الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 57 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 579 أي منافس؛ َّ لَ يبق في منذ اليوم، ū روابط ا ْ ق ّ وث ّ ب تي با عانقتن، َّ ال شى إليك ْ سي عط ْ ن ف ْ واجعل ك؛ ّ ا بب ً وقلبي سقيم ȋ يّ قلب يسوع ا قدس، ، ْ لا تنتظر كياني َّ كل ْ تعال وأشعل بنار ك الضطرم؛ ّ حب مهما أفعل منذ الآن، فلي فقط ْ كن من أ ك ومُدك، ū جل مصا ولا شيء من أجلي؛ أ نا، فاسولا، س لك حياتي ّ أكر ومنذ اليوم أبغي أن أكون أ ك، ّ سية حب ذبيحة رغباتك اللته بة وآلامك، لكنيستك، ً فعة ْ من ْ لن ف ً ودمية سك؛ ا ملامَي تشبه ْ جعل ملامح صلبك م ن خلال الرارة تي س َّ ال أ شعر با م َّ ن جر اء صمم النفوس، ورؤيتها تسقط؛ سي ملها؛ ْ أعط ن ف ȋ يّ قلب يسوع ا قدس، لا تعفن م ن صليبك، كما أ الآب لَ يعف َّ ن ك منه؛ ْ ت ّ ث ب ، وأفكاري َّ عين ورغباتي لتكون أسية ȋ قلبك ا قدس؛ غي جدير ة، أنا، ا، ً ولا أستحق شيئ ȋ ني ْ ساعد ْ لكن عيش فعل تكريسي بن أ كون أ ، ً مينة وبن أ ستنجد بلا ملل ك القدوس؛ ْ بس ا ْ فكري يطرد ْ جعل ما ليس أنت؛ َّ كل يّ ȋ قلب يسوع ا قدس، ا نفسي ْ جعل تَتمل ّ أكث ر من أي وقت مض ى، س ات جسدك ȋ جل اهتداء النفوس؛ أنا، فاس ولا، ط ا، أخضع ً وع مشيئتي لمشيئتك، الآن وإلى ȋ ا بد؛ آمين؛

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=