الحياة الحقيقيّة في الله

602 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 59 م لكم قلبي؛ لقد طبع تكم في ّ قد ȋ ؛ لقد نزلت ّ مَمل الد ، ّ ا نشيد حبي ً م قلبي، لقدكتبت لكم جيع ْū - لقد زرتكم – َّ تفيض بلدموع وقلبينا مز َّ عين َّ إن قان ȋ ك َّ ن م لَ تثبتوا في طريق القداسة، لقد سخر العالَ من ن داءاتن َّ ا الر حيمة ولَ أ ْ يستمع حقا؛ ٌ حد أنا ن ا ū إلَك م ودرعك م، الل يء ب ن، وأنا مع ر ٌ وف ّ ريع في أوق ات الش َّ بت دخلي الس ة؛ َّ د ل َّ ك نكم ف لتم أن َّ ض الظلمات ّ تسيوا في ظل وفي وادي الو ت؛ جازيتم ل في ْ ط كم، وأحلتموني ّ بشر إلى القضاء ّ ني ȋ حاولت أن أ صكم ّ خل ... " ّ "نش يد ح بي َّ إن 1 إل يكم يه زأ من ه ا ً ر ب ه دائم َّ ويش ه ȋ ، ف علي ه َّ ويَد كم َّ مة؛ إن ْ ه في أرواحكم يكمن روح ظل َّ ن اع" لتظه روا للع الَ َّ د Ŭ تَص دون في حق ول "ا كلم اتي َّ أن َّ القد سة ٌ هي مزية وبدون جوهر ، 2 ولكن هنالك أ ا ً يض ، 3 لتطلب وا َّ ى؛ عن دما س تأتون إل ً س تهدرون تع بكم س د في أ ً مس اعدة ن ل ن أ َّ طه ي، س تنادون، لكن َّ م الت َّ يّ س ع؛ ا، وآخ رون ً بهم فخاخ ْ أن يس كتوني بنص ٌ ي اول أناس ي يكون ط وال ا َّ لن شر ȋ ؛ يمكن ا ً ه ار م ؤامرات غ ادرة ار أن يأملوا تدميك، يّ طفلتي، أ تي ا َّ نت ال ك َّ ت، معاملين إيّ ْ خت كح رض ȋ ثال ة ا ن أقسمت بن أ َّ ، ولكن على ً بقيك واقف ة ȋ قدميك؛ سأدافع عنك جل قصدي ... لق د قلت لك، يّ طفلتي، إ ه َّ ن سيسمح لمضطهديك ب ْ ن يثخ ه ا س تكون لمج دي ّ ن وك بِ راح مث ية، ولكن ولتطهيك؛ زم ن حياتك ل يس بشيء وأنت لست سوى 1 يعني: رسائل "الياة القيقية في الله". 2 في هذه ٍ كلكلمة َ ريف َ روا تَ َّ ر َ قـ َ الذين ِ اس َّ هؤلاء الن ń سوع إ َ يشير ي ه َّ ن َ أ َ لعال ِ نوا ل ِ ه َ سائل ليبِ َّ الر ن الله. ِ م ْ ت َ يس َ ة ول َ ل ِ سائل هي عاط َّ ذه الر 3 خرى. ȋ ا ِ هاد ِ الاضط ِ كما في أزمنة رض ȋ رض وجراحك وعذابتك على ا ȋ ع ابر على ا ّ ظل ه ي نفخ ة ري ح مقار بِراح ي وع ذابتي؛ ه ذا أنا، ً ن ة ص ّ "مل وجعل ر َّ سك بين ذراعي ْ ذي حفظ ن ف ّ ك"، ال وحك تعيش ل وحدي؛ هذا أنا ذي وضع ّ امي"، ال َّ ، "الجد الس ا" لتنش ديه للع الَ وت ذيبي ً جدي د ّ في فم ك "نش يد ح ب رة؛ ّ القلوب التحج ا أم اثنتين من حي ً نظري، لقد أعطيتن قطرة اتك، و أنا، ك م أعطيت ك منه ا؟ لق د أعطيت ك أن تش رب م ن "ين ابيع ا؛ لق د رب ت في معرك ة ً ك أب د ْ ة"، لَ أخ ذل َّ بدي ȋ ج وفي ا تك ْ عيفة، وجعل َّ غية والض َّ تها الخلوقة الص َّ ة قلبك، أي ّ شاق ت ك بتس امح ولط ف، أ ْ تي؛ لق د عامل َّ خاص ّ كث ر م ن أي ّ غم م ن وقاحت ك الص ّ ش خص آخ ر، بل ر ة؛ ف أنا َّ بياني ، خالق ك، س حرت بض عفك وبؤ ف، ْ س ك الف ائقي الوص وأن ت، يّ وف Ŭ مل وقتي، اس تولى علي ك ا م ن ج ال الكام ل ون وري الب اب ّ س ال ت ْ وم ن ن ف ٌ اهر؛ أن ت ت راب َّ ص نعت وص و ي اة ف يكم ū ت ا ْ رت الآخ رين؛ لق د ن فخ واحد ّ وجعلت منكل لب ْ ا لصورتي؛ أط ً ْ م نكم رس منك نا أن ن ْ م ّ رئي: "عل ْ أن ت ق وهكذا ٌ منا قليلة ّ كم أيّ َّ عد نكس ب حكمة القلب" ؛ 4 رض هو، كما قلت، ȋ مروركم على ا َّ إن ٌ عابر ٌّ ظل كي ب َّ ، لذا تَس ؛ - ل يس علي ك أن تثب تي براءت ك ، 5 أنا، خالق ك، أعرف ك؛ يّ َّ تي اخ تت، لا ت افي، تع ال إل َّ طفل تي، ال دينن؛ ّ فأدفئك؛ لا تافي عندما تَج ا كل م ً قريب أت َّ ا ت ن ب ب ه سيتم وح ينئ ذ عندم َّ ا ست تحق ق َّ الت ابقة، َّ نبؤات الس كثيون سيت عدون عندم ا يدركون أ : َّ ن مل الالس على عرش الله ū ا 4 مزمور .12 :90 5 ِ ويدينوني َّ حكموا علي َ ي ِ فيما بينهم ل َّ ي ِ م ِ من مته ٌ لقد التقى خمسة ي. ِ ضد ً كتبوا كتاب َ ي ِ العناء ل َّ دوا كل َّ أنَّم تكب ŕ ني لست من الله. ح َّ ن َِ ب

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=