الحياة الحقيقيّة في الله

586 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 57 عوا ب َّ اد ا سلامهم م ً يظهروا ل إذ ْ ف ل ّ م شهود العلي َّ نْ ن زاهة وتكريم َّ خلال الن هم م َّ ن خلال الت فاني؛ قول لَم أن َّ صوا طريقهم ويعودوا إل َّ يتفح ، فأ هبهم روح الفهم؛ َّ م لَم الر ّ اليوم أقد ة في ْ زمن الا ح ضطراب؛ أ م لَم ّ قد ع؛ أعطيهم ّ فقة في بؤسهم الرو َّ الش هبة ح ؛ م ّ بي َّ رات ȋ َّ مددت يدي ً عديدة َّ رفعهم إل ، ورغم ذ لككم م َّ ن مرة استجابوني؟ لقد تي وشفقتي ْ أريتهم رح ؛ إلى متّ يَب أن أ ح لَم بن يهز ْ س ً وني حزنا برفضهم أ ْ ن ي عملوا م شيئتي؟ أن أمسك بعد يد الآب َّ أعلي َّ ؟ إن عدالة ا لآب َّ تتقد َّ الآن لتشعل الن ار في جرائم هذا الع الَ ... ت م ْ لقد سكب ن أفواه أ طفال توسلاتي ال م َّ رة، من أجل لام وال َّ الس ة ū صا بين الإ خوة، لكن ا وا توس َّ نظري، كيف ت لق لاتي ... آه! يّ ابن تي، ك وني الدافع ū عن ا ، ّ ق ضعي رأسك على قلبي وعندما ستسمعين صوت َّ دقات قلبي ستستعيدين شجاعتك؛ لا تنقادي لت ر ْ ح يضات ضعفات ك، ثقي ب، ثقي ب؛ ... انظري ، 1 عي يّ ابنتي؛ َّ تشج أنا إلى جانبك وما دمت على قدميك؛ ً بِانبك، ستلبثين واقفة ... ا ى َّ بنتي؟ لن أتل عنك أ ا ً بد ... أصغي؛ ا أشاركك في صليبي؛ ّ عين يّ فاسولا، إني ْ س انظري، يّ فاس َّ ولتي، إن أمام عينيك وأمانتي تَيط ّ حبي ما أ َّ بك؛ كل ياطين َّ رى من بعيد غيظ حشد من الش ه ّ متوج ً ب ْ عوك إر ّ ين نوك ليضربوك ويهجمون عليك ليقط ، أ ً ب ْ إر هم مرتعدين؛ دعي َّ ا إيّ ً قف بينك وبينهم، تارك َِ 1 عرت ب َ ش روحي. َ ن يرفع َ يسوع يُاول أ َّ ن َّ قلبك ي تعز ȋ عي! لن يسمح َّ ى في قلبي ولا تافي؛ تشج ّ ي شيطا ح لَم في احت ْ ن أن يضربك ولن أس دام غضبهم أن يثبوا عليك ليحرقوك؛ وا ّ إني شي إليك متّ ȋ بقربك ٌ قف يَب أن ت فتحي ف ي؛ تعال، ْ مي بس َّ اك لت تكل النور رفيقك؛  ، 18 شباط 1992 َ ت َّ َ يني َ ع َ ع َ د َ ن أ َ ب، ل َ يّ ر ، َ فارقك خ َ ن أ َ أ َ ة َ شي ِ م َ عنك َّ رتد ن جديد. ا َ ك َ عبد َ ن أ َ أ Ņِ ْ ح َ ْ سْ ِ ئ ِ وط َ عند م . َ يك َ دم َ ق ب، َ آه! يّ ر الآن لنا ِ ر ِ ظه َ أ . َ ك َ ت َ ا قدر ً يع َ جَ َ ك َ ت َ ف ِ ا عاص ً يع َ ينا جَ َ ل َ ع ْ ر ِ ث َ أ طايّنا. َ حو خ َ تَ Ŗِ َّ ال ( َ علينا نارك َّ حل َ ت ِ ل الر وح القدس) ِ لتحي نا. َ ر ِ ه َ تط َ نا و َ ي َّ الص َ ن ِ م َ ف ِ عب ا ياز ِ جت هذه الظ ِ ارة في َّ حراء الغد َّ الص ة. َ لم م ! َ عال َ اراناتا! ت سلام، يّ مَبوبتي، لا ترتعبي؛ قد أ خذت قرا رض بن ȋ ر ا ّ ري؛ سأدم ار ي ال رة ّ طه وسأ طي أبكر من ال َّ ذ مط ّ نف َّ توقع؛ فو ْ قت الان تظار ّ ا بلن َّ ا؛ أم ً سينتهي قريب سبة إليك، يّ َّ ب ن ي تي، فلا تد عي ū ا ماقة ه ّ ك؛ وج ْ ترعب ي عينيك نو ي و َّ ات كئي ع ، ف َّ لي أنا َّ قوتك؛ - ا ȋ ي ّ نظري! صل جل كهنتك ، 2 َّ ي لكي ي ت ّ صل جهوا وينه َّ إل : الواهب، ّ لوا من وال ū لام وا َّ س ؛ كثيون َّ ب 2 رثوذكس. ȋ ة اليونان ا َ ن َ الكه

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=