الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 58 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 589 صك؛ ّ كئي على مل َّ زهرتي، وات إبليس َّ أحبك، يّ طفلتي؛ إن ا أن يضع ً ياول يّئس ك َّ اليد عليك ويشل ؛ 1 ليس فقط يستخدم أ ا ليجمعوا ً ناس تخدم ْ ك، بل، في غضبه، سيس َّ ضد ً امات خاطئة ّ اتُ َّ حتّ ȋ حاميك ا ّ ك؛ لكن َّ لَا ضد ّ بيعة ليحو َّ قوانين الط مين وملجأك، لذا لا تافي، ف عيناي عليك بستمرار؛ ا ختبئي ȋ ا في قلبي ا ً دائم قدس؛ تعال، سنتابع ملاحقة النفوس ȋ جل خلاصها؛ سأقتادك، يّ مَبوب مكا ّ تي، في كل ن عل ȋ ى ا رض، وحيثما ا ً أجتاز، سأترك ورائي أث ر من أ كى ا ْ ز َّ لر وائح؛ سأ س إلى ْ ي من ن ف ّ نشر طيب مر أخرى ȋ فتن قل وبم؛ صك، يّ ّ جي مل ْ أب ْ زهرتي، واس حي ل بن أ ستخدمك تدريَ يا؛ لن أ ّ حطم ك ولن أنتزع من ّ ك حريتك؛ أبق ي ، دون أ ّ قلبك أسي حبي ي م ّ ن تَل ّ ن ر غم ذلك؛ أنا ا ً ز ْ ذي منحككن َّ بيب ال ū رفيقك ا : ت لك ْ م َّ قد ؛ ّ هبة حبي ي؛ أ ْ تي وصب َّ سوف أعطيك قو ت َّ ي ها ال هرة، َّ ز روحي َّ إن يستقر ع رك ب ّ ليك ليقودك ويذك تعال يمي، ل ذا كوني كر ً يمة ض ْ ر ȋ مي وقتك لتخصبي هذه ا ّ وقد ؛ ك م ّ ر ين دا ا؛ ً ئم ت مل ْ ك الوحيد؟ ألس َّ ت حب ْ ألس ك الملوك؟ ا ّ عملي بكد ين، معظم ّ معي، وعلى عكس ما تظن جهودك ْ ليست ب ت ب ً ؛ فقدرتي تَنحها ألوهة ً طلة ّ لغها ا لَدف؛ ْ إن هس ال ً ب في أذنك، قائلا ّ مجر َّ لك إن كلم اتك غ ي مُدية، فأقول لك، يّ غي إ ْ تي، لا تص َّ بني ليه؛ سأتابع أ زل دون ْ ا وأن ً ن أفيض من قلبي عليكم جيع كلل ذوق؛ سأتابع َّ ا كل ً طعم الياع، مكفي ȋ ماء َّ من الس 1 ا. ً ذلك روحي َّ ن َ مت أ ِ ه َ ف فرد؛ كل من ّ قدس وإظهار حناني لكل ȋ عرض قلبي ا ل ليعيش َّ يأكلن ويشربن سي تحو ، َّ في ً ة َّ حقيقي ً حياة أنا إلَكم؛ لص ْ سيخ َّ تفت إل ْ كل من ي ل ؛ 2 َّ د نظرة واحدة إل َّ بجر لكم؛ ّ سأحو - يّ ابنتي، ا بقي غي ملحوظة، و لا شيء؛ ابق َّ في ْ ي م ً ة بواسطة عجزك، وضعفك، لكي يستطيع الآ ن سخائي وقدرتي أ ن ينتشر ا بعد أكث ر؛ فأ وان َّ الزرع ْ لَ ينته و العالَ ْ أج ع س ا صوتي؛ يّ ً د قريب ّ يد ابنتي، أ نت ثِ جدا ل ٌ ينة َّ دي َّ الدموع، أحبكم كل َّ وأحبك حتّ كم ح َّ تّ الدم وع؛ ومن ماء شفتاي ال َّ الس ّ لتان بلن َّ مب ل عمة تَ مل إ ً ليكم جيع ا زل أحبب ȋ لام؛ منذ ا َّ رسالتي للس تك م وب ت ْ رك كم؛ ومنذك نتم في الهد سهرت عليكم ودافعت عنك م؛ ا ح ً فكم البؤس جيع َّ أعلم كم غل َّ تّ العمى ا ؛ ّ لكلي ا لتمسوني فأعطيكم الن ور؛ من جديد سأمنح ū كم ا ياة سكم تتوق إلى ْ وأجعل ن ف ما ه ّ كل و م َّ قد س؛ لذا، يّ ابن َّ تي، تابعي الس ي في ْ ع طلب قد اس تي وكمال؛ ب ركين حين؛ ّ وسب ا زرعي عندما أزرع؛ ازرعي ب ر ْ وف ة حيثما آخ ذك ا ستجتازين عت بة ً لتزرعي؛ قريب هذا ا ر ْ لعص لتدخلي إ لى َّ لي حتّ َّ ؛ تَم ّ سلام أبدي ذلك الوقت ك َّ ل ما أتَ له، َّ م ت وحدك، ثا ْ فلس تي، و َّ بري، يّ ب ن ي ت َّ ذكري من بقربك، ويباركك؛ "ا ب" يبك؛ ū  ، 3 آذار 1992 ي) ِ هاد ِ اضط ِ ن َ م َ ز ِ (في َ 2 أ عمال الرسل 21 :2 (المتجم)

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=