الحياة الحقيقيّة في الله

570 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 56 طالم ٌ كم تقولون: "نن نرى"؛ فذنبكم ثابت َّ ا أن ! لقد ū من ا ْ ا أخرى ليست ً ل خراف َّ قلت إن ظية الوحيدة وينبغي ا ً أيض أن أ جي ما أن أ ْ ء با؛ لكن جي ء بِروف ّ ضال إلى ظية ليعيش ū ا ، ما أن َّ في ً ة َّ حقيقي ً فيها حياة أعيد إليه البصر تُجموا عليه لتنتزعوا منه مل َّ حتّ كوت َّ الس ماوات؛ - أيمكن شيط ان أن يفتح عين أعم ى؟ أيمكن أن َّ يَعله يصرخ "أب !" لذا، ما لَ ت توبوا ، ستن قض يد أب ْ عليكم؛ لَ أعد أستطيع أ كثر أ ن أمسك يده عن ȋ ، منكم ٌّ السقوط؛ ما لَ تغفروا، كل خيه من قلب َّ كم، فإن يد أب ستنقض َّ ا تتوق َّ بسرع م عون؛  3 ȋ كانون ا َّ ول، 1991 ń (رسالة أخرى إ ا لفليبي.) َّ قول لشعبي إنْ ميد، و ْ م كلب قر َّ إنن أ ستطيع أن أ ستعمل هم لتميم بيتي؛ أ ستطيع ، إذا س حوا ل، أن أ ستعمل واحد َّ كل منهم؛ ا حوا ل أ ْ ن أقود س كم ج ا؛ ً يع استسل موا ل بدون أ سئلة، فقط ث قوا ب أنا، ّ كم؛ قد ّ رب موا ل إرادتكم ولكن لا تعارضوني عندما أ ستعملها؛ صلوا ب ْ بقل تفوا بِطايّكم؛ ت ْ كم؛ واع َّ ملوا مليا في آلامي وفيك ّ ل َّ ما قد مت لكم؛ 4 ك ل َّ و ȋ انون ا ، 1991 َ ( قبل أ ِ الاجت ِ حد ِ ماعات الفليبي.) ِ في َ يّ رب؟ أنا هو؛ لا تافي، لَ أ َّ تل عنك؛ أنا أحبك؛ َّ يّ ابنتي المحبوبة، إن َّ مهمت َّ ك الر َّ سولي ة هي أ ن تنشري نوري المجيد ّ في كل َّ أمة؛ ا َّ ما تلق َّ نشري كل يت م ؛ هذا، ّ ن يّ َّ بني تي، ما عليك أ ن تفعلي، أ َّ م ا الباقي، فأ فعله أ نا؛ وأ ّ نت تتم َّ ين العمل ال ذي أ عطيت ك سأ يك؛ ليس لديك ْ ح ما تافينه؛ أ نا، يسوع، أ ا؛ حب ً ككثي - الآن، لا تَاول أ ن تفهمي ولكن بمتح انك أ جعل روح ك تنمو بلقداسة؛ كوني في خدمتي ، يّ ب َّ ني تي، بقيام ك بلعمل َّ ال ذي أ عطيتك؛ سأ ع ّ شج ً ك دائما كي ت شهدي بغية ل ولب يتي، و ا عن ً سأثنيك دائم أن تنظري إلى يس ارك أو إلى يمين ك؛ لن أكون ا معك ب ً قاسي سبب بؤسك ّ الرو ع؛ - با أ َّ ن ك ستخدمين "الاست َّ قامة بلذ ات" ، سأبق يك متع إلى ً تصمدي واقفة َّ ب حتّ ً قة ّ ل جانبي ؛ وإ َّ لا، و حدك، ستضعفين؛ - الآن، ر وحي، رفيق ك القدوس سيقود ك بماسة إلى أ ّ ولادي؛ بلن عمة َّ ستتكل ȋ مين جلي؛ أنا م عك و لن أ خذلك أ ا؛ تعال، ً بد  5 ل َّ و ȋ كانون ا ، 1991 ( ِ ماعة ِ لج َّ الص الفليبي.) ِ لاة في أبرك ȋ ا؛ قول ً هم جيع َّ ولادي إن قلبي َّ ا يتقد نا ً ا ولَب ً ر لالت ٌّ ومستعد هام هم؛ ليس عليهم أ ن يعملوا سوى خ طوة لكي يدخلوا إلى ȋ قلبي ا قدس وسأ ترك هم مفتو نين ب أنا إلَهم؛ َّ ( ثُ ٍ شخص ń إ َّ معي.) - أنا اليوم أ ّ قدم لك قلبي؛ خ ْ ذه؛ ي سوع هو ا ي ْ س ويسوع يعن ّ - ملص -

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=