الحياة الحقيقيّة في الله

572 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 56 قلب كم؛ ضعوني في ال ولى ȋ رتبة ا ؛ كونوا في سلامي؛  12 ل َّ و ȋ كانون ا ، 1991 (ذهبت َ ب سويسرا ń فكاري إ ). َ يّ ر ِ حال الكنيسة َ ب، كيف سويسرا؟ ِ في َّ ... إنْ ا أ طلال ... 24 ل َّ و ȋ كانون ا ، 1991 ؟ ِ ربي أنا هو؛ ا َّ ت َّ كئي علي َّ ، يّ بني تي؛ َ ( رأ ْ نف َ يت بعيني الم َ يسوع َ سي وجه س. كا َّ قد ن يشبه ً طفلا ي.) َ ي بريئت َ يكبيرت َ بعين يَب أ ن تقام ل جر ْ لدم ٌ ضخمة ٌ تعويضات اح هذه ȋ ا رض؛ جراح وك َّ لوم سب ب َّ ها الش ر و Ŭ ا طيئة؛ - أ ْ ب ّ جي عين مل صك بتوسعك؛ ذلك ْ ليكن ؛ َّ لت ت ر ْ خذ ȋ سالتي تلك ا َّ هي َّ تلك الض َْ ة، وتبل خامة، شاه َّ بذاتُا، حتّ ً دة َّ يصاب الش اد ūْ مول والإ Ŭ ر وا بلذ ر، في ْ ع َّ ندمون؛ بني َّ ! تَس ْ تي كي بطر َّ ف ثياب وتوسعي 1 الآن رض إلى ȋ أكثر فأكثر، من أقصى ا أ قصاها؛ ادخلي إلى َّ هياكلي، إذا رح بوا بك في هياكلي؛ إذا حرمك أ ّ ك ذلك ولا تغتم ْ ، فلا يزن ٌ ناس ي، لا تيأسي؛ فظالموك سي ستعيدون هذه الشاهد "يوم َّ الت طهي" في ّ بكون، متذك رين رفضهم؛ سيدر كون كم كانوا، ين، وليس أ َّ يرفضون قلبينا الإلَي َّ نت؛ قلبينا الل ذين كانا 1 يسوع يقصد َ ت َ وسيع ِ المدى، بنشر ِ رسالت ة. َّ ه الملح َّ يتنب آن؛ يّ ابنتي، ا َّ ت بعي دعسات أ َّ قدامي اللط خة ب َّ لدم وأعلن ي القد ْ اس ّ وس في كل تَمع؛ لقد حا ن ا لوقت َّ الذي فيه َّ يَب ألا َّ تتد دي؛ ازر ا في ً عي كروم ك ّ ل مكان وحيثما استطعت، واجعلي م َّ ن الص حاري حدائق؛ لقد بركت رسائلي لتزدهر ول َّ تتس خ، لذا َّ ، تشج عي، يّ ابنتي؛ ( ، فصرخ ِ تقني َ من نار" يُ ٍ شعرت "بسيف ً فجأة ت: "يّ َ ر َ ب! أ ! َ شتاق إليك )" ȋ تفتقدين َّ ن ك رأيت مُدي ... اكتبي: - بعد قلعة ياصر ٌ قلعة ّ ها التمر د؛ أنا آتي اليوم أ ّ قدم ّ سلامي لكل َّ البشري ْ ة لكن َّ قل ت ٌ قليلة ٌ ة سمع؛ ا ليوم آ تي َّ ، لكن ّ بشروط سلام وبرسالة حب َّ الس لام ا َّ لذي أ ّ قدمه ّ تَدف ȋ عليه ا ū رض، وا َّ ال َّ ب ذي أعطيهم يهزأ ويسخ ر منه في ليلة ميلادي هذه؛ تَتفل َّ البشري ة في ȋ هذه ا َّ يّم م ي القد ْ ن دون اس ي ْ وس؛ لقد ألغي اس القدوس وهم يع تبون يوم َّ ميلادي كعطلة كبية للر احة ، م ّ تعب دين لل صنام؛ لقد دخل َّ الش يطان في قلوب أ ولادي، وا ج ا ً د َّ إيّهم ضعفاء وني َّ ا؛ لقد حذ ً ام رت العالَ؛ رسا لة "فا طيما" تب: أ َّ ن ه في "ي ومي" سأ جعل َّ الش مس تغيب ظ ً هرا وأ ّ عتم ȋ ا رض ح ْ في وض َّ الن هار؛ وسأ ّ ح للت ْ س ّ نين أن يلذع هذا ا ليل الآثُ وأن يمطر ّ ا لَ ي رها العالَ قط ً نار من قب ل ولن ي راها ا ً أبد من بعد، لكي يرق َّ جرائمه ال تي لا تَصى؛ ستسألون: "هل سيهلك جيع الس َّ كان، الص ح مثل َّ لا ȋ ا شرار؟" أقول لك ȋ م: ا حياء سي ȋ حسدون ا موات؛ م ن رجلين سيؤخ ّ كل ؛ وسي ٌ ذ واحد سأل بعضهم: " أ َّ ين إيلي ا َّ وموسى الل ذان سيأتيان؟" أقول لكم، أ ي ّ ها اليل الش ّ رير:

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=