الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 59 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 601 َ أ ق َ ــل ْ د الـمط ِ السي َ نت ِ ماء َّ في الس ȋِ وعلى ا ِ رض، ِ ي في حجرتي ِ ع َ م َ كون َ ت ِ ل . ِ ني َ وترافق آتي إليك؛ البؤس يَذبن، الفقر يفت نن، لذلك لا ت رهقي سك ْ ن ف بلاغتناء ؛ ضعين، أنا إلَك، كخاتُ على قلبك ، وسأواصل، يّ مَبوبتي، إظهار لطفي تَاه ك؛ Ņِ ٌ ي، حصن ِ ع َ م ٌ ب ِ ي َ ي ط َ لَ ِ إ َّ لي َ ى ع َ د ويفت َ ه َ عندما أضط ، َȋ في ا Ņِ ٌ حصن َّ الص ِ وقات عبة. ي. ِ ي الواق ِ ع ْ إلَي هو در يستطيع إ ه َ سيف َ شحذ َ ن ي َ بليس أ َ أ َ ق َّ شد َ و ي َّ ه ويت َ وس ا، ً ف َ د َ ه ِ ني َ خذ بي َ أ َ ي، و َ لَ ِ ن إ ِ لك كثر م َ النون أ َ ن، سي ِ ا يمك ا ً كون حاضر هرب. َ ي َ يطان َّ وسيجعل الش أعطين حبا بلا حدود، م ماء أ َّ ن الس ت َّ طلع ع ا، ً ليكم جيع ْ ȋ رى إن كان أ حدكم يلتمسن بدون مصلحة شخ ة؛ َّ صي أ فرح وأ َّ ي ى َّ ة سعادة أتلق َّ ي م َّ كل َّ رة أ سع إ ي ْ بس ً شادة ! سو َّ لكن كثيون قد انازوا، كثيون تدن ا ب ، Ŭ طيئة دعي بلفقر ْ قلبي يبتهج ْ ، دعي قلبي يبتهج ب ّ ب بلا مصلحة ة؛ أعطين َّ شخصي ، يّ ابنتي، مثلما أعطي تك؛ لا َّ تتي إل فارغة اليدين؛ َّ إن َ م ، ِ واهبي هي مواهبك كل الم ِ في الواقع واه ِ ب ا َّ ل ِ ن Ŗ لتها هي . َ مواهبك ً مي ل تضحيات؛ كوني كريمة ّ قد أ ْ ، ألَ ا معك؟ ً كريم ْ كن أعطين الآن، كما أ ن ّ مي ل تضحيات لتسك ّ عطيتك، قد ل ْ عد ؛ 1 ن م ْ اب ن ْ ا قد أعطيتك لت ب ؛ 2 آه يّ شيء َّ مي لكل ّ فاسولا! قد لتوي عطشي! ثقي 1 َ أ َ ت، ل ْ د َّ د َ ر َ د تـ َ لق . ً قصد فعلا َ الله ي َ ما كان ْ ف ِ عر 2 َ ما زلت لا أ م. َ فه ب؛ أعطي ، ّ ذين ينتظرونكلمتي نشيد حبي َّ لل أعطي َّ حتّ ȋ ان ا َّ ك ل س تطيعك يس رض رختي أن يس معوا "ص حيمة" َّ الر ؛ 3 لا أستطيع أن أتَا هل توسلات أولادي؛ َ ي، أ َ لَ ِ إ َّ توس َ ل إليك َ أ َ خطاي َ ن تقود في ا ِ لق وفي النور. ا خدمتك أمامي و ً ملين إذ ْ ستك أنا سأفتح فمك ȋ مله دني؛ وبواسطت ّ من كلمتي، ليمج ك سأصنع صو منظ ً رة ً ورة ؛ سأمس ّ عن َّ قلوب شعبي، وحتّ أشخاص لَ يعر ّ فوني قط سيباركونن ؛ ا سك و ْ حتقري ن ف أنا لن أرذلك؛ صكم؛ ّ أنا، يهوه، سأخل ا:) ً (لاحق ينا َ إل ْ عد ِ لب َ ق ِ يم ِ م َ في ص ْ وامكث نا عى قلبنا: ْ ليد َ و َ ة َ المدين َȋ ا ة َ ين ِ م َ ل َ جبـ َ و س. َّ المقد َ ك غية، أعطيك سلامي؛ َّ تها الص َّ أي ّ توص يات وت وس لات أم َّ إن ك يس ة ّ م القد ، 4 نزاع اتي وصر بلا ْ س بقيت َّ هة إلى العالَ من صليبي القد َّ خاتي الوج ركم ّ م لم يعكم، س لامنا ونض ّ نتيج ة؛ لق د جئن ا لنق د َّ ماء، لك ن َّ ل رحلتكم إلى الس لام َّ ق د رف ض والس َّ ب ū ا Ŭ ا ب ً ر ْ استبدل غد مول وبروح ال ّ ر َّ ش ؛ الو ّ لق د بث ت بك ل س ائلكي ف أس تطيع أن أ وقظك م م ن َّ لتعيشوا بقداسة، لكن َّ ائم وأعي دكم إل َّ ن خَولكم ال د أ ْ لَ أسع صوت م نكم؛ م ا َّ ي ذا ك ان بس تطاعتي أ ن أفعل أ ا ف علت؟ في ا أصدقائي، لَ تخ ذوا ن داءاتنا َّ كث ر م عل ى 3 َ ت أ ْ م ِ ا فه ً خير َ أ َ أ َّ ي َ ل َ ه ع َّ ن ِ م َ ست َ ن أ َ بل أ َ ن ق ِ ر م َ كث ن َ وأ ِ هادة َّ في الش َّ ر الله. َ ة َ رسال َ ف ِ أعر 4 ت ْ فهم ة في م َ يس ِ منا القد َ ا: أ ً تَام يغوريه. ِ د

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=