الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 57 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 583 ْ وسريعة العطب، لكن هل ا؟ ً يت عنك يوم َّ تل ئ َّ تنب ق و ْ عر ّ ي واكشفي قلبي لكل ّ كل أ ة؛ َّ م ، 6 شباط 1992 ا بنتي، أعطيك سلامي؛ ْ إن : "ما القصود م ٌ سألك أحد ن ذلك؟" ّ كل 1 أجيبي: م ن هو "ا َّ لش ū فقة وا ب" يظهر ذاته ة؛ " َّ للبشري ا َ يبل َّ ماء حتّ َّ لاص" ينحن من الس Ŭ ال مساكين، لي ت ل إ َّ وس ليهم أن يعدلوا عن جنونْم؛ م ا يقوله لنا الله اليوم يع وحبا؛ ً ة ū ا، ومصا ً ن سلام - حبا لام ا ً تناهي -  ، 11 شباط 1992 نيويورك، الولايّت الم ńِ إ ٌ ة َ سال ِ (ر َّ ت حدة ا ȋ ميرك َّ ية.) فاسولا، ا حي ل بن أستخدم يد ْ س ك، ا كتبي: ا؛ يّ ً لام معكم جيع َّ الس أولادي، أ قول ل كم ع َّ ا، إن ً لن "ا " قد بدأ طريق ال َّ قيقي ū لنور ا عودة؛ ّ إني أقول لكم ذلك، يّ أ ȋ ولادي ا تكونو َّ اء، حتّ َّ خص ا ج يع كم ّ مستعد ين لا ل عصركم ْ ستقبال؛ ف لي سينتهي و ا ق َّ عم ريب؛ ا طايّ تَجب النور في Ŭ فهموا كم ا كم؛ َّ إن َّ حب هذا العالَ الع ولا يمكنه أ ٌ ابر لدنيء ن يَلب فيكم ش ا غ ً يئ ي الظلمة؛ أقول لكم: ّ لكن ا ا قد انتهى، ً يل تقريب َّ لل َّ وزلا هاية، ّ تكم أو سقطاتكم هي على وشك الن َّ ن ȋ قدرة ا، ً اد كامل معكم جيع ّ روحي القدوس ستكون بتَ 1 . َ سائل َّ قصد الله الر َ ي لت ق ودكم فتحيوا: ، أنا إلَكم َّ في ً ة َّ حقيقي ً حياة ؛ َّ ق ū ذين يقبلون ا َّ طوبى لل ويعيشون و ً ق ْ ف ّ ا للحق ؛ ف رهم ْ خد ً ماء لن يبقى فارغ َّ في الس ا للبد بل سيمله ح ضورهم؛ أنا، يسوع ، أسألكم موا ل ّ أن تقد قلب كم فأضعه في قل ȋ بي ا ر ق ّ حييه؛ سأعط ȋ قدس لبكم وأن يه؛ سأمل ّ ق ب ق ّ قلبكم بنوري وحرارتي؛ سأشر لبكم من ح ّ بي ده ب ّ وسأجد َّ ا إيّ ً كامله، معيد ه إلى الق داسة، وسأ نه ّ زي تي؛ َّ بلوهي - لو كنتم ف قط ت دركون ما أق م ّ د ه لكم، لما تُ في َّ دين ولا تَي ّ متد ْ تم ْ لبث عطائكم ل ك قلبكم، َّ بل ل ȋ : َّ ة إل َّ تم هذه الر ْ صغي التم َّ ر َّ ي وليس الش Ŭ سوا ا ، ّ صلوا بب ولا تدينوا؛ ا، س ً قريب يختق سكم من ْ ر ن ف ّ كم نوري، كنار، ليطه شوائب ها؛ سأدخل مدني ، 2 وسأشع فيها؛ وهذا سيعن ْ ا من نور؛ إذ ً النور وليس الظلمة؛ سيكون ذلك فيض ذاك د مدنكم َّ ت تجد 3 س بنوري التعال، وقتئذ... ستأتي َّ وتتقد عليكم ا ȋ ماوات الديدة وا َّ لس رض الديدة، وسي زول عالَ اليوم م ّ كرق ً نطويّ ؛ 4 ȋ وكا تي تستمد حياتُا َّ زهار ال من ا، يّ ً النور، أنتم أيض مرون بنوري لكي تَيوا؛ ْ ائي، ست غ َّ أحب - هل تستط زهار أن تَيا بدون م ȋ يع ا ا لماذا ً اء؟ إذ كثيون من بينكم اليوم يرفضو ن فيض روحي القدوس ر من عرشي ّ هذا الاء التفج َّ ويشكون بن 5 ؟ ألَ ّ تي من ْ يأ 2 نا. َ : نفوس ِ عني َ ي 3 ي: نفوسنا. َ أ 4 بلانكليزية: scroll ب فيه َ يكت ٍ رقيق ٍ وهو لفيفة من جلد َ كالورق. 5 رؤيّ .1:22

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=