الحياة الحقيقيّة في الله

618 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 60 ، 14 تَوز 1992 َّ و َ ب، أ َ "يّ ر دت ِ اضطه ٍ مرة َ ل ْ كن َ أ َ ل طيع َ ست َ أ سي،" ْ ف َ ن نـ َ ع َ ن أدافع َ أ ŕَّ ح ٌ د ِ واح ٌ د ِ كن ولا شاه َ ل ي . ِ ني َ ع ِ فاع ِ للد كلهم. ِ كوني َ ر َ قد تـ َ ف ِ ني َ نت َ ع َ ب، أ َ ، يّ ر َ أنت ْ ن ِ ك َ ل َ و ، ً ة َّ ني قو َ ست َ وألب Ŗِ ط ِ واس ِ كي ب ِ ل ها ِ سالة بكامل ِ الر َ ن َ تعل ها جَ َ سمع َ وت م؛ َ م ȋ يع ا ت ْ و َ وهكذا، نَ د. َ س ȋ ا ِ ق ْ د ِ ن ش ِ م يني ِ ب سينج َّ فالر نَوي، ِ يئة َّ ي الس ِ المساع ِ من جَيع "وكم هيكثيرة!" تأتي َ س ِ هاية ِ في الن ٍ مان ِ ب ِ بي . َ ك ِ ملكوت ń إ المجد َ ك َ ل َ فـ ا. آمي. ً ا وأبد ً دائم 1 ي ّ يّ فاسولتي، عيشي حياة سلام، أحب ن وانشري سلا مي حيثما أرسلك؛ ألَ تفهمي بعد قدر تي؟ إ ا ماذ ً ذ ا تافين؟ لقد وضعت إصبعي على شفتيك؛ أنت لا تعي ذلك إصب َّ ا، ومع ذلك أقول لك، إن ً تَام عي على شفتيك ما أعطيتك َّ لتنطقا بكل أنا بذاتي؛ ّ ك لا ذى ȋ ، ل ن تس لمي م ن ا ن َّ ، ولكن أ مل ك َّ الق و ة ك َّ داويك وأشفي جراحك؛ إن ȋ الكافية أسي م ،ٌ ة َّ ر ولكن دعوتك إلى مشاركتي فيها ّ ب ū بدافع ا ؛ ل و لَ أ ا ً واقف ْ كن ؛ ً ب ْ إر ً ب ْ ع ت إر ّ بِانب ك، لكن ت قط ل ذا لا تقل ٌ ق ي، لا أح د يستطيع أن ينتزعك م ؛ ّ ن ا غ ية بي تي َّ س ك؛ إن ْ سع ي نص يحتي: لا ترهق ي ن ف تكل ك و أنا َّ ماسك م ن أجل تَجي دي؛ غ ي أن ū ٌ س عيد ئ ي بس لام واسح ي لروح ي َّ الع ريس يق ول لعروس ه: تنب القدوس أن يكون مرشدك؛ فروحي القدوس لن يرهقك 1 راجع 2 تيموثاوس .18-16 :4 بح ال تف وق طاقت ك لب ات َّ ؛ ل ذلك، لا تطيل ي الط تعط يهم م ا في ه ّ هك ح تّ ّ والاجتماع ات؛ روح ي س يوج ساسي يَب أن يعمل؛ ȋ الكفاية، فقط ا ا خدمي بتواضع، دين؛ ّ ريقة ستمج َّ ما أعطيتك؛ بذه الط َّ ميكل ّ ري وعل ّ بش ا مين؛ لا تر ّ نتبهي لما تعل َّ دي إلا ّ د ا تي أعطيتك َّ لكلمات ال ل؛ ً ا؛ كوني ملصة ً صي شيئ ّ ها بذاتي؛ لا تزيدي ولا ت ن ق ّ إيّ إ ن َّ ن تعلن َّ مور حتّ ȋ رك بذه ا ّ أذك معر فتي على أكمل ذي َّ ال ّ وج ه؛ أري دك أن تك وني ص داي ح تّ ن ي س معوك ف وا عل ى ص وتي؛ا َّ يتعر جتهدي أن تت اري دا ا ً ئم ا َّ لط ري ق حيح؛ َّ الص ت ك لَ تنت ه َّ فاس ولا، يّ عروس ي، مهم بع د؛ فك ل م ا تق ومين ب ه ا عملي ه بس لام؛ أري د عروس ي بق رب ȋ ، مل ي عليه ا من وقت لآخر؛ ا عملي بتن اغم م عي؛ ّ إني أ رس لك ا ً لتحص دي حص اد أنا ب ذاتي اش ت غلت في ه؛ ل ذلك، ت ذ ين، ّ ري: ع ز َّ ك ا ، َّ ش تاقي إل ا عطش ي َّ إل في ص متي، صك أن يرتاح فيك؛ ّ واسحي لمخل أنا، يسوع، أبركك؛  ، 20 تَوز 1992 يّ زهرتي، أنا ، يسوع، أبركك وأعطي ك سلامي؛ ا من ذ البداي ة أن تعيشو ً لق د طلبت م نكم جيع ا حي اة قداسة با ن َّ أن أنا ائي، ّ ؛ لقد طلبت م نكم، يّ أعز ٌ قدوس َّ د عل ي َّ وا حي اتكم لك ي ترث وا ملك وتي؛ عن دما تَ ر ّ أن تغ ي ، واس تولى ً مطلق ة ً ذينك انوا ق د أعطوا سلطة َّ ملائكتي، ال هم؛ ْ فاضل م نهم، فعدالتي لَ ت رح ȋ الَلاك على ا ْ فده وروا إلى الع الَ الس ينون ة؛ فه َّ فلي لينتظ روا في ه ي وم الد ا م ً أيض س يدانون أم ام أع ين المي ع؛ وآه!... ك م س يكون ذل ك

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=