الحياة الحقيقيّة في الله

578 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 57 شفقة بل شديد ال ل طف معك؛ ا كمة تَبك؛ لذا، يّ ū يل، ْ ابنتي، احفظي الوصايّ، عيشي بسب الإن ا عتبين لونن؛ ّ ذين يمث َّ ي لكهنتي ال ّ كرفيقك القدوس وصل 24 كانون اني َّ الث ، 1992 َ( أ َّ القد َ ثناء َ ي، قال َ اس الإلَ يسوع: Ņِ َّ "ما رأيت ليس إلا البداية، فستين أشياء أعظم من هذه؛" ِ جل َȋ حت يسوع َّ ن سب َ أ َ عد َ ب َ لك َ ذ Ņِ َ قيل َ عجائ ِ ه ِ ب َȋ ، ه ِ عمال َ أ َ و ق َ ح َ ت َ د فـ َ ه ق ِ ت َ قدر ِ ه ب َّ ن لو ً ب َ ع ً ديدة ِ في ِ ع َ م َ "م الكن ب، منذ ا َّ الر َ ي". كان ِ م َ العال ِ س ِ ائ َّ لص يف، سائ َ يملي ر َ ل ه. ِ رغبات َ حول ٍ يهات ِ وج َ ة: ت َ حد َ الو ِ عن و ِ من ََّ ثُ ََ ، سْ ِ ل َ ح ِ بعض ي" ِ م َ العال ِ الكنائس ِ مع َ "م ِ في ِ القلوب ْ ن َ أ ت َ تح َ نف ت َ ت َ و ى َّ لق ْ ن َ هكذا ب Ņِ ا ً ِ ه، سامُ َ ت َ لم َ ك َ ل ِ إ َ ذهب َ أ يه ِ م في أسبو ح َ الو ِ ع ِ ة َ د سوع. َ ي َ م رسائل َ لَ َ م ِ د َ ق ȋ ) 26 اني َّ كانون الث ، 1992 يّ فاس قدس، ȋ ولة قلبي ا هل تريدين أن ت سي ّ كر ذاتك يا ل؟ ّ كل َ ن ك. ِ ل َ ، أريد ذ ِ عم، ربي ا، قول هذه الكلمات: ً إذ قدس، ȋ يّ قلب يسوع ا يا ّ نكل ْ تح ْ تعال واج لكي تصبح دوافعي دوافعك، ورغباتي رغباتك، وكلماتيكلماتك، وأفكاري أفكارك، ل ب ْ ح ْ اس َّ ثُ ْ ن أختبئ في أعماق ȋ قلبك ا قدس؛ لاشنكليا؛ أنا، فاسولا، سأعبد ȋ قلبك ا قدس من صميم قلبي، أعد بن أخد م قدس ȋ قلبك ا بنار في داخلي، بغية، سأ خدمك بكثر ا سبق؛ َّ حرارة م أنا ٌ ضعيفة أعلم أ ّ لكن تك َّ قو َّ ن ستسندني؛ َّ بن تغيب عن عين ْ لا تسمح ، لقلبي ْ ولا تسمح َّ بن يتشت ت في مكان آخر؛ أنا، فاس ولا، ȋ سألتمس فقط قلبك ا قدس َّ ولا أرغب إلا فيك وحدك؛ ȋ يّ قلب يسوع ا قدس ا ما َّ ن أكره كل ْ جعل يالف قداستك ومشيئتك؛ ْ ص ّ مَ ن ا ً مرار ا ً رار ْ وتك د أ َّ لتتأك ه َّ ن

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=