ أي ري َّ ط َّ ق ال ذي يَب أن تس لكيه؛ ا عت زل في قل بي عن د ما تَت اج ين أن ترتا ح ي؛ لا تفق دي ش جاعتك؛ ا مك؛ ك ّ كم ة س ت عل ū س ي ّ وقت ك ر ل وأنا سأس تعملك لمقاص دي؛ سأس تعم ل فم ك ليك ون ين، عندما تنطقين َّ ا كسيف ذي حد ً قاطع بك لماتي؛ أقصد ائب للجهل ة؛ َّ م الص ْ ك ū م ا ّ أن أعل إذا سح ت ل بن ّ ي ت َّ تي؛ ح تّ َّ أس تعملك س أنح بِط م وي ن جحك ل ش يء، ة ب ū ة في الوحدة والصا َّ ار ū رغبتي ا ينكم ً جيعا لن ت نقص؛ نت على الورق من خلالككيف َّ لقد دو أ رغب م نكم أ ن مت َّ دوا؛ منذ البداية، تكل َّ ت توح بوضوح؛ فاسولا، يّ طفلتي، ألَ تقر ئ فقط من ً صغية ً ة ّ كمي َّ ي أن ه ّ مي تكفي لتخمي العجينكل Ŭ ا ؟ 1 لذلك، لا ت َّ عطين أي حكم ا؛ ً مسب ق ، 20 آب 1992 (رودس، اليونان) يّ مينة، في حين ȋ طفلتي العزيزة وا َّ أنك ضعي فة، أنا "مل "؛ ه ٌ ا أنا ك تك ّ أرسلك إلى خاص ل ّ تذكريهم ب بادئي؛ ا لبعض منكم قد أصبحوا بردين وفات ر ȋ ين كم َّ ن ت لتم َّ قب كلماتي بدون ثقة، عندما اجتمعتم ب سي؛ ا موا اسهم! ّ ذين يبيعون دمي ليكر َّ لويل لل ا ذين َّ لويل لل هم راضو هون حي اتُم بسب ميول طبيع تهم ّ ن الآن ويوج وي تج اهلون روحي! ا ا للب اب ً ذين س يكونون مانع َّ لوي ل لل 1 غلاطية - 9 :5 المتجم. عته َّ ذي ش ر ّ ال أنا عل ن رس التي؛ ȋ س ي ْ بن ف ا ذين َّ لوي ل لل م َّ م بعمله م م ع الع الَ، يعمل ون بكم ة، ف إنْ َّ يظن ون أنْ َّ خد م عبيد الع الَ وقد اقتن وا َّ امي؛ إنْ َّ ام الع الَ، ول يس خد ما يمقته قلبي؛ ّ فاق، والفساد وكل ّ بلن كم تع انون َّ ذين تقول ون إن َّ أن تم ال م ن الظل م اء َّ م ن جر اس ي، ابتهج وا! َّ ن ȋ ي ومي س يطلع ق ا ع ً ريب ل يكم ا ج ً يع ار؛ َّ بلن ا ل وا عن دما ي َّ بتهج وا وتُل هم َّ ت كم ا َّ لن ّ اس ويش ن عون بكم علاني كمكمشهد ل َّ ، مظهرين إيّ ً ة لخزي ، من أ جلي عظ م س ȋ م ا ه و ا ّ وم ن أج ل رس التي؛ فك ل يكون كم تَ َّ ن ȋ ماء َّ مكافأتكم في الس لتم ب َّ م ّ ب إهانات الع الَ؛ َّ صلوا حتّ تي ما َّ قيودكم ال َّ أفك ز ْ الت ت ربط كم بلع الَ؛ ذين لا يعرف ون أن يم َّ ولئ ك ال ȋ ص لوا ّ ي زوا يم ي نهم م ن شْ الَم؛ لا أح د يس تحق ن دائي، ف لا ت لوم و ا الت ين؛ ّ ك ب ا ّ لن ح ة تلفك م؛ َّ عم ة الآن عل يكم والر مل كك م ق م لك م َّ د َّ لاحظت أن ْ قلبه، ولكن ّ قلبه منكل ال ميع لَ موا ل ّ يقد َّ ي ّ قل بهم بكل ت ه؛ ل يس المي ع يتوق ون أن يمتث ل وا لمب ادئ ي؛ لا، ل يس المي ع يس يون بسب رغب ات قل بي، ولك ن، َّ ، ال ّ اص Ŭ لوا أن يص غوا إلى ص وتُم ا َّ فض ذي ه و ص و ت ة إيم انْم؛ لَؤلا َّ ة، لقل َّ اص Ŭ شريعتهم ا ء أق ول: صل وا، لكي لا تَرم وا م ن حظ وتي؛ ص لوا لك ي تفعل و ا مش يئتي ؛ فلتنتش ر الآنكلم اتي ولا تكون وا خا ض عين ȋ فك ار كم َّ البشري ة؛ ثلاثة أسئلة أطرح َّ ما زال لدي ها: يتم َّ لاذا كم صوتي؟ َّ ماذا ف علتم بلر تي اختتُ َّ سائل ال ا ل تقرأ؟ أي ن ت ً ذيك ان ق بلا َّ ج ل ال َّ وارى الر م ّ تحم ا ج د ً ا س ليضين؟ يّ بتاه! َ أ ِ ا درون ماذ َ نَّم لا ي ȋ ، م َ لَ ْ غفر َ ا ي َ فعلون! ... يّ ئي! ليكن فمك بكلماتي، كسيف ّ طفلتي، ت ن ب ...

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=