الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 56 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 573 نن 1 َّ لَ نتكل ب ْ م مثال ط َّ وال هذه الس َّ نوات؛ فإيلي ا وموسى قد أ َّ تيا ولَ تتعر فوا عل يهما بل عاملتموها على هو اكم؛ لَ تسمعوا "لقلبينا"، قلب أ ّ م َّ ي الط ȋ اهر وقلبي ا قدس، أي ها اليل الكافر ... فقلب انا ّ لَ يكل ماكم ب مثال ولا ب لغاز؛ فكل كلمات ْ نا كانت ا وقلب ً نور انا م ثل مصباحين يسطعان برقين الواحد قرب الآخ َّ ر حتّ ن كل َّ يتمك واحد أن ير َّ ى؛ لكن َّ كم لَ تفهموا؛ إن قلبينا، كزيتون تين ، 2 على اليسار، حاولا مدى ٌ على اليمين وواحدة ٌ واحدة سنين كثية أ ن ييي ا ً زيتون يفيضان زيت ْ اكم؛ ومثل غصن 3 لشفاء جيل َّ ل جراحكم، لكن ْ كم الريض ولدم جيلكم عامل قلبين َّ ا كما طاب له؛ إن قلبينا مسوحان 4 وح ان، ّ ي وها مثل سيف قاطع ين َّ ، ذي حد 5 َّ ، يتنب َّ آن، لكن روح َّ التمرد ّ في هذا اليل يَد د صلب "كلمتي"، 6 َّ "الس يف ين"، وه َّ د ū ذي ا َّ م يرفضون قلبينا الل ّ ذين يكل مانكم اليوم؛ س َّ مرسلي ْ ا كما رفضت ً تَام َّ دوم ومصر؛ إن تصلب هذا العصر فاق ْ قد إصرار فرعون َّ ن ّ ȋ اد عاءهم بعرفت هم أ صبح ساحة معرفتي، َّ قتال ضد 7 لقد أ صبح قلبانا ȋ ً ة َّ بلفعل بلي هل العالَ؛ 8 ا جدا الآن، ً ا، وقريب ً قريب ْ لكن ص سيسمع ا، سأ ً د َّ وتي مُد زور َّ كم بلص اعقة و ب َّ لن ار؛ فالعدالة ؛ وقلب ْ قد دنت انا َّ الل ذان قد قاتلتموها 1 َّ ذين ها الش َّ ي الل َ القلب ِ المسيح يعني رؤيّ ِ اهدان في 13-1 :11 وزكريّ .14-1 :4 2 رؤيّ 4 :11 وزكريّ .3 :4 3 زكريّ .12 :4 4 زكريّ .14 :4 5 رؤيّ .16 :1 6 رؤيّ ń تلميح إ .10-8 :11 7 تلم رؤيّ ń يح إ .7 :11 8 رؤيّ .10 :11 سي ّ نتصران في الن هاية؛ 9 وملكوت العالَ سي صبح ملكوتي؛ 10 جدا الآن؛ ٌ هذا كله قريب ا فتحوا عيونكم وانظ ّ روا حولكم؛ إني أ َّ عطيكم كل ȋ علامات ا زمنة؛ وأ نتم، أ َّ نتم ال ذين تعملون جاهدين لتبزوا عبادة 11 "تَالف القلبين" ، 12 َّ لا تفقدوا الش جاعة؛ فكتاب "الر َّ ؤيّ" يتحد ث قيقة، مثل كتاب ū ، عن هذه ا َّ زكريّ ؛ لا تافوا، ا نشروا هذه العبادة بثقة وبشجاعة؛ 9 رؤيّ ń تلميح إ .11 :11 10 رؤيّ 15 :11 11 ة: َّ بلانكليزي devotion . المتجم 12 ة: َّ بلانكليزي Alliance of the Two Hearts . المتجم