الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 57 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 577 َّ الد اخلي، مسكن َّ ، والعوائق الص امدة لن تَنعن عن ر ّ قدم، سأفج َّ الت ها بعاصفة، سوف أ َّ ها كل تهم هؤلاء ْ ل النافسين؛ ، ِ آه! ربي ِ ا دال! ِ بعت َ ذلك ْ فعل أريد ْ أن تطهيك؛ لذا، لا ت َّ أتُ عيقي ت قدمي ، أنت عز يز ٌ ة ؛ لذا دعي حن َّ جدا علي ْ مر ْ اني ي غ ك، لا ترفض ي ل ا، ً شيئ س؛ أريد أن أجعل من ْ ف َّ تها الن َّ أي ك أ ً داة ّ طي عة، ما د مت ستشعرين بضوري فيككن م ْ ار، وكسه ؛ فلا تافي، ّ إني لن َّ م إلا ّ مك، لن أحط ّ أحط ؛ َّ منافسي لن أفع ل سوى أن أقاتل فيك؛ و ا ً أيض سأراعي ضعفك؛ لق َّ د نشأتك وأ ة لكي تكوني َّ عددتك لَذه الهم صداي ْ ، فاس ا ً حي إذ لملكك بن يسود ك، ا حي لملك ْ س ك بن يملك عليك؛ ، فكل شائبة َّ عن عين ٌ لن يفى شيء صغية ست حاصرها نقاوتي وت بيدها، وسيتابع نوري سط وعه في داخل ك، َّ وسي تدفق روحي في روحككنهر؛ لذا الت مسي وجهي القدوس بلا مل ل فت فهمي أ " َّ ن أنا هو" يبتسم لك؛ ا:) ً (لاحق ا لام معك؛ َّ لس ا عين، يّ ابنتي: ْ س هل ن ت ْ ظر من حولك؟ ماذا رأيت؟ َ أ ٍ سامات ِ انق ŕَّ َ ح َ و ٍ فاضات ِ يت انت َ أ َ ر َ عمق َ تنش َ ين َ أ ب َ بل َ نا، ق ة َ حد َ الو . لا ر َ ن أ َ طيع أ َ ست َ أ ِ ص َ ة َ اي ِ ى نَّ را ن ِ ع َȋ ا ِ جل ة، َ حد َ الو اد. َ الإل َ ة َ اي ِ لا نَّ َ و َّ إن أكث ر بكثي من ْ سي، يّ حكم جيلك، قد شاهدت ْ ن ف أقول لك، كثيون ّ اد؛ إني ūْ انتفاضات، وانقسامات وإ َّ وفي هذه الل ّ اص Ŭ ؛ في منزل ا َّ يتآمرون علي حظة َّ بلذات ا، ستتزلزل الزر في يومي، ً قريب ْ عهم يتآمرون، لكن ْ أس وبينما هذا اليل ينوح ، لن أصغي ماء َّ ؛ سيكون بب الس مقف ً لا ȋ في ذلك اليوم؛ وا رض، العارية، ستئن كأرملة يّئسة في حزنْا؛ قلبي منسح َّ إن ا بسب ً ق َّ مسب ٌ وسقيم ٌ ق ب ȋ ا صوات َّ الثية الش فقة ي با، ّ تي ستدو َّ ال أيها ال يل؛ ب لا شك، لن أ بتهج بذلك، ّ ني ȋ لا أسر ا ً أبد بإذلال ال س ال ْ ن ّ بشري وبإحزانه؛ م أخرى، لكن كما لَ ي ً ة َّ ر ْ دث قط من قبل، سي نسكب روحي القدوس عليكم، فمن وم يض شعلة دكم ّ لع ناري وتَد ْ ضعيفة، ست لع جي ا؛ ً ع وقتئذ ، مثل رجل ، أ ً ة َّ مَتل ً داخل مدينة ّ ب َّ نا، الر ، سأ جتاحكم ب جدي والكنيسة ستحيا من جديد؛ هاية سينتصر ّ في الن ا لعدل؛ وأنت ، يّ اب نتي، لا تافي َّ أن تصرخي إل ؛ لا تافي البشر، ب ّ ȋ خص أولئ ذين َّ ك ال ، يّ ابنتي؛ ً يعارضونك؛ كوني سعيدة أستط يع أ ن أقرأ اس وأ َّ أعماق هؤلاء الن ذني الغيور ة تسم َّ ع كل شيء؛ شيء، ل َّ م يعرفونكل َّ يعتقدون أنْ َّ كنهم لا يعرف ا؛ ً ون شيئ يّ ابنتي، من أجلك، طلبت إلى الآب أ ن يأخذ بعين الاعتبار ضعفك؛ فاسولا، حاول أ ن تفهمي الآب؛ إ ك َّ ن ختك َّ رس ّ ، لكن ٌ ضعيفة ً د ّ جي َّ ا، في كي لا تنح رفي ولا ز ْ تتزعزعي عندما، من وقت لآخر، ت ن ل علي ك عواصف ؛ أ ٌ شديدة ّ نت نسله، فلذلك، بدافع حب ه الغيور وكرمه يسمح ب عارضات كهذه تسمعي ال ْ ؛ ألَ قول كيف، ب لَ، ȋ يقود النفوس إلى الكم َّ ال وكيف أن ا ȋ من لَ هو ج ٌ زء تنشئتكم؟ ً ، يّ ابنتي، كوني كريمة ً لذا كوني صبورة ا ً أيض ولا ري من أ َّ ترتعدي ولا ت تذم شيء ّ ي ي م ّ ، لا تَل ن العمل، ا تي تركتها ورائي لل َّ تبعي آثار دمي ال بد؛ ا ذين يتبعون َّ ل هذه الآ ثار سيدخلون ملكوتي؛ ا الآ َّ علمي أن ب ليس بلا

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=