الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 60 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 611 دني، ّ ليمج ً ته وسأجعل منه ساء َّ ي ّ بكل أنا ملككم؛ ّ قدس ومُ ȋ سوا ذواتكم لقلبي ا ّ كر دوني؛ فأ نتم جيعكم من أ هل بيتي و أنا لا أريد أيّكان أ ن يهل ك؛ إن َّ بقي تم في فس تحيون؛ ا غ ّ س تمروا، يّ ح لاني الص ار، في أن ت ع ف وا ّ ر ك ريس لقل بي ا َّ إخ وانكم وأخ واتكم بلت ق د ȋ سكم ا اهر؛ َّ كم الط ّ كريس لقلب أم َّ وبلت أبرككم عل ّ ا نفحة حبي ً ا تارك ً جيع ى جباهكم؛  ( ة.) َ نا المبارك ِ ن أم ِ م ٌ رسالة يّ اء، ّ حب ȋ أولادي ا ا ما يقو َّ فعلوا كل له ل كم يسوع؛ ا م ين؛ ȋ ه ا ّ ل حب ْ شكروا اس ه م ن أج ارفع وا رو ؤس كم ين؛ يّ أولادي ّ ن و الله ف تصيون مش ع ال س اكين، م ن عل ة راح َّ أنظر إلى مدنكم حيث ل يس أي ة وح يث الك ثي من ْ أستطع ْ الانقلابت؛ أنظر، ولكن لَ أن أجد ح ً ب ا وسخاء ؛ أحتاج إلى صلوات أكثر، إلى ْ كافيين سخاء ّ وحب أكث ر س اعدكم؛ أج د قليل ين ج دا ليس ان ȋ دوني في ص لواتي؛ يرة وعيشوا ّ ر ّ عاداتكم الش َّ أنكروا كل بق داسة؛ أنا أحت اج إلى ص لواتكمكم ا تَت اج أ جا ٌ رض إ ٌ ة َّ ف لى لكم لابن ّ الطر، لكي أساعدكم وأج ؛ ل من بعد؛ ف ّ الآن، يَب أن لا ن ؤج الع دو مص على ٌ م ّ م القت ل ب دون رح ة ولا ش فقة وه و يس تمر في ط اس َّ رد الن خار ً ج بلادهم؛ قد رأيت أهوالا من العلا ء وقلبي تَ ق في َّ ز لا ْ داخل ي؛ لك ن أس تطيع م البل ّ أن أرم دان وأ ن أعي د ه ت َّ إذا تنب َّ لام ب ين الإخ وة إلا َّ الس م لت وس لا تي م ن أج ل لوات ول َّ الص ذاتك حية ب ض َّ دعواتي إلى الت م؛ ع ندئ ذ ا الث ً ف فور َّ سيتوق مل؛ َّ ل والت ْ ك موا ّ ؛ ق د ّ م ل ال د ْ ة رس ائلنا عل ى مَ َّ خ ذوا ه ذه ال ر ئكم؛ سيص نع ّ ذواتك م وه و س يأخذكم بي دكم وي نش َّ ة؛ مع ه س ت ت عل َّ ا لصورته الإلَي ً م نكم انعكاس لَ ȋ : ا َّ مون أن اع ة تس ره؛ َّ الط َّ في نظ ر الله، وأن ٌ نة ّ ، والإمات ة مس ك ٌّ إلَ ي ا في هذا العالَ: ً كثر نبذ ȋ توقوا إلى ما هو ا صليبه؛ مومي؛ ȋ ا ّ ا ببي ً أبرككم جيع 16 حزيران، 1992 ( في ٍ يف ِ ف َ خ ٍ ك َ ش ِ بت ب َّ ر َ َ باح، تّ َّ هذا الص َ أن يك الله َ ون ا ً حق . ِ مني ِ ن يكل َ م ) ه، ِ هو َ "ي ، َ يك َ أذن ń إ Ņِ قوا َ أ ْ بلغ َ ت ِ ل ، ِ في تنهداتي ْ ر ِ فك ،Ŗِ َ غاث ِ است ń إ ِ صغ َ أ ي." َ لَ ِ إ َ ي و ِ ك ِ ل َ م َ يّ 1 رين، يّ طفلتي، كمكنت َّ فاسولا، أنا، يهوه، أحبك؛ أت تذك ا ً مكتئب ، 2 متك عن أولا َّ عندما كل ؟ ّ ون عن َّ ذين يتخل َّ دي ال فاسولا، قول ل، من أين اكتسبت هذا الخزون الكبي كمة" ū من "ا ْ س إن لَ يكن َّ كمة في الكتاب القد ū من ا ْ ن ف ؟ ّ خصي َّ مك الش ّ معل ْ لك وأصبحت ْ تي ابتسمت َّ سها ال ... فاسولا، أنا "أ ك"، دعين أقول ّ ب لك: في البداي ة كنت تعيش ين لَ دف واح د ْ ، كن ت تعيش ين لن ف س ك، كن ت ت دمين غ رورك؛ كن ش حة َّ ك مت َّ ت تعتق دين أن بلعظم ة ٌ ا؛ لَ يأتك أحد ً تَام ً قيقة كنت عريّنة ū في ا ْ والجد؛ ولكن لي ح تّ أتي ت أنا، ً خ بكك مكن ت عريّن ة ش رق ȋ ، ب ذاتي علي ك وفي ظلمت ك؛ عن دها فق ط، بعيني ك رأي ت ذات ك للم قيق ة؛ رأيت ذاتككم ا أنت في ū ولى في ضوء ا ȋ ة ا َّ ر 1 مزمور .3-2 :5 2 في تاريخ Ņِ َ ز ȋ ة ل تنشر بعد، أعطاها الآب ا َ رسال ، 19 أيلول .1986

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=