الحياة الحقيقيّة في الله

610 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 60 ن، ْ يعرف ْ العالَ لَ أنا ّ اص Ŭ د والإله، وشعبي ا ّ ي َّ الس ن ْ لَ يقب ل رغم من ّ بل ن َّ أن كي، ف ْ أتيت إلى مل هل عالَ اليوم سيعتف ȋ ا! لقد قلت لك هذه ا ً أرسله أنا؟ أبد ْ بل من ْ ب وي ق مور، يّ ه َّ رك أن ّ ذك ȋ ، طفلتي إ ْ ن كان العالَ قد اضطهدني فسوف يض طهد ا؛ وإنك انوا ق د جرح وني، فس وف ً ك أيض م َّ ا؛ وإنك انوا ق د تُك ً رحون ك أيض ْ يَ وا وس خروا م ن مون ويسخرون َّ ملكه م، فس ي ت هك ا ً أيض أ ّ بك ل ه ل بيت ه؛ وإ ْ ن ك انوا ق د ص لبوني، أنا إلَه م، فس وف يَرون ك أن ت ا ً أيض إلى اللجلة ويصلبونك؛ ت ك لَ تنت ه َّ مهم َّ فاس ولا إن ّ ... ق د مي ل حيات ك بسل، ّ كجن دي دتك في ه ذه َّ ق د جن ْ إذ العر ك ة ال س ة َّ قد َّ ارب الض لتح ا لل ً د وني تُدي لال ولتك يط َّ ش ان وك ّ ل ت َّ امباطوري َّ ه؛ لا ت افي م ن الع ذابت ال تي ستحصل ل ك؛ كم ً في الح ن، ك وني ص بورة ً ك وني ش جاعة ا أنا ٌ ص بور؛ ا َّ ل الش ّ ليوم، يضل ا منكم ً يطانكثي ؛ فال ض ّ ل بي ن ٌ لكائن كم، ا أضاليله لدى عدد كبي من ا ً ناشر َّ لهال وال َّ نْ ȋ ، غف اة م ، َّ ة عل ي َّ اص Ŭ تُم ا َّ لوا ل ذ َّ فض أنا إلَ ه م؛ ب عض هم ي تفظ ي ّ ارجي لل د Ŭ بلظه ر ا هم ن ب ذ َّ ن ولك ن وا ق درت ه ا َّ اخلي َّ لد ة: روحي القدوس؛ ا ك ل م ن ي دمن، ك ل م ن ً فهك ذا إذ يأتي م ن ب ي تي، ه س يهاجم، ولك َّ يك ون عل ى يق ين أن ن، يّ خ ادمتي ا س ً لص ة، قريب ْ الخ آتي ب ك بم ان إ لى الن زل، في ملك وتي ي ّ ي بذاتك، صل ّ ي وضح ّ ماوي؛ صل َّ الس وض ي ب ّ ح ذاتك؛ ا َّ نظ ري إلى بؤس ك م ن وق ت لآخ ر، ح تّ لا ت قع ي في جرب ة؛ لا تشعري َّ الت ا ً أب د ض ّ بلر ى عن ذاتك؛ ان ظري إلى ّ ومتنب ً يفظ ك يقظ ة َّ ش قائك ح تّ ؛ ً ه ة ا حتق س ك ْ ري ن ف َّ وتواض عي ح تّ أس تطيع ا ً دوم ْ أن أرفع َّ ك إل وأ ل ك؛ ّ كم ليس لفتة ْ ، ولكن ٌ يطان قدير َّ الش طويلة؛ ي، يّ فاس ولتي، َّ ت رج دين؛ ه ذا أنا ّ حين ومُ ّ س ب ، م؛ َّ ذي فيك ي تكل َّ السيح، ال  10 حزيران، 1992 ا لام معك، " َّ لس ا ب" يبك؛ ū يّ زه رتي، اسعي واكت بي: كإنسان ي دعو أ صدقاءه إلى ع ام، أدع وكم الي وم َّ مش اركته في الط لت ص لوا ْ ، ولك ن ً أيض ا لتش اركوني في آلام ي، وأفراح ي ورغب اتي َّ ؛ إن ك م ت نتظ رون بت لهف لتسمعوني وتصغوا بصمت إلى م ا ل أ َّ دي ن أقول، وآه! ... كم أ البعض م ّ حد ّ علم إلى أي نكم م ّ ت عط شون! م، كم َّ يّ ȋ في ه ذه ا قط ْ ا لَ يس بق م ن قب ل، أ م د ي دي ّ ر َّ ات الش َّ نق ذكم م ن ق و ȋ ، م ن ف وق َّ ال تي تس تعد لتطف ئ ي ف يكم وت ّ القليل من النور الت ب ق رغم كم على الع يش في الظ لمة؛ لذا لا ت قول وا: "ل يس هنالك أح لي ٌ د صن ولا ّ خل رومون من ال ْ كم مَ َّ ليعينن،" ولا أن ساعدة؛ ا ستدعوني من قلبكم فسأطي إليكم ... أنا صديقكم؛ أنا كثر؛ ȋ ذي يبكم ا َّ ال أنا متكم أن لا َّ مين؛ لقد عل ȋ ا ترفضوا ا لمن يرجوكم، ف ً روف ْ مع هل ستفضون أن تنزعوا تي تتق قلبي؟ لذلك أحتاج إلى نفوس َّ شواك ال ȋ ا وقت مضى إلى نفوس ّ ة، أحتاج اليوم أكثر من أي َّ سخي ة؛ ف َّ ضحي هل تبق اسة؟ من منكم َّ حس ٌ س ْ ى بينكم ن ف ً سيضعن ختم ا على قلبه؟ من منكم حبه أقوى من الوت؟ ألَ تفهم بعد، أيها اليل، كم أنا ّ ب ū من ا ٌ سقيم لك؟ ا يا قلبكم، يّ أختي، يّ ّ فتحوا لكل أخي، يّ ائي، َّ أحب َّ ن ȋ ؛ ّ ب ū لعدم ا ّ ق َّ أكث ر من الر ٌّ فمي جاف لمو ْ استس ا ل؛ لَ تافون الاستس َّ لام؟ أنتم لا تستسلمون إلا ل، أنا قدوسكم، لمن تقولون إ كم تَبونه؛ أعطوني قلبكم َّ ن

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=