الحياة الحقيقيّة في الله

592 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 58 هكذا كنت أنا، ملككم؛ لستم أفضل ْ شعبكم؟ لكن ، ّ من دكم؛ نوايّ ّ أنا سي ية قد كشفت ّ ر ّ ي الس الآن ، في أ َّ يّ ا في ً د َّ قدس قد كشف مُد ȋ ف قلبي ا ْ املة؛ كش Ŭ مكم ا ȋ نْاية ا زمنة هذه ليوقظ قلوبكم و ا برارة إلى ً يعيدكم جيع ه تكون فيم َّ ذه العبادة؛ لذا يَب ألا ٌ ا بينكم أحكام ؛ أحبوني وبركوني؛ ف ٌ مسب قة أنا د ا معكم وسأستمر في ً ائم واحد منكم؛ ّ قدس فيكل ȋ كشفكنوز قلبي ا فاس عك و ْ ذ ي ج ّ أقو ولا، يّ طفل تي، س ت ْ أس بدل التو َّ تي انت زعها منك مت َّ ات ال ْ يَ همو م ȋ ك نحك هذا ا لفرح ّ ة تقد َّ مر َّ ذي أشعر به كل َّ ال مين ل إرادتك؛ "ا ب" يبك؛ ū  ، 4 آذار 1992 ب، َ يّ ر نا َ أ الآن. َ ي لك ِ غ ْ أص غي واكتبي: ْ يّ طفلتي، أص ن َّ إن لا متناه ٌ وشفقة ٌ حنان يان، ل ك َّ ن شعبي ي س في ّ كد خر ȋ تلو ا ً كنيستي خيانة َّ ى، أعلي أن ألزم ا مت؟ َّ لص ف ر َّ حتّ َّ ص قدمي ْ جسدي، من أخَ أس ي، يؤلمن وهو في ٌ رة ّ مؤث ٌ جروح َّ نزاع هائل؛ لدي و َّ خاصتي تُزأ ٌ ب؛ عدد ٌ كبي لا يص ى في طريق الَ من ن ٌ لاك؛ عديد فوسي الكه نوت ة َّ ي قوى؛ َّ تزدري الت ظت بتحذيرات م َّ لقد ت لف اليوم؛ َّ م "فاطيما" حتّ َّ ن أيّ كثيين منكم قد َّ ت قلبي عليك، أيها اليل، لكن ْ أفرغ لتحرير ْ تي دفعت َّ نسوا الفدية ال كم ... 1 فاس ولا، أ نت لا غي ْ تصغين كما أريدك أن تص ... 2 ، يّ ّ حبا ببي طفلتي، مين! لا ّ كل تفتقر ي إلى جاعة، أحبك! َّ الش 1 . ً ة َ يسوع فجأ َ ف َّ توق 2 َ ص َ غمة َ سوع ن َ ي َ َّ ير َ غ ِ وت َّ ن َ ه، وكأ س. ِ م َ لت َ ي َ ه كان ي. ِ ا ضد ً شيئ َ الآن َ طبعون َ ي َّ دي ِ ه َ مضط َّ ب، إن َ يّ ر م َّ إنْ ا ً أيض مضطهد َّ ي ّ ، ليس ف قط مضطهديك؛ لكن رون أنفسهم بوسائلهم ّ تكيد سيدم ّ م بكل َّ أقول لك إنْ سها إ ْ ة ن ف َّ دميي َّ الت جلهم، ومكافأتُم ستكون ȋ ي ّ ن لَ تصل َّ الش ٌ واسع ٌ قلبي مَيط َّ ذي يعملونه؛ إن َّ ال ّ ر َّ من أجل الش َّ ر والغفران؛ ّ ب ū من ا ث َ هم يُ َّ كنـ َ ب، ل َ م، يّ ر َ عل َ أ أ َ ون َ ولئك ا َّ ل ما َ ذين َ ل ن َ ثوا أ ِ ب َ أف توا َ ل ِ يطان َّ ن الش ِ م على الو ِ قوع ِ م ن جديد. ً كمة هبة ū ك ا ْ يّ ابنتي، لقد أعطت ، أ ْ م ن ْ تس عي، وتكتبي وتفهمي رغبات ا قا ّ ؛ هذه الن ّ ب ū ط، يّ ابنتي، لي س من َّ الس َّ شخاص اللا ȋ هل أن يفهمها ا روحانيو ن؛ لن ي قبلوا ا ً أبد شيء من روحي، لا يرون ّ بي في ك ذل ّ ل ك َّ إلا عليم بسب َّ ؛ سيتابعون الت ً سخافة ت َّ يار العالَ َّ ، كما ت عل م الفلسفة ال َّ ، ألَ تقرئي أن َّ ؛ ثُ واهب الرو تي َّ ة ال َّ حي يمنحها روحي القدوس سيصعب عليهم فهمها ط ال ما أ م َّ نْ َّ رون ويأتون إل ّ ي فك كفلاسفة؟ أ ْ لَ ت قرئي أ هذه هي َّ ن َّ هها هؤلاء الن ّ تي يشو َّ قاط ال ّ الن اس ما دا موا ل يسوا في ْ "الروح"، بن ف تي ي َّ ريقة ال َّ س الط ّ شوهون فيه ة ال َّ ا بقي كتاب س؟ فالكتاب ال َّ القد َّ قد رك َّ س قد حذ م ج ً يع ا من ه ؤلاء اس؛ َّ الن آم ّ ي في الن ْ ن وان تي َّ عمة ال منحت َّ ك إيّ ها، فناري ال ا ستأتي عليكم ً رة قريب ّ مطه ج ا ً يع لتذيب َّ بللهب جرائم هذا العالَ؛ أنا وأمكم نا ْ يسة قد سكب ّ القد قلبينا ل كم ج ا منذ ً يع َّ لَ ت ن ف ْ يوم "فاطيما"، لكن شرائع ْ ذ ي ا َّ لتي أبتغ يها منكم َّ فبقي غي؛ ْ فقط تص ٌ ة هذا اليل ي َّ إن دع ن سه، ْ ف لقد انتهكوا جيع وصايّي، فكيف أستطيع أ َّ لا أجيء إليكم ّ ار وأدم َّ بلن َّ ركمكما دم رت سد وم و عامورة؟ َّ رب َ ا، يّ ر َȋ ، ب َّ ن نا نكون َ أ َ ن ع ِ م َ كثر َ ش َ رة؟

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=