الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 59 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 605 د ّ قلب ك التم ر ّ تي م ن جدي د؛ أقس مت أن أغ ي َّ خاص ّ واللاانض باطي إلى مكان را َّ ه علي َّ تك أن ْ حة ل؛ لقد أفهم أن أكون إلَك الو نظي َّ واللا َّ هائي ّ ك الوحيد، الن َّ حيد، حب له؛ ً ت حجابك إجلالا ْ عندئ ذ ن زع لاسي و َّ صر ً حت علن ا ماوي، َّ لبلاط ي الس ن َّ أن أنا ب ذاتي س أح َّ ارب ال ذين ياربون ك ويض طهدونك؛ َّȋ ن ن الآن، أنا، " خالق ك"، سأكون "عريسك" و"ملجأك" الوحيد؛ سأكون من يعتمد ا ً علي ك وأن ت علي ه؛ س أجعل م نكلم اتي نار في فم ك لت علنيها لَم إلى أ رض؛ كل م ȋ قاصي ا ا ت ع مت ه َّ ل َّ قد ت عل مت ه ؛ أنا، ّ م ن يه وه ّ زل، ق د ج ȋ ، أبك ا لت ك، ته ا الب ّ أي ة ن َّ ي َّ حيلة والص َّ الن غية؛ أنن نوك، في هذ َّ ه الل حظة ب ات، ّ لذ سك إلى قلبي؛ ْ رفع ن ف ȋ ح زني، يّ طفل تي، لرؤي ة أولادي يرف َّ إن ض ون ح ّ بي و حق قل بي ْ س لامي ونعم ي، يس ؛ أحت ا َّ في ج إلى نف وس لتآس ين؛ أحت اج إلى نف وسك ّ ريم ة لته د ئ غضبي ا ق د؛ َّ لت كوني راحتي، كوني سائي؛ أنا، يهوه ، أحب كم ج ا؛ ً يع تع الوا، س أظهر مُ دي م ن خ لال ع دمكم ؛ حب ا ب، َّ ض عوا ح دا للمخالف ة، أوقف وا الت م رد؛ ف أنتم ج يعكم تي َّ ا تنع دم ثِ اركم ال ً ؤون ودوم َّ مُ ز د ه ي ت ّ وح كم وتَعلك م تعيش ون بقداس ة؛ ألس تم أن تم و إ ا م خ وتكم ج ً يع ت س اوين َّ ل دي م نكم ليعي دك ٌ ؟ أل ن يك ون أح د رامتي بإع ا دة بن اء س َّ تل ْ "بي تي" الت داعي؟ أسأض طر أن أس يفي عل يكم؟ أستس تمرون في مقاوم ة روح ي الق د وس؟ أ ستس ت مرون في َّ صلب ابن من جديد؟ الآمين يسألكل واحد م نكم أ ن ا ف ً يبارك أعداءه، أن يغفر لَم جيع ت أتوا وت تص وا معي، ū ا أنا وا ū إلَك م، لك ي تس تطيعوا أن ت تص ا م ع إ خ وتكم، ا لمجدي ً ا ووحيد ً ا واحد ً لوا جسد ّ ف تشك ؛ تعا لوا ف وا ū تصا معي؛ نك ل واح د ْ ليس مع ول يفهم بق راءتي ، ك م ، أنا، أب وكم ع َّ زل، عل ي ȋ ا َّ وام أن أدع عي ن َّ ل ى ال د تش اهدان م ن ق ف ؤادي، وك م ّ ماء مش اهد تَ ز َّ الس أس تط يع أ َّ ن أتغل ب تي تَتاح أكثر ف أكث ّ ليمة ال ȋ على الكارثة ا َّ ركل ْ نفس؛ أنا " الآمين" وبستطاعتي أن أنقذكم إذا التج تُ ْ أ ؛ َّ إل م ّ فاس ولا، إن ش وارك لَ ينت ه بع د، ولك ن أنا، يه و ه، ك َّ ن ȋ ً زل، مع ك؛ ك وني مبارك ة ȋ أبك ا س ح ت ل بن اص بعي عل ى َّ أس تعمل ي دك ووقت ك؛ إن قلب ك لك ي " رعاك؛ ْ ري "من َّ تتذك 5 ر َّ أيّ ، 1992 يّ طفلتي، أعطيك سلامي، ا كتبي: أنا ملككم، و أنا ه من ّ ا على جب اه كل ً رسم صليب ȋ ن ا ل وا مع ي ْ ه م ص ادقون وم ن يب ونن حق ا؛ عل يكم أن ت ت ق دس ȋ ك ريس للقل ب ا َّ ص لاة الت 1 لونْ ا، ْ وبينم ا ت ت س أسكم، بص بعي، بعلام تي؛ فصليبي س يكون "العلام ة" قل بي، وس أحيكم ّ بي ن وبي نكم؛ وس أحبكم م نك ل ركم بعطري؛ ّ وأعط ق دس ولقلب ȋ س وا ذواتك م لقل بي ا ّ كر ّ أم ك م ال بارك ة ل قل ْ ا على جع ً اهر، لكي أكون ق ادر َّ الط وبكم "حديق تي"، "مكان راحتي" و"قصري"؛ قلبكم؛ لا تتوا وت ّ منكل َّ عودوا إل قفو ا أم امي بقلب و َّ ئ؛ تع الوا إل ّ متج ز أنا ً س أترك برك ة عل ي كم بين م ا تَ رون ب؛ أنا رج اؤكم ا أف واهكم ً ، ف افتحوا إذ لت د عوني ب قل بكم وأنا ّ حوني وتكر ّ تسب َّ سأمل فمكم حتّ موني؛ 1 س في َ قد ȋ صلاة تكريس أملاها علي القلب ا /1/26 .1992

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=