الحياة الحقيقيّة في الله

588 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 58 ū وا ! ّ ب و َّ الت واضع! وروح الغفرة ... وأئن داخليا بي ٌ حزني كبي َّ إن نما أ نتظر أ ن تلتمسوا م ٌ مرهق ّ مواهب "روحي" العظمى؛ إني ن رؤيتكم تعظون َّ بدون روحاني ȋ ة عن ا مور ة َّ الروحي ؛ لو أ م َّ نْ فهموا الي وم أ عماق روحي و لكان َّ هم ȋ أمور روحي ا وا قبلوا أ ا ً يض الكبيّء َّ مواهب روحي، لكن تي ت َّ ال قبلون با في داخل كم قن بستمرار؛ ّ تَز لقد ائتمنتكم على آلاف النفوس ل ت ّ عل موهم وتساعدوهم بلطف ، مُتذ هم َّ بين إيّ إلى قلبي ّ ، مذك رين َّ إيّ هم بناني، ّ وببي ، وبعطشي العظ يم إ ليهم، ل كم َّ كن ا م ً م ْ تصدرون عليهم حك ّ ا وتَم ً لونْ سبق ْ م أح لا تطاق ً الا ، ً الا ْ أح كون إص ّ أنتم بذاتكم لا تَر ً بع ū ا له ْ م َّ ا! في أيّ مي رة واليوم روحي الق ْ كنت حجر عث دوس هو، م ن جديد، رة - حجر ْ العث - للعديد ة؛ َّ من نفوسي الكهنوتي - ، أقول لكم، ّ ب َّ عين الر َّ إن ليستا َّ متج هتين ف قط ج َّ والفاضل؛ بل عيناي ت ت ّ نو البار هان أ ا ً يض ن و البؤساء ذين تسم َّ ونو ال ونْم غي جديرين؛ ا ستت ً قريب ما َّ ساقط النجوم من الس ء على ȋ ا رض َّ زع قو ْ وتتزع ماوات وأنتم َّ ات الس مع ذلك ستل بثون ا وا ً رض ستزول قريب ȋ غافلين؛ هذه ا َّ لس ماو ات ال ديدة رض الديدة ستأتي عليكم وأن ȋ وا تم مع ذلك ستظلون تُربون من روحي؛ رغم ذلك، لو أ كم، َّ ن َّ حتّ َّ اليوم، تتواضعون وتقرون بصدق كم خطأ َّ أن ٌ ة وغي جدير ين، Ŭ ت روح ا ْ د َّ لبد مول م ّ ذي يي َّ ال على أ تك َّ م م! عون أ َّ تد كم أغنياء، أروني غناكم إذن؛ "فالمجاعة" هي َّ ن الكلمة َّ الوحيدة ال ع من ب ْ تي أس لدكم؛ "المج ٌ اعة" مطبوعة كم أغني َّ عون أن َّ مكان عليكم؛ إن كنتم تد ّ في كل اء، فأين هي إذن مراعيكم المج ر بِثث فاسدة؟ َّ يدة؟ لماذا أتعث كيف يدث أ صوت منكم؟ َّ ع أي ْ لا أس ّ ني - ته ا ْ روحي القدوس، برح َّ إن َّ للامتناهي ة، ينزل الآ ن ا وليمل روحكم ً ليقوتكم جيع من م ّ ن َّ الس ماوي؛ مثل َّ ث عن خرافي الض ْ راع سأب َّ ال ة، سأداوي جراح ّ هم بب أ ؛ سأسند الضعفاء وال ّ بدي رهقين وأول َّ ئك ال فت َّ ذين توق م عن ر ي أولا ّ عايتهم؛ سأعز دي؛ فلا تو قفوني ولا ت صيوا ة هذه؛ ْ ح َّ م الر َّ ا في أيّ ً عائق لا تناقضو ا ما ت مون عن ّ عل روحي هذا الآن َّ ؛ لقد قلت لكم كل قبل أ ن يأتي يومي؛ ع: " ْ هل سأس هأنذا يّ الله! ف أنا آت ȋ ت وب! س ف ع َّ أتوق ن إهانة روح نعمتك ن َّ ن ȋ أ عرف أ ّ ني إذا فع لت ذلك ، سأعاقب بقسوة"؟ فل جل خلاص كم أت َّ كل ْ م وإن كنت كم فبسبب ّ أوبِ ذي أكنه لكم َّ ال ّ ب ū عظمة ا ؛  ي من أجل كهنت ّ فاسولا، صل ك لي ت ع َّ لم ّ وا من واضع َّ الت َّ قيقي ū ا ؛ آذار 1992 ( َّ هذا الص َّ الش َ ك َ وش َ باح أ َ قتـل َ ن ي َ يطان أ ِ ني. ف ما َ ين َ ب كنت َ ض الغبار ِ ف َ أنـ َ ليه أ َ ع ٍ زجاجي ٍ ف َ عن ر يق ٌ ونات غر َ وأ ٌ اض ا بس ً ر ِ كاس َ ط َ ق َ ، س ٌ ة َّ ديني ِ قوط ا َّ ف َّ ه الر َ َȋ سفل َ أ ً يض َ ا. رأ يت َّ حاد ً كبيرة ٍ شفرات َ ط ح َ ساق َ تت ً ة وتنتش Ņِ و ر ِ في Ŗِ غرف ŕَّ وح َّ وق َ ل. عندما ت َ المدخ ِ صالة ِ في َ ذلك انتظ َ رت ف َ ص ِ ب َȋ ٍ مت رى ِ م ؛ ٍ يء َ بش ْ ب َ أص َ مي. ل َ يل د ِ س َ ي َ ين س َ ن أ ولا َ ح َ ِ ŕَّ ب . ٍ ش ْ د ال َ ن ِ م َ ا كان ً طبيعي ـ َّ تقط َ ن أ َ أ ِ ض َ َ مفت َ ع ِ من ا ِ لمعدة ح ŕَّ ي.) َ القدم ( ا:) ً لاحق يّ فاس ك ْ ولتي، دعين أقد ؛ ً وة ْ خط ً خطوة ا ، يّ ً قي صغية ْ ب

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=