الحياة الحقيقيّة في الله

622 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 61 ى ً وهي تبحث عن مرع ياة فيها؛ ū لتحافظ على ا ا ت الكنيسة؛ ّ نا ȋ ْ ستمع فذلك الحود أ به َّ العظيم النب يسلبك أولادك، ا كنيستك ْ منح ذي تنبأت به َّ يوم الجد ذاك ال ا أن نك ً لكي نستطيع جيع ا، ً ون واحد ا ً ، لا تبق ساكت ّ يّ رب بعد، ْ ولا تنتظر نا ْ تعال! تعال، وامنح ا، ً أ به قديم َّ "اليوم" النب ْ واحد يسمع َّ كل ْ دع صوتك الليل؛ ٌ أنت معروف ، يّ إلَي، ٌ ك عطوف َّ بن ن ْ ف استمع َّ فتلط ن ْ واستجب ... أشكرك ȋ ن َّ ن أعلم ك َّ أن سعتن؛ آمين؛ ن َّ قلبك؛ ضعي كل ّ عم، يّ فاسولتي، ثقي ب من كل ا ً إيمانك ب، لن أخذلك أبد ... 1 أ علن م ا عليك أن تعلن! يّ َ ر َ ضع َ ب، أين يمكنني أن أ َّ ، إلا Ŗ إيماني وثق ؟ َ فيك ن يقرر، َ القدوس م َ أنت القدير، َ أنت 1 قبل أن يتابع. ٍ رزين ٍ يسوع بظهر Ņَّ إ َ ظر َ ن ، َ أين أذهب ń فإ َّ إلا ؟ َ إليك ت َّ ولو ت غي َّ أن تتاري؛ حتّ ٌ ة َّ مع ذلك، أنت حر لتصبحي غي أمينة، ف أنا ا أمين؛ تعال، ً دائم ا ّ كتبي: إني ف كغريب تَاهي؛ سأقيم َّ ذي يتصر َّ أرفض الإنسان ال وس وسأشرق بائي في ّ م اسي القد ّ كر ȋ عرشي في قلوبكم قلوبكم ا الآن، فآتي ً غية؛ سينتهي الوقت قريب َّ الص لنجدتكم، آتي إلى الظلومين، تي أتيت فيها، َّ ريق ال َّ بلط سأعود ؛ سأدخل إلى مدينتي "بلجد"؛ أنا آت؛ فكونوا ين لاستقبال؛ ّ مستعد أناديك ّ ولاد! إني ȋ أيها ا م ! صرخاتي ت َّ توج ه إليك ا ً م جيع رض ت تزع زع لن داءاتي؛ ك م م ن ȋ وأساس ات ا الو قت بع د ستنامون؟ متّ ستخرجون من سباتكم وخَولكم ؟ الك ارث ة َّ عل ى أب وابكم بل ذ ات وس تفاجئكم في ن وم كم، ب ، ً غت ة ْ ا؛ وس تبقون بع د غ افلين؟ ولكن ً حتم انظ روا، ا نظ روا م ن ينحن إليكم، قار ْ ا أبواب قلوبكم نف ً ع سها؛ ا فتحوا ل، يّ تي، َّ خاص َّ ن ȋ ل ٌ ق ّ ق دس م ز ȋ قل بي ا َّ قل ة ا ، ّ ب ū و َّ ش فتي ؛ ّ ب ū ة ا َّ قتان لقل َّ تان ومشق َّ جاف ا فتحوا لقدوسكم وعزوه كم ا هو س ّ يعز يكم؛ أنا على أب وابكم، لا ترفض وا أن تقبل وني ... إذا س ح تم ل بلدخو ر ي ّ ل إلى قل بكم، فسأفج ً نبوع ا ف يكم َّ ȋ ن ْ ن ف سكم س تكون ق د ا لك م؛ س أ ً ص ّ ب مل ْ اعتف ت روي خ رابكم فقة، وكغصنكرمة س َّ ا للش ً الثيكثي تزه رون وت ثمرون؛ تعال، يّ ابنتي؛ فأنا، يسوع، أبرك ȋ ك س ك َّ ن حت ل أن أستعمل يدك؛  ، 23 تَوز 1992 سوع؟ َ ي أنا ين أكثر؛ ّ هو؛ أحب

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=