الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 57 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 585 َ أ المنهوكي َ ضت ْ نَّ ساء، َ البـؤ َ و َ المساكي َ فعت َ ور ي ِ م ِ ل َ لمتأ ِ ل َ عادة َّ الس َ بت َ ل َ ج الم َ و َ فاهم حبـك َ ى ش َ رض ش، َ ط َ ي الع ِ ديد َ ذينكانوا ش َّ لل َ و هم الم َ يتـ َ عط َ أ اء. َّ تخل َ لا ت عنهم ... ى عنهم؛ ف َّ لن أتل اسولتي، كه َّ إن نتكم يتاج ون إلى صلوات ... ا نظري، آمن ب؛ ا لكنيسة ست حيا، بلسمي افي هو: َّ الش ب ū ا ؛ لدى الكث ٌ مفقود َّ الب َّ ن ِ ك َ ل ا! ير َّ ن ِ م َ ين ة جعاء، َّ سأسكب روحي على البشري وسأذيب قلوب التص ر بن َّ بين وآثامهم ستطه ّ ل اري؛ يّ عد: َ ا ب ً قول شيئ َ سر وأ ْ ج َ أ َ ب، س َ ر َّ ن ِ إ َ جَا َّ الص َ عة ِ لاة َ رعب َ د أ َ هذه ق َ غيرة َّ الص ن ِ ها الآن ذلك الكاه َ ، كما م. َ عل َ ت نا َ أ َ ، وبدونك ً ة َ ير ِ د َ ست ج َ ي ل ِ س ْ ف َ نـ نا َ أ ٌ ة َ ع ِ ضائ ، وبدو ِ ن ِ نور َ ك، َّ ِ النور في ف َ يرتّ ئ. ِ ف َ نط َ يكاد ي َ و ق لبك يبغي أن يقول ل الزيد، أ كملي جل تك، يّ ابنتي؛ . ن تبنّ َ ة لا يمكن أ َ حد َ .. الو ا ِ ن دون ِ م َ لكه َ ن ة اليونا ن ȋ ا Ŗِ َّ ال ِ ة َ حد َ وع الو َ رثوذكس؛ والال، ن َ ت َ رغ بها لا ي بهم. ِ عج رغم ذلك، يّ فاس ولتي، ل ٌ لائحة َّ دي بشخاص أ سخياء؛ ا لارت ً سيكونون نوذج داد هذا اليل؛ لكن، أ بقي هذ ا مي كهنتي ّ الكاهن في فكرك؛ كر بتقديمك ل ت ضحيات تعويض و أنا سألتمس لك إ نعاماتي؛ ا حي ل بن أمتح ْ ستسلمي ل واس نك من حين لآخر؛ تي تشهدها َّ يانات ال Ŭ ا َّ سأشفيكل عيناي؛ ، 14 شباط 1992 فاس ولا، ا ْ لام معك؛ دعين أشعر َّ لس ب ّ ب ك؛ ا تسلمي ْ س ل، لي داخل قلبي ومارسي م َّ كل ا قد أع طيتك، ، ِ بي َ ر ِ ببِكات ِ ني َ قد غمرت َ ل َ ك ن ْ د َ أ ِ ن دون ِ م ِ م ٍ حقاق ِ است ني. َ أ ، َ يك َ د َ ما ترى، بي ي َ نا، ك م ِ بي ْ ل َ افع َ ف ِ ا يرض . َ يك ȋ ا عيشي ً إذ ين؛ ك ّ جلي وعز وني علامة ال تي َّ وحدة ال يرفضها هذا ال يل ؛ أجل، ك وني علامة الوحدة الآتية ، ّ من ذولة من داخل بيت ْ ت قرة والر ْ والح ، من ّ اص Ŭ ك ا شعبك؛ 1 ّ من خلالك أظهر حبي ّ لكل مم، ومن ȋ ا خلالك سأتابع َّ ت الن ْ كلم ولف َّ الت ظر كم لوا َّ م حو َّ أنْ مت إلى َّ كنيستي إلى صحراء؛ لقد قد شعبك 2 عهد سلام ي ا إلى ً ستطيع أن يقودكم جيع ة؛ َّ خوي ȋ الوحدة ا لقد اختتك أنت لتكوني عنو ً انا لما ستشبه الوحدة هم لا يصغون؛ ولا ينحنون؛ وبدل ذ َّ لكن لك يه رعون لي موا ل البخور، لكن م ّ قد اذا يمكنن أن أفعل ّ بكل بِورهم؟ أريد بِور قلبهم، أريد سلام قلبهم، أريد تسابيح م ن قلبهم، َّ ، والر َّ ب ū أريد ا َّ ة والش ْ فقة من قلبهم؛ ح ة من قلبهم؛ ū أريد الصا حراء، ففاديك َّ آه! يّ ابنتي، لا تتعبي من اجتياز هذه الص بقربك ونن مرتبطا َّ ا؛ لقد عي ً ن مع َّ ة حتّ َّ نتك لَذه الهم ي كلماتي كالبق ّ تشع في ȋ سائر ا مم؛ - قول لَم إن 1 ا ȋ لكهنة اليونان ا رثوذكس. 2 ا ȋ لكهنة اليونان ا رثوذكس.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=