الحياة الحقيقيّة في الله

596 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 58 بنق منكم ينظر إلى ٌّ سامهم؛ كل الآخ ر للموافقة على رسائل الوحدة هذه ولا تُتم ون ب َّ ن ه في هذا الفصح، سي عاني جسدي م َّ ر أخرى ً ة آ ً حة ّ ا مب ً لام بسبب انقسام كم؛ 1 آمنوا ب ّ ني أنا هو، لا تكونوا عبيد فكر كم؛ َّ تعالوا إل َّ ما دام الن ا سي لف ً هار، قريب َّ الل يل هذا العالَ؛ لقد طلبت أ ن أراكم 2 ȋ مكم، وهذا ما فعلت، ّ كل َّȋ نه ȋ جل توحيد كم قد حث ْ ث تكم برسائلي للوحدة؛ لكن كم يعسر على م ن ه م عبيد فكر هم أن يدخلوا في أسرار ȋ سر على ا ْ كمة! كم ي ع ū ا غنياء بلروح أن يدخلوا ملكوتي! أ قول لكم: م ٌ كثي ȋ ن ا َّ ولين سي كونون آخرين، وم ن الآخرين سي كونون أ َّ ولين؛ يّ طفلتي، ك وني سائي بت فانيك م ن أجلي، أنا معك؛  ، 30 آذار 1992 اليوم َ طيلة َ أ ي، َ ، يّ إلَ َ شتاق إليك َ اليوم أ َ طيلة توق ، َ ا إليك ً حب ِ بسبب َ ك ِ حنان َّ اللا َ ك ِ ت ْ ورحَ م َ تناهي ي؛ َ ة، يّ إلَ َّ ال َ حبك َ ذي أ Ņِ ه َ ظهرت ي ِ س ْ ف َ عل نـ َ ي َ تصرخ إليك َ أ ِ م َ كثر َ ن أ مضى لكي ت ٍ وقت ِ ي . ِ ني َ نقذ "الـ ńَ توق إ َ أ منزل" حيث تقيم . ń توق إ َ أ ِ لاط َ ب ك الـ َّ مقدس. ي، َ ، يّ ربي وإلَ Ņِ ْ ذا، قل ِ ل َ ف 1 َ المسيح يتأ ٍ بطريقة َّ ل ِ سرية. 2 كل أ َّ ولئك ال َȋ ِ ذين دعوني َ عرض َ عليهم رسائل ِ الوحدة وأ ِ كلمهم ِ لس َ م ِ في ِ الكنائس مي في جنيڤ. َ العال ماذا يمكن َ أ ِ ني َ ن أ َّ توقع؟ ل َ ه ستاعي ضعفي؟ ِ آه، حر ْ ر ِ م ِ ني ِ نكل آثامي َ وأ اعتباري. ْ د ِ ع فكل آم ي. َ ، يّ إلَ َ فيك Ņِ ا آمي. آه يّ فاسولتي، كوني أ داة تعزيتي؛ أ نا، يسوع، أبرك ك؛ لا تافي، يّ طفلتي، ف أنا ȋ "ا مين" و أنا ب قربك؛ قد امتحنت إيما ّ يّ طفلتي، لصالح حبي ن ك ووجدت فيه تَجيدي؛ لست بغريب عنك لذا دعين أجتذبك م ً ة َّ ر أ خرى بعد إلى داخل جروحي؛ لا تافي، سأ ري مُدي من خلال ك وسيعرف َّ الن َّ اسكم تل مت؛ تعال، اقتب م ، فنار ح ّ ن َّ تتفج ّ ر م بي ن قلبي ȋ ا قدس وإذا سحت ل، سأ زور َّ ك بذه الط ريقة وأجع ل منك ً مشعلا حيا؛ أ نت مع ّ لتمج ٌ ة َّ د دين وتق ودي الن فوس َّ إل َّ حتّ أ لتهمها؛ سأ صنع منهم آنية نور، َّ ا مشع ً ونار ً ة لا َّ تتوق ف أ ا، و ً بد ا ً أبد لا تمد ولا يمكن أ ا إ ً بد ط فاءها؛ آه يّ ق م ْ صغيتي، كل عر ن قلبي ينادي إلى ū ا ّ ب! إلى ا َّ لس لام! إلى الوحدة! أنا رفيقك القد وس، أ َّ ي ليقة Ŭ تها ا ، وصديق ȋ ك "ا مين" ا إلى ً ونْار ً ذي يدعوك ليلا َّ ال مائدتي؛ أناشد صداقت ك بلا توق ّ ف، لكي أخلصك َّ ... لقد اد خر أب نا لآثا ً م هذا را اليل وكعاصفة ستأتي عليكم فجأ َّ ؛ الن ً اس يقولو ة ن: َّ "سننال الس لام َّ " حتّ ولو قل ū بهم مع ا رب ّ ضد َّ ي وضد َّ قو َّ ات الس ȋ ة ريح، سآتي َّ ماء؛ كهب صدر ا ū كم ع لى هذا ال يل الكافر؛ كإعصار، سأ هب عليكم وأ ب ّ ددكم كما القش ؛ َ يّ ر َّ ب، ماذا عن ال ذين يُب ونك؟ َ ك ِ ماذا عن "نفوس َّ الض حايّ"؟ أ َّ بلت َ ب أ َ كيد ي َ ن يكون َ هناك أ ٌ شخاص يُب ؟ َ ونك هنالك البعض، يّ ملكي، َّ ال َ وا عنك َّ يتخل َ ذين ل َ أ ً كاذبة ً ة ِ ليخدموا آلَ َ و الو . َ حش .

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=