الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 10 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 59 ȋ ا كتابتي ا َّ إنْ كثر قداس تي ك َّ ة وال تب ْ ت قبل أ ْ ن أ خلقكم؛ كتا َّ ب القد توي على أ ْ س ي سرار ومفاتي ح ساواتي و ّ كل خليق تي؛ قرب ت ْ س، وضع ّ كتاب القد رئيسي ملائكة ليحرسا ك تابتي ال ق َّ دسة ب َّ مية؛ تعال يّ صغيتي ، أريد ْ أن أريك الزيد من مُدي؛ ( ت بنز ْ ر َ حيث شع ٍ مكان ń لقد قادني الله إ عاج.) هل ت ر ْ ين َّ جبل النار هذا؟ َ ( يـ ْ بد َّ ولكن ً يلا َ و جَ ه َ خ ِ ط .) ٌ ر ي به نْران ْ سيل من جن ، كلاها من نار؛ (ي ِ شبه َ ذلك أ بـ ٍ ا من سائل ً ار ْ نَّ ْ ر لك ِ كاني َّ نه ذ َ و ل ٍ ون َ أ َ حَ َ ر ِ فات ح.) أنا َّ الر ، س ّ ب أف ّ رق، في ي وم ū ا ساب، الن فوس ا ّ لش ّ ريرة عن الن فوس ū ا سنة؛ بعد َّ ها، كل خد ام ا َّ لش يطان سيم ْ ون في هذين َّ النهرين من نار وسيفنون تَت أن ȋ ظار ا برار؛ فاسولا، سأ ن ْ ح لعي ْ س ْ يك ْ أن ت ريّ الزيد من ساو ȋ ، اتي َّ نه يوج د ا ً أيض الكثي خ لف دسي ْ مق ؛ يّ ملوقتي ، ستتم مشيئتي، ن أنا َّ ن ȋ الله، يهوه َّ الص باؤوت ؛ د عين ح را ب ْ ن أ عمل فيك م ْ ؛ سن ع ا ب ً ل مع ّ ب، إلى أ ْ ن أث ت أ ّ ب عمال وعند ها، س أعود م ع ك تاب ال ق َّ دس، وسأجع لك تق رئين م ت ْ ا وتك ً قطع بينه، فت ث تين بذلك ّ ب رسالتي ل لام َّ لس ū وا ؛ ّ ب (في م َ نت َ ص َّ الل ِ ف َ يل، استـ ْ يـ ْ ظ َ ق ت ِ ب سماعي ص َ راخ يسوع ِ م ْ ن َ ع ِ ن ليب. كان هذا الص َّ الص راخ ا ً متلئ َ قـ َ ل ً ق َ ا، و ًَ ها، كان م ْ ؤ ِ ل ا ً م وم ا. كانك ً ر ا ْ ح ِ ت َ ق ٍ ضار ِ و ٍ ي َ و َ طويل!) 29 نيسان، 1987 َ (في ص ِ باح َ الي ِ وم َّ الت Ņ ا .) أنا ب َّ الر ي سوع؛ لقد س ْ عت ص راخي؛ هذا أنا من صرخ؛ هذا أيقظك؛ 1 لق د صر ت ْ من عن صليبي، كان هذا خ صراخي ȋ ا خي ذ َّ ال ي أ ته ْ طلق ت لا أزال ْ عندما كن في 1 ِ بلـ َ معنّ َّ الر ِ مزي. السد، ا كله ع ً صراخ ذاب، أ و ٌ لَ م رارة، خرج من أ عماق ْ ن ف سي، و َّ خرق أعال الس زع ْ ماوات؛ زع أس ȋ س ا رض وف َّ ت ت ق َّ لوب أحب ائي، كما أ َّ نه م َّ زق ح جاب الَيكل؛ لقد أ قام من ب عدي خ َّ د ً ام ا مل صين، وأ ق ْ ي ȋ ظ ا موات من الق بور، مب ّ د ȋ ا ا ً د مر ْ تي ت غ َّ رض ال هم، كما أ َّ نه صرع ّ ر ّ الش ير؛ صاعق ك ٌ ة ٌ بية ر َّ جت ماوات ذات ّ الس ه ا و ْ انن أمامي ا، ك ً مرتَف ل م لاك، وه بدني ْ و ي ع بص ت ْ ك م ّ ل ّ ي؛ وعندما ْ سعت ّ أم تي كان َّ ي، ال ْ ت واقف ً ة بقرب، صراخي، سقط ْ ت أ ب ْ ا على رك ً رض ت ْ ي هها مت ْ ها، ووج لئ بلدموع، م ْ حلت عها هذا الص ȋ راخ ا خي إلى ي وم ماتُا؛ كم ت َّ لم ْ ت... إ ن َّ ن ْ مشب م ٌ ع رارة؛ وما ز ْ لت أت َّ لَ من ف ساد العالَ؛ من الإثُ، من است باح ة الق ȋ انون وا نان َّ ية؛ إ َّ ن صراخي ي زداد ي َّ كل وم؛ لقد ت ركوني وحدي على صليبي، ْ حلت خطايّ العالَ وحدي على كتف ، ت َّ ي َّ ل ْ مت وحدي، مت وحدي، ساف ا د ً ك مي ذي غمر العالَ ك َّ ال َّ له، ْ ȋ ف تدي كم يّ أ َّ حبائي؛ هذا الص راخ ن ْ ف ȋ سه هو الآن على ا رض ص ً دى للماضي؛ هل أنا أ عيش في ظلال الاضي؟ هل ذ ْ هبت تضحي ى ً تي سد ؟ كيف ا لا ت ً إذ سمعون صراخي ْ من عن ليب؟ لاذا تصم َّ الص ون آذانكم وت دعونه يتفي؛ َ يّ ر َ م ِ ب، ل سالة؟ ِ ن هي هذه الر لك ّ ل ذين َّ ال لد يهم آذان ل تسم ع صراخي؛ َ ( ل َ ق َ د تأ َّ ث َ تكم أ ْ م ِ ا عندما عل ً رت جد نه َ َ تأ َ َّ ل َ و َ حده، َ ولا يزال َ يـ َ ت َ أ . َّ ل ) َ يّ رب، إ ني َّ ن َ أ َ قبل ْ ن َ أ َ أ َ كون ، كما ق َ لت َ في رسال ِ Ņ ة 23 َ نيسان، ض ِ ح َّ يـ َ ك َ وهدف َ ك َ ت َ . د ْ ع َ ني أ ِ ْ حَ ْ ل َ ص َ و َ ك َ ليب أ ِ ر ْ ح . َ ك دعني أ واسي . ف َ ك نا َ أ َ ل ست َ وحدي. كما َ ق َ ب َ س وقـ ْ لت، َ ف نا َ أ َ مع ! َ ك 2 2 َ أ َ سحب ما قلته في ، 7 نيسان َ 1987 . أ سحبه.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=