الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 57 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 575 َّ أعطيها اليوم للعالَ والش ر سيتابع ازديّد كأس عدالتي؛ َّ فالش اد، العطش إلى ūْ ر والإ الس َّ لطة والعقلاني ة سي حملها أ َّ ولئك الن اسكخاتُ َّ الت وقيع؛ آه، يّ فا لَ ي ٌ سولتي، ... ستكون خسارة ر لَ ٌ ا مثيل من َّ ل! إن ْ ق ب اطئ Ŭ ا يستت لي ب ال َّ تق فرصة وكل ، ّ ص سيأتي ً ليلا ! ستكون ً كثية أ َّ نا َّ ك ū ت ا ام، وال قضاة وذوي الن فوذ، جيع هم سيئن عي تنه ْ ون! يّ ابنتي، اس داتي ، أصغي إلى قلبي؛ ْ يّ مَبوبة نف ّ سي، تعال وعز ي قلبي؛ ج وعي إ َّ ل؛ أنا القيامة، فأ ّ حب صلواتك مَ ْ ين؛ ولتكن ً امي ا ي دافع عن جيل غضب َّ ك ضد أ ْ ب، لتكن صرخات ك وصلواتك كتوس ل لدى الآب؛ أ َّ نا، الر ّ ب، أبركك، يّ طفلتي، تعال... 18 اني َّ كانون الث ، 1992 حدة) َ الو ِ ن أسبوع ِ ل م َّ و َȋ (اليوم ا َ أ ِ عطنا، َ يّ رب، ر َ وح َ ك َ ، روح مييز، َّ الت َ ب ِ س َ كت َ ن ِ ل ِ المعر َ ف َ ة َ و ِ ال َ كم َ ة، َ أ ِ عط َ نا، أ َّ يها الر ه، ِ هو َ ب ي أذ َ ن الـمتواضع ي َ والب َ سطاء ل ń ى إ َ ع ْ س َ ن َ م ِ عر َ ف ِ ت َ ك َ و ِ ح َ كم ِ ت َ ك. َ أ ِ عط ِ كن َ يس َ ت َ ك ها َ انتصار ِ ب َ ت ِ وح ِ يدنا َ جَ ً يعا َ ج ِ في َ س ٍ د ِ واح ٍ د. آمي ب ّ شري ب ّ ب ȋ جل ū ا ّ ب؛ عيشي ȋ جلي، ت َّ نفسي ȋ جلي؛ كل ما قلته لك سوف يتم ق ً ريبا؛ ستشاهدين عجائب أكث ر من خلال؛ لَ ترتد كنيس تي ة سلاحها َّ شك ؛ َّ ا ستلبس تاج الظ ً فقريب فر، م ّ زي ا انتصارها؛ ً ن - أحبك مينه ل ّ ك تعطين وقتك، وتقد َّ ن ȋ بسخاء؛ نن نبك؛ 1 يسعدني ْ أن أعرف أ َّ نك ترغبين في مشاط رتي عملي؛ لك سلامي؛  20 َّ كانون الث اني، 1992 ( سويسرا.) ِ في ِ ة َ الجماع ńِ إ َّ هذا الص مت َّ الط ويل م ن قبلي 2 ما كان لي دوم لو كنتم ّ بب ّ بتم من َّ قد تقر ؛ كيف يمكنهم الا ّ دعاء ب َّ نْم يبونن بينما لا يوجد لا س ٌ لام ولا أدن ح ّ ب فيما بينهم؟ فا Ŭ طيئة ك َّ داء فت اك تلتهمهم؛ لا جلال اختق هم َّ حتّ ولا بائي؛ أتيت ȋ روي بدموعي جفافهم؛ أتيت ّ ȋ عزي هم، فهل َّ تلق يت، مع ذلك، أ شيء َّ بلقابل؟ مدنْم ي 3 فارغ ٌ ة، هي ف ٌ راغ وأ اليوم ٌ نقاض ؛ لقد أصبحوا كال فاف في أرض قاحلة ؛ لقد بلغت كلمتي آذانْم، مع ذلك لَ يسمعوها؛ لقد اقتب منهم عرش نعم تي َّ وقدم لَم سلامي مع تعليم سليم من ا كم ū ة ن ْ فسها كي ي ّ ررهم، ور غم ذلك لَ ي ت شاركوا فيه لا بإيمان ولا ب ّ ب؛ كل من ي َّ دعي أ َّ ن ه في النور وي بغض أ خاه، فهو ي بغضن َّ ؛ الط لب ȋ ا ساسي َّ الذي َّ 1 الث َȋ الوث ا م. َّ كل َ ت َ س يـ َ قد 2 َ كان يسوع قد حجب َ س ْ نف ِ ه لبعض سويسرا. ِ الوقت في . 3 النفوس

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=