الحياة الحقيقيّة في الله

612 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 60 ا لك؛ ً مَفوظ ٌ ف ْ بشفقتي لكان سي ْ قيقة؛ لو لَ يكن ū ا وم ع ذل ك، أش فقت علي ك وب رحتي ، ن ف خ ت في ȋ منخري ك رت ك َّ حيي ك؛ عندئ ذ ذك بعلا قتن ا؛ ل ق د قم ت جلك بعظائم: ȋ لقد قرنتك ب تي؛ َّ وأصبحت خاص 1 أتك لتصب َّ نش َّ ثُ بسب ً حي طفلة قلبي ا ّ Ŭ اص وتَملي قصدي بكامله: إعادة شعبي إلى الإيما ن ا ق ّ ū يقي ّ البن والشاركة في صليب ابن، ص ّ ب ū على ا لي ب الوحدة ؛ جلك بل ȋ أتك لتحيي لا َّ لقد نش ȋ جلي؛ ل قد ع متك، َّ ل يّ طفلتي، كم هو أعظم أن تدمي بيتي من أن تدمي غرورك؛ الآن، ا قض ي حيات ك مع ي، َّ ن ȋ ه ذا ه و ال ص يب َّ ن ال ص لك للحي اة وفي عصر "الحو َّ خص د ال كب ي" هذا؛ ذي أعرض ه علي ك َّ ل ذا مهم ا ك ان العم ل ال لتق و مي ب ه، قلبك بدف واحد، ّ قومي ب ه منكل أن تَ د ّ ج ين؛ ا لع الَ َّ خط ار جس يمة، ب ا أنْ ȋ ض َّ غ اف ويتع ر م لا يعر ف ون م ا سيحصل لَم؛ بسبب خطيئتهم جحودهم س يجلب الوت عل يهم؛ لا أحد يع رف متّ يأتي "ي ومي"؛ ت لك "ا اعة َّ لس " عليهم؛ ً ستأتي فجأة لقد قمت اليوم ب صكم؛ لقد زرعت ّ خل ȋ مور عظيمة حاري إلى ح دائق َّ ل ت الص َّ مك ان، وحو ّ ا فيك ل ً كروم وبس اتين؛ أنا وان ه ȋ ٌ س ابق ٌ ب ح داد َّ ألَ ٌ أب ّ ني ȋ ْ أرىك م ٌ ؛ تَريض ات ّ للقت ل أكث ر من ه للح ب ٌّ ه ذا الع الَ مس تعد ي وم؛ حيثم ا َّ كل ً طف ال تَدث فجأة ȋ على قتل ا ٌ ضخمة ن، ّ يان ة، القت ل، الفس اد، ال ز Ŭ ج ه أنظ اري، ت رى ا َّ تت 1 إشعيا ń في إشارة إ 5 :54 ِ ك َ خالق َّ ن َȋ": واسْه: ِ الآن هو زوجك ه الصباؤوت." ِ هو َ ي ل ل في ا Ŭ الاحتي ال، ا ين، ّ ا يس تهزئون بل د ً واج، أناس َّ ل ز بيع ة، َّ الط ّ تلوي ث النف وس، ش هادة ال زور، خط ايّ ض د ا؟ ل ذلك س تنقض ً أن أبق ى ص امت َّ فكي ف حينئ ذ عل ي ذلك؛ ه ا ّ العدال ة عل ىكل أنا م ه َّ أتكل ن ا بصراحة ك أب قل ق ولك ن مه ان وح زين؛ ص وتي ي ئ ن م ن ال ماوا ّ س ت، فاسعوني: هل مستقيم؟ ٌ واحد ٌ يبقى بينكم إنسان ... ( َ ف َ وق َ أنظار الله نَوي. وأ ْ ت َ ل َّ تَو ً فجأة فج ً ة َ أ َ إملاء ه.) فاسولا، ا خ ȋ ي أعمالك ا ّ ذهبي وأتَ رى أ ً يض ا، فأنا ٌ مدرك سي، ْ وقتك ومقدرتك؛ يّ مَبوبة ن ف اروي عطشك َّ في؛ فأنا وأحبك؛ ٌّ نبع طهارة حي تعال، نن 2 نباركك، تعال؛ ( ا:) ً لاحق غية كوني معي؛ أأنت َّ تها الص َّ أي مستع ة؟ َّ د م، يّ َ ع َ نـ ب. َ ر ا يل، كم م ّ ا: أيها ال ً سعين إذ ن الو قت بع أن َّ د علي أ هان ك لا ت َّ بسبب أن ص ، أصرخ في َّ غي إل أذنك ْ "تب "، ولا تسمع؟ ولكن ا نظر، ف أنا أو قظ ال وتى، أ ولئك ّ اللا قيمة لَ ً ذين سلوكهم كان مذهلا َّ م ال وبع ً يدا ع ن الق داسة؛ العالَ ه َّ ن ȋ ، سيمتلئ من معرفتي ومُدي كما الياه تعلي البح ر، ف ق و َّ ، سي تدف ّ ا، كمد ً روحي أيض لن يس تطيع أ أن يم ٌ حد نع روحي من أن يغمره؛ ي معي: ّ فاسولا، صل يّ تك َّ ، بقو ّ رب وبكمتك، أقمتن يتن؛ َّ من الوت، ورب ك ساعدتن، ّ بب فأصبحت عروسك؛ ، لقد ائتمنت ّ يّ رب ن 2 م. َّ ل َ ك َ ت َ قدس يـ َȋ الثالوث ا

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=