الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 59 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 607 ا ده عل ى ْ حق َّ يطانك ل َّ لي وم يق ذف الش ا رض؛ ȋ ه ّ إن ا عل ى عق ب بل د ً ل ب رأس ْ ق ويق ّ يم ز ا ً نا بكامله ا في ث ورة تل و الكا ً ر ويَل بكارث ة ّ غض به، ف ي دم رث ة، ولك ن بق درة م؛ َّ م ا هد ّ عظيمة ستعيد يدي بن اء كل كل م ا كت ت لكم ْ ب بكلم تي؛ ٌ " ه و فق ط ت ذكي ّ في "نش يد ح بي لك ي أنع ش ذاك رتكم وأق ول لك م وقل بي في ي دي إ ن َّ ن عطش ان م ن لا أ ّ ؛ إني ّ ب ū ع دم ا ح د؛ ȋ ا ً ض مر حق د ف أنت م ج يع كم زرعي، و أنا زل ورفيقكم؛ ȋ أبوكم ا ن لس َّ ا م ا في فكركم ولكن ً د ّ أعل م جي ل ت ه ȋ ن ا ومكم على أعمالكم؛ ف أنا ه كشف ل ȋ نا اليوم كمكيف عوم لت ن ان؛ م ا زال في قلبي رأس ū فقة وا َّ الش ū ا ب ة ْ ر و من ٌ إكليل أرك ان َّ ق "قل بي"؛ إن ّ وك يط و َّ الش َّ الس ماوات تر تع د لَ ذا الش هد وجي ع ملائكتي يس تون وجه ه م م ن ازعين َّ ؛ ح تّ القم ر لا يعطي ضوءه؛ ف إلَكم يصلب م ن جدي د س ً اعة اس َّ ة الن َّ اء سوء ني ّ اعة من جر َّ تلو الس وش ه ّ ر م؛ لقد رسم أ ْ لفدائكم، وإذا حادت ّ اص Ŭ ب دمي ا ٌ طريق قدام كم عن ري ق الق و ، ف أقول لكم، لقد أ َّ هذا الط تيت إل يك م الآن، َّ ق ود خط اكم إلى ه ذا الط ȋ لآخ ذكم بي دكم و ري ق الق و ؛ موا ل إرادتك م؛ استس لموا ل واسح و ّ ق د ا ل أ ن أه دم َّ تي ب ني تم بع رض طريق ي وال َّ الدران ال تي تَن عن ا، أنا وأن تم من أن نلتقي؛ غار، لدى قدوسكم أشيا ّ يّ أصدقائي الص كث ٌ ء ب ٌ ية عد ليقولَ ا لك م ولك ه ا تف وق احتم الكم الآ َّ ن ن؛ س أ زيد ب ع د ا: إنكن ت ق د أتي ت إلى زن زانتكم ً ش يئ ، فه ذا لف رط ذي أكنه لكم؛ َّ " ال ّ ب ū "ا ع وني ْ أد ف أسعكم؛ أبركك م، ا نف ً تارك ح ة ح ع ّ بي ل ى جباهكم؛  15 ر َّ أيّ ، 1992 ، ِ هو، ربي َ أنت َ ة َّ القيقي َ نشئة َّ الت ِ من أعطاني ، َ ك ِ ن أسرار ِ م ِ على الكثير َ ك ِ س ْ ف َ نـ ِ ب َ ا أنك أنت ِ ب َ يت َّ رب ني مرشدي في الكمة. َ وكنت ني ْ لت َ ع َ ج َ تك َ م ْ ك ِ ح . َ معك ً أكون حَيمة ْ ب َ ه َ يـ ِ "ل َ م َ ل َ ك َ ت َ الله أن أ Ņ ِ ه ِ ت َ ب ْ غ َ ر ِ ب َ س َ ِ بِ ري ِ في خاط َ ي ِ ر ْ وأن أج ب." ِ المواه َ ته من ْ ل ِ ا ن ِ ليق ب َ ما ي 1 أنا، يهوه، أحبك؛ ا بقرب ْ قي ْ ب ؛ ا ق ْ ب بق ْ ي رب وسيي مع أبيك؛ لاة: َّ دي معي هذه الص ّ رد أيها الآب ّ زل ȋ ا تدع "نش ْ مب ،" ّ ب ū يد ا ء، ْ اللك منذ البد ت، يّ ْ لقد نْض الله ا ً ، لكي تقول شيئ رض، ȋ ان ا ّ سك ّ لكل مين للا ȋ أيها ا نْاية ك، ْ رحتك واس ت علينا ْ طر ْ لقد أم فوق بركة؛ ً بركة عطرك جاب أمواج البحر رض بسرها؛ ȋ وا أيها الإله القدير، 1 حكمة .15 :7

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=