الحياة الحقيقيّة في الله

594 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 58 ّ ابنتي، إبليس بلاتَ اد مع "الوحش" 1 يهاجان بلا ت وقف َّ رب على الن ū ان ا َّ من يأتي من قبلي ويشن َّ كل اطقين بل ساني، لك هاية سيهزم ّ هما في الن َّ ن ان؛ 2 َّ لقد انقض َّ ا مع الوحش، لكن ً حد َّ يطان عليكم بغضب مت َّ الش َّ " سيغلب الش َّ ب ū "ا ّ ر؛ - "كند َّ إن ا" ل ؛ يستطيع الوحش 3 أن يدث ي على صوتي في هذا ّ ا ليغط ً ا صاخب ً ضجيج ه َّ ن ȋ ، البلد َّ عب ال َّ ا هي الش َّ يعلم أنْ قدس؛ أ ȋ ذي يبه قلبي ا َّ ما أنا، ، ف ّ ب َّ الر سأبقى هناك ȋ ا َّ كل َّ ؛ وأقول لك، إن رواح ير ّ ر ّ الش ة ع ْ تاف من وق ْ ة قد بدأت َّ م ȋ تي تَول في هذه ا َّ ال ȋ خطواتي وصوت قلبي ا ْ قدس؛ فروحي القدوس لن ذين أ َّ ب الوحش ولا ال َّ ي تجن قن عهم؛ الآن سأغدق ȋ" ، الزيد من نعمي َّ ن ، ولا ٌ ه لا ملاك ، ٌ أمي ا س َّ لا أي موجود، ولا م يأتي أ ة، ولا َّ ة قو َّ ا، ولا أي ً يض ، ولا أ ٌ ق ْ ولا عم ٌّ علو َّ ي ة خليقة بو سعها ا ً أبد أن تَول بينكم ّ وبين حبي ؛" 4 ٌ يستطيع أحد ْ لن ْ أن يوقف فيض روحي القدوس؛ أرسلك إليهم ّ إني 5 ؛ ّ ا بعظمة حبي ً ريهم جيع ّ لتذك سأمنحك ما يكفي من الو سائل لكي تصمدي؛ ū " ا ب" معك؛  27 آذار، 1992 ń إ ٌ (رسالة، دعوة حدة.) َ الو َ 1 أ ة.(رؤيّ َّ ي: الماسوني )13 2 حش. َ الو َ يطان و َّ الش . 3 ة َّ الماسوني 4 رومية .39-38 :8 5 الكنديون. يّ فاسولتي، ا كتبي: أ ȋ صدقائي ا َّ عز ȋ اء، رفاقي ا َّ عز اء، إخو ȋ تي ا َّ عزاء، ٌّ ليس حب مثل ح ؛ ماذا فعلتم ب ّ بي ؟ يّ إخوتي، كونوا ّ بي َّ مت حدين ّ بتباعكم أ َّ حكام قلبي ال ū تي هي ا َّ ب والتواضع؛ مور ȋ فا َّ ال ّ تي تفك َّ رون فيها لتت حدوا هي أ أ ٌ مور ولن ٌ ة َّ رضي توصلكم إلى َّ الوحدة؛ إنْ ا لا تستطيع أ ا ولا ً ن تفعل شيئ أ م أ ّ ن ت قد العديد بينكم أ َّ شيء؛ لكن َّ ي ا ً صبحوا عبيد ȋ فكار كم؛ طالما أ َّ ن ا ً ون بعضكم بعض ū كم لا تصا بتواضع ولا تَب ون بعضكم ا كما ً بعض أنا ّ أحب كم، فانفصالكم سي ا؛ يّ أ ً بقى قائم ولادي، هل َّ علي أ ن أعاني ȋ ا لَ م َّ ر أخرى في زمن ً ة الفصح هذا؟ 6 كثيون ب َّ م يتكل ْ ينكم قد رأوا البك مون، والعرج يمشون والعميان يبصرون، ومع َّ حونن إلا ّ ذلك ما زلتم لا تسب بش فاهكم أ َّ ق ū فقط؛ ا قول ا: "كل ً لكم كما قلت سابق م ّ ن يَدف على روحي القد وس لن يغفر له"؛ 7 بضطهاد كم روحي القد وس أ نتم تقس ْ ون قلوبكم، وإن ْ كانت قلوب بسبب ً كم قاسية إغراء طيئة، فكل ما هو Ŭ ا ير لن تستطيعوا أ ّ شر ن ت روه؛ 8 هكذا ستجلبون عليكم َّ الد ينونة والقضاء ة، با أ ْ بدون رح َّ ن كم، أنتم أ نفسكم ، لَ تكونوا رحاء؛ أ ّ إني راقب ا م ً كم جيع ن ف واحد منكم؛ أ َّ وق، كل قول لكم، كل م ن يستمر بلعمل لمص ة ومُده َّ اص Ŭ ه ا ū ا قد سبق وفق ّ اص Ŭ ا د َّ قلبي؛ إن قناعاتُم 9 ْ ليست قن اعاتي َّ ȋ نْم في أ فكار َّ هم يشبهون إبليس؛ فالت َّ زاحم والت نافس 6 . ً لة ِ ص َ ون تواريخ عيد الفصح منف َ ك ِ ل 7 لوقا 10 :12 8 في هذه الالة، لا يستطيع الإنسان َ رؤية ه وهكذا لا يستطيع ِ شر َ أن يت َ وب َ نال َ لي المغفرة. 9 ِ يسوع يكل م َّ ني عن هؤلاء الن اس.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=