الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 58 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 591 ذين تستمرون في اضطهاد َّ الويل لكم أنتم ال ال ّ مبش ي، قائلين: "لم ْ رين بس ا َّ ا كن ا ً أبد شاركنا في سفك ا في زمن آبئنا"؛ أقول لكم، كل هذا َّ نبياء، لو كن ȋ دم ا سيتد على رؤوسكم م ت توبوا! يّ ْ ا لَ َّ اء، إن َّ حب ȋ أولادي ا ً ارق يأتي ليلا َّ الس 1 لذا ا ظين ولا تدع ّ بقوا مت ي ق وه يقتحم زلكم؛ ْ من كونوا في صلاة دائمة ل؛ أن تصلوا بستمرار يعن ْ أن ضوري أمامكم؛ ū تكونوا واعين ْ أن تك ونوا واعين ضوري يعن ū ْ أن تكونوا يقظين، ْ أن تك ونوا يقظين يعن أن تكونوا في النور وس َّ المين؛ إن منز لكم هو سكم؛ ْ ن ف فاسهروا إذن على أن لا يكون َّ النور ال ذي فيكم ظلا ا؛ ً م لا تدعوا ال ا؛ ً ب يَدكم نيام ّ مجر ا كما ً رون؟ أحبوا بعضكم بعض َّ فأنتم أصدقائي، أتتذك أنا أحبكم؛ مهما سأ َّ ي سأعطيكم إيّ ْ لتم بس ه؛ بعضكم اليوم ٌ حزين َّ ن ȋ العالَ ي قدس ȋ ا على قلبي ا ً كم مسبق ا سيي قلب ً قريب ْ اهر؛ لكن َّ كم الط ّ وعلى قلب أم انا العالَ كان على خطأ في حكمه، حين سأ ْ كم كشف وجهي قدس ȋ ا 2 فيهم؛ يّ ابنتي، ا كتبي: "عندما ادس، سي َّ تم الس Ŭ أفض ا حدث في ا ȋ رض ٌ عنيف ٌ زلزال ْ مس كمس َّ ود الش ْ وستس ح من شعر، وسيحمر القمر كأ ب ٌ ب َّ ه مض َّ ن َّ لدم، وست تساقط كواكب ماء إلى َّ الس ȋ ا رض كت ين يتساقط من تينة عندما تُزها ع ٌ ريح ماء ك َّ اصفة؛ وستزول الس ّ رق يطوى وتتزعز ع كل ال بال والزر من أماكنها؛ " َّ ك ū رض، ا ȋ حينها كل سادة ا ام والقادة، ا غنياء ȋ وأ صحاب الن َّ فوذ، الش عب بكمله، عب ا ومواطنين، ً يد 1 َ أ ِ عني َ هذا ي َّ يتسل َ يطان َّ الش َّ ن ل ٍ بسهولة َ أكثر . ِ ة َ م ِ الـمظل ِ فس َّ الن ń إ 2 الله. َ عيني ِ طايّنا ب َ رى خ َ ن َ ما س َ ند ِ طهير، ع َّ الت ِ وم َ في ي َ ك ِ ذل سيهربون إلى البال ليختب ئ وا في الكهوف وبين الصخور؛ سيقولون للجبال والصخو ر، "ا ينا م ّ سقطي علينا وغط ن ال الس على العرش وم ن غضب ū ا مل؛ 3 َّ ن ȋ يوم طهي العظيم سيج َّ الت يء ا عليكم فمن ي ً قريب ْ ق وى على Ŭ ا لاص منه؟ " ȋ كل شخص على هذه ا رض يَ ب أن ي َّ ن ق ى، كل شخص س صوتي ويدر مع ْ يس ك ن َّ أن ا م ؛ ū جيع ل يّنات ستاني ّ الشعوب وجيع الد في ظلمت َّ ها الد ة؛ َّ اخلي شخص كو ّ طى ذلك لكل ْ سي ع ّ حي سر ّ ي ليكشف ظلمة سكم؛ عندما ستون ذواتكم داخل ْ ن ف ً يا في حالة عمة ّ الن هذه ستسألون بلفعل البال والصخور أ ْ ن تسقط عليكم؛ ستظهر سكم بطريقة ْ ظلمة ن ف تظنون في َّ ها أن الق َّ نورها وأن ْ مس قد فقدت َّ الش مر أ ا ً يض قد ل إلى َّ تَو دم سكم، ل ْ ؛ هكذا ستظهر لكم ن ف ْ كن في ّ الن هاية سوف لا تعملون سوى أ ّ ن تسب حوني؛" - إن َّ تم بغريب في الط ْ الت قي َّ الط َّ ريق وقال لكم إن عام 4 ذي أعطيكم َّ ال أنا غوا إليه، بل أصغوا ْ ، فلا تص ٌ ه رديء َّ إيّ من جديد ْ قدس، لغة صليبي؛ لتزهر ȋ إلى لغة قلبي ا أ ْ سوا أن ّ قدس، كر ȋ مانتكم لقلبي ا ا لقلبي ً فسكم جيع اهر؛ سأزور َّ كم الط ّ قدس ولقلب أم ȋ ا كم من جديد، يّ ّ أولادي الص غار؛ ف قط ْ كم تطاردون، لكن َّ عوا، يّ أصدقائي؛ إن َّ لذا تشج جلي؟ ȋ كم تُانون َّ من العالَ؛ إن ا بتهجوا! ف ا ً أنا أيض َّ أهنت؛ إن كم تَبونن؟ َّ ن ȋ كم تعاملون كنفايّت هذا العالَ فأنا أبرككم وأشارك كم سخرية َّ كم في آلامكم؛ إن 3 رؤيّ 17-12 :6 ير، ِ طه َّ الت ِ وم َ ه في ي َّ ن َ وضوح، أ ِ سوع ب َ . هنا يشير ي َ سي ٍ يد ِ د َ ن ج ِ م َ و ِ ه ِ س ْ ف َ نـ َ ة َ حال َِ في العال ٍ خص َ كل ش ِ بِ َ خت َ ي َ س عرفكل سوع. َ ي ي َ ل، أ َ م َ ال ٍ خص َ ش 4 ل. ِ سائ َّ هذه الر

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=