الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 59 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 597 ضعيهم في ميزان ... وانظري أ َّ ي م ً ة ن الهتين ȋ هي ا ثقل؛ َّ حتّ هذا اليوم كثيون لا يشعرون لا بندام ة ولا بخافة؛ أنا في أ ٌ راغب ن أ ا رحتي ً هبكم جيع قبل عدل وأنا ٌ راغب في أ َّ ن أعطي كل ا مل ً ا واحد ً واحد قلب ً يئا م ن روح ū "ا َّ "، ولكن ّ ب ن أحتاج أكثر إلى "نفوس ض َّ حية"، أنا أحتاج إلى ؛ كم ه ّ ذبئحي ّ حب م الستع دون أ ن يضحوا بذواتُم؟ كم ه م الستعد ون أ ّ ن يقدموا ل ذ واتُم ل كي َّ أحو لَم إلى مصلوبين؟ هل عن أ ْ ستذ ذن أحدهم لتو سلاتي؟ كم ه ّ م الر اغبون في أن يصبحوا صانعي سلا م وأن ي زرعوا ا ستحمل ً بذور َّ ا في الط ً ثِار هارة؟ م ن يستطيع أن يلب ث بدون ْ أن يفس عودتي ّ ده العالَ حتّ ؟ من سيسارع إلى الإصغاء؟ أنا ا ملي ً ودائم ٌ لطيف ٌ ء َّ بلش َّ فقة لكن ق َّ ل ً ة ً قليلة تريد أ حد ب؛ م َّ ن ت ت ن سي َّ تخل ى عن دواف ع ȋ ه جل د وافعي؟ من سيغب في أ َّ ن يتخل ȋ ه ū ى عن مصا ي جل م ū صا ؟ من سي لتمس ȋ ما هو ا قل الت ا في ً ماس هذا العا لَ ويمله ب ّ ب؟ - صليبي – وم ٌّ ن هو مستعد أ ȋ ن يلتمس ما هو ا قل التما ا بين ً س كم، من سي ū لتمس: ا ؟ َّ ب ّ تعال، صل ȋ ي جل اهت داء العالَ؛  ، 9 نيسان 1992 ريزونا) َ (أ يّ ب؟ َ ر أنا هو؛ أعطيك سلامي؛ بركين؛ َ ، يّ م َ أبركك لكي. ف ق ّ من ٌ إذا طلب منك رسالة ول لَم ن َّ إن قد سبق ا من خلالك؛ ً متهم إذ َّ ت قلبي عليهم؛ لقد كل ْ وسكب 1 لقد سكبت عليهم قدس ȋ كنوز قلبي ا ؛ هذه رسالتي لَم ا؛ ً جيع  10 نيسان 1992 ( يزونا ِ ر َ أ ) ( ِ فيكنيسة ِ ة َ د ِ سي ِ ة َ المعون ائمة.) َّ الد ȋ قول ولادي: أ ْ ثِ روا بقداسة؛ لق د وهبتكم ق لبي، ماذا ستفعلون به؟ ، ٌ ري حض وري؛ حض وري ف رح َّ فاس ولا، ت ذك ، و ٌ س لام ؛ٌ وقداسة ٌّ حب 17 نيسان، 1992 َ طالما أ َّ تِب في َ ك َ ت َ ح َ ف َ نـ َّ ن ديدي َ ستتابع تّ ِ بقائ ِ وإ . َّ مي َ د َ ي على ق َّ علي َّ هب ، َ كي لا أ ب. َ ، يّ ر َ موت ا ْ غ ن ِ ي ب ِ س ْ ف َ ز نـ ، َ ك ِ ور يّ ه، ِ هو َ إلَي ي يم ِ ظ َ ع ٍ ف بجد ِ ح َ الملت ا ً كن مبارك . آمي. ك وني بسلام؛ ا سحي ل بن أقودك كما يلو ل، أحبك حبا أ ي ّ بديّ، لا تشك ا ً أبد ب ّ بي؛ تعال، يّ ا ً طفلتي، مع ، أنا ا م ً اد معي، مع ّ ا بلاتَ ً وأنت، مع وثقين إ لى صل يبي، سنرد ا كثية؛ ً نفوس َّ إل ابذل قصار ى جهدك وأنا سأقوم بلباقي؛ 1 ه. ِ كامل ِ ي ب ِ ح َ هذا الو ِ ن خلال ِ يعني: م