الحياة الحقيقيّة في الله

606 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 59 يّ أبن ائي، يّ بن اتي، كون وا لطف اء م ع ب عضكم ال بعض ؛ أحب وا بعض كم ال بعضكم ا أنا أح بكم ح ي َّ تّ ّ وم ال د ين ا ت َّ عن دي؛ أق ول لك م، إنْ ً تَ دوا حظ وة تي أ ٌ م َّ يّ ف يه ا ل ن ة فائ دة َّ اض ج أي َّ م ر غ ي الن َّ يك ون للث بع د الآن، َّ ن ȋ ذي يك َّ ملكك م ال مك م الي وم سيكش ف ّ ل مُ ده وس ت ونه ذين يكون ون مس َّ ا لوجه: فطوبى لل ً وجه ّ تعد ين لا ستقبال، ؛ ّ فسيدعون ورثة العلي ا؛ الكنيسة ستحيا! ً كونوا واحد  (أ م.) َّ ل َ ك َ منا المباركة تت م ت َّ يّ ȋ ك م في ه ذه ا َّ يّ أولاد قل بي، إن ش اهد ون الع ا لَ رض تُ زم أ ȋ ا َّ م؛ إن َّ ق، ويته د َّ يتم ز ولادي ّ ، م دم َّ إيّ ً رة ه م ȋ تل و ا ً كارث ة ً وجالب ة خ رى في ع ائلاتكث ية؛ فأس س ْ ذي أنتجت ّ ر ال َّ رض ي زعزعه ا الش ȋ ا ؛ أق و ل لك م ، طال ا ير بن ّ ر ّ ماح للش َّ تس تمرون بلس يس تعبدكم ل ه س يدفن طيئة؛ فأطلب من Ŭ كثيون في تراب ا كم، و َّ أت وس ل إل يكم، س؛ َّ ما ليس بقد َّ أن تدفنوا كل دون في أ َّ كم من الوقت بعد ستتد خذ قرار أ ن تَدوا َّ كث ر، عريسكم وخ القكم؟ فال ȋ كم ا َّ م ن ي ب ذي أ عط اكم ف داءكم ل َّ ومياث ه، اللك وت الع د ك م من ذ إن ش اء الع الَ هار؛ يمك َّ يناديكم طوال الن نكم أن تصب حوا ب ائ َّ ن ي وزارعي لحي ْ ه ذا الي ل؛ يمك نكم أن تص بحوا مص ه ذه ا رض؛ ȋ ا ضح َّ وم، بلت َّ رض بلص ȋ فتدوا أخطاء ا ل ية و َّ بلص وات من القلب؛ ط لام: ف َّ وبى لف اعلي الس إ م ي دعون أ َّ نْ بن اء الله؛ ت ل وا َّ قب بركاتي؛ 6 ر َّ أيّ ، 1992 رج ْ خ َ فلا أ َّ علي َ ج َّ "سي قيودي." َ وثقل 1 ، ٍ ة َ ق َ ف َ ش ِ ولكن، ب حي َ أ ِ ا تأتي ً نا عاهم. ْ ر َ ي تـ َ ك ِ م ل ِ تِ َ حجر ń إ ( كل المساجي في العال.) ń رسالة إ ل لام مع َّ يكن الس كم؛ هذا أنا ّ ب َّ ، الر ، فاديكم؛ لا ذي يق َّ تندهشوا، فروحي القدوس ال يم في ك قلب ّ ل هو مكم؛ ّ ذي يكل َّ ال لكم يفوق العرف ة ولن ّ حبي َّ إن ت ستطيعوا أن ت هموه ْ ف ز ْ ماء؛ أن َّ بلئ ه قب ل أن تص يوا في الس ل عل يكم في م ّ أيّ لمة هذه ّ الظ ȋ ، ّ ماوي َّ شي الس ْ من عر تيح لك م ْ أن ت رفوا، ْ ع صل وم ْ ا، م ا ي ً أيض ا أنا فاعل ه؛ أنا آت ّ ȋ ؤك د "وع دي" د لك م، يّ أولاد ّ ؤك ȋ ا؛ آتي ً لك م جيع غار، ي ال ّ ص " ّ "حبي مُيئي ال َّ و"أمانتي" تَاه جيعكم؛ إن اني َّ ث ٌ قريب جدا؛ ا َّ ق ū فظكلمتي لن ْ أقول لكم، من ي ي رى ا لوت أ ا ً بد ذين تت َّ وأنتم ال ً دون، لا تشكوا وقت َّ د ا طو ً يلا ب ل آمنوا؛ - ه وا تع اليم الكت ا ْ لوا أن ت ف َّ إذا لَ تتوص ب ال س َّ ق د ، ف لا يض طرب قل بكم؛ ب ل تع الوا الي وم وبوح وا رارك ل ب ْ س م، ا لقل ب؛ أ ً قلب مع ْ ي أب يمكن ه أن يس توه ات ابن ه ولا من أوتار قلب ه؟ ٌّ ركل َّ يتفط أنا أب وك ز ȋ م ا َّ ، ال ّ ل ذي ي بك م أولاده لكي ٌ ، وكم ا ي دعو أب ّ أزل ّ بب يش اطروه ويرث وا كه، هكذا ْ مل أنا عوكم لتكونوا ور ْ أد ثة ملك وتي؛ آه َّ و أن ... ل ى ق ع عل ب ْ ذه تط اتي ه كلم بكم ل عبوها ْ تو ْ وتس ْ ... يّ ص غاري، لق د سع تم وني أ ق ول: أنا ا قريب معكم َّ حقا سأكون عم ْ ولكن ٌ ذاهب ؛ ا ū أقول َّ ق لكم أنا ا قريب معكم؛ َّ عم في ٌ لق د قلت لك م هن اك من ازلكث ية ب ي ت أ ب؛ لك ّ ل ؛ أعطو ٌ منكم منزل لام وال َّ ا لنفوسكم الس احة ّ ر بن تشغلوا تكم معي؛ ū هذا النزل؛ أشغلوها بصا 1 مراثي .7 : 3

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=