الحياة الحقيقيّة في الله

576 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 57 أ طي لَم ْ في رسالتيكان ع ū ا َّ ب، وال َّ سلام، والوحدة وال ū صا ة بين الإخوة؛ الآن، كل ما لد َّ ي أن أقول هو: ت ف َّ حصوا أنفسكم قبل أن يأتي يوم ا ّ لد ين؛ لَ يتب َّ ق لكم سوى القليل من الوقت الآن؛ صلوا وتَ َّ نبوا َّ كل ّ شر؛ لا تَكموا ولا تدينوا ا ً أبد بعض كم البعض؛ توقو َّ ا إل ؛ زوا ّ رك أفكار َّ كم علي؛ ابقوا يقظين َّ ن ȋ زمن َّ الت طهي أصبح ق ً ريبا؛ ا ً فامتلئوا إذ من روح ح ّ بي، كي لا تنق كم خطايّكم؛  ا) ً (لاحق عو َّ ؛ كثيون يد ً ولا، كوني حذرة ّ فاس ن أ َّ نْم ي سمعونن َّ ويقومون بشاريع لكن ها ليست مشاري عي؛ يض عون ري، س َّ يي؛ تذك ْ ا، ليست من وح ً خطط ي تق َّ رب منك أ ولئك ذين لا يستشيونن؛ يهذ َّ ال ون بن بوءات ْ لَ أنط با؛ لق ْ ق د ذلك؛ ينب َّ سبق وعاينت وسعت كل ئون ش ا ت ً هر لو الآخر با سي حصل لكم؛ دعيهم يمثلون لديك، لا تافي؛ َّ يك يّ بني ْ سأح تي؛ ا) ً (لاحق َ نا و َ ل ْ م ِ س َ بت َ لي َ يسوع، ف القدوس َ جهك ، َ فن ْ ح ِ يا م ن جديد. ار؛ َّ نا كالن َ م َ ه َ د التـ َ سامنا ق ِ فانق ، ِ تح المعجزات َ تّ َ ك َ حد َ و َ ت ْ ما دم ِ ا نا، ْ ع َ ْ جَ م؛ ِ ن جنونَّ َ ر ع َ ش َ الب ِ وليقلع َ أ َ طك َّ مُط َ د ِ وح َ ن ت نا تاريخ الفصح، ِ يد ِ وح َ ت ِ ب ة، َ فتجلب لنا هكذا المصال أ ِ ني ِ إ َ ناشد نَ ة. َّ ي َ الإلَ َ ك َ دت يّ طفلتي، ا حي الآب لكرمه؛ ّ لي صليبي بفرح، سب ْ ح أصغي إ ȋ : يستطيع ا َّ ل شرار أ ȋ طي َّ م مط ْ ن يأملوا هد جل ت ْ هون إلى فشلهم؛ عندما اقتح َّ هم سيتوج َّ الوحدة، لكن ا عاما، كان جيعكم ً لام، سلام َّ الس ا للحرب؛ كيف ً تقريب يمكن فاع عنهم عندما ترتفع ّ تهم للد َّ قضي ّ ن تبن يد أب َّ الش َّ عليهم؟ إن َّ رك ال ذي نصبوه الآن سيطب ق عليهم؛ ماذا ه؟ لقد ْ ا ولَ أفعل ً كان بإمكاني أن أفعل لكم جيع تكم مع الآ ū حلت خطايّكم، صا ب، وحياتي بذلتها م ن أجلكم؛ لذا ، ماذا كان بإمكاني أن أ ه؟ ْ فعل أكث ر ولَ أفعل ȋ يّ فاسولة قلبي ا ين ّ قدس، سر بسماحك لروحي أ ن ْ ر نف ْ يلج خد س َّ ك الداخلي؛ 1 س َّ حي لروحي أن يتنف ْ اس ويسكن في أ ْ عماق ن ف سك؛ دعين حرا ب ن أقضي على ّ كل وائب َّ الش َّ والنواقص َّ تي تتحد َّ ال اني؛ يّ فاسولتي، في حين ستقفز سك وكأ ْ ن ف َّ نْ ة سأرفع يدي َّ مر َّ ا على نار كل ّ ȋ حط ا؛ ً ، لا تافي، لا تُرب هلع ً ما يبقيك بعد أسية َّ م كل ا حي ل بن أستأص ْ س ْ ل من ن ف هذه العاهات؛ َّ سك كل سأ ّ نف ȋ هب فيك كعاصفة ذ قرار قلبي – وهذا يكون اد ّ تُيئ تك لاتَ نا الكامل؛ ك ستكونين َّ قلت في البداية إن ْ لقد م ْ صيدتي وم ماي، ْ ر ȋ تفهمي آنئذ هذا ا ْ ك لَ َّ لكن خي؛ ْ لَ تفهمي أ ه ل َّ ن تهيئ تك لَذا الا اد ّ تَ الكامل، أحتاج أن أط ّ هرك ّ وأزي ْ ن ن فسك؛ سيلزمن أ قوسي وأ َّ ن أشد َّ تذك م ْ ر ً مى لسهم ي؛ آه! فما ذي َّ ال لا أفعله من أجلك! لا، لن يك ون ذلك بدون ْ حة، ولكن ّ جراح وآلام مب في ذلك الو قت لا تقاو مي القدوس؛ ا حي لر ْ س وحي بن يزداد ة بن َّ فيك، ولناري الإلَي ْ لع في ن ف ْ ت لع َّ سك؛ إن ك ستصهر ا ً ة؛ إذ َّ ين بفعل ناري الإلَي ً م ّ ي عندما آتيك كمطرقة مَط َّ لا تتشك ا نقائصك؛ لا تسأل قدوسك " في ط ّ ماذا يفعل؟" إني ريقي إلى ر ْ د Ŭ ا 1 بلانكليزية: inner room . المتجم

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=