الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 10 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 57 ْ جناحيك ْ ، إذ ْ جراحاتك كانت َّ إن ْ بليغة، لذا حل تك إلى مسكن ، وشفيتك ب نان كي تطيي من جديد ، َّ والآن، إن ا لر ً تهج كثي ْ قلبي ي ب ْ ؤية حام ق ب ّ غية تَل َّ تي الص ّ ر ȋ ية و ا َّ نْ حيثكان يَب ْ وصلت ْ أن تكون منذ البدء ! 1 ب أنا، َّ الر ، قد ص َّ خل تك ؛ لقد ْ د َّ جد تك؛ ح ْ ر َّ ر ت ك من شقائك؛ عيناي تف ْ لَ ت عد ارقك؛ ّ إني أراق ق ب حا ّ متي تَل ب ية، عال ّ ر ً ما أ ً ك ستعودين دائم َّ ن ا إ َّ ل َّȋ ، نك ر ْ ت ع فين ّ صك وسي ّ مل دك؛ َّ إن ْ نف سك لبحاجة إلى حرارتي و لمين ْ ت ع أ َّ ن مسكنك الآن هو في وسط قلبي حيث ر ْ غبت د ا ً ائم ْ أن تكوني ؛ أ نت ل الآ ن وأنا دك ا ّ سي ذ َّ ل ي يبك؛ َ ( عاو ْ ت َ د ْ خف َ سويسرا، ف ń ني فكرة ذهابي إ ت إ ْ ذ ِ لعل َ ي أت َّ غير هناك ...) أ ْ فاسولا، لن خين ّ دعك تلط ن ْ ف سك من جديد؛ لا تافي، سأكون ا بق ً دائم ربك ّ وأنق يك؛ ل أ سباب كي تكوني هناك؛ َ ( حاو ْ ل َ فكير َّ ت الت َ الله ب ِ سباب . وعندها س َ ألته.) أريد زرع بذوري في أ وروب؛ فاسولا، كوني زارعتي؛ أ ريدك ْ أن تعيشي بين أ ر ْ شخاص تَ حن؛ فتى عيناك َّ كل شيء وت تأ َّ م ل كيف أصب حال ْ خليقتي؛ لي حت ْ شع ْ ر قلب ك كم ن َّ أن ȋ قليل ا َّ هية لديهم؛ ول ْ تسمع أذنا ك كيف يَ فون ّ د رحون ْ ويَ َّ علي ْ ن؛ ألن ت ْ ن تفض ن ْ فسك؟ ألن ت نادين عندما ست ْ ين وتفهمينكيف نس ين شعبي؟ ن َّ فاسولا، إن ْ ف سك ستكون ع ْ رض ل ً ة لخ ْ بث، للفتور، لظ ْ لم عميق Ŭ و طايّ العالَ دي َّ الر ئة؛ و كحمامة تَ ق فوق ّ ل هم ستاق بين العالَ وت ر ْ ين حد َّ كل ث برارة؛ ست كونين ضح َّ ي تي، ستكونين ه َّ دفي؛ وكالص يادين ذين َّ ال يطار طون أ ّ دون فريستهم سيطاردونك ويسل لحتهم ْ س عليك لمطارد تك؛ س ْ يدفعون غال ا ل ً ي ك ّ ل ْ من يستطيع ْ أن 1 َ قال يسوع ٍ ذلك بفرح َّ عظيم، وهو يتنف س بعمق. يد رك ّ م ؛ َ يّ ر دث ْ ح َ ب! ماذا سي ؟Ņ س ْ أخبك بذلك، يّ ابنتي؛ لن يذهب ش ٌ يء ى؛ ً ظلال سد ȋ ا رض د َّ ست تبد وت تعد؛ ْ ب ا ّ لطين سيجرف د ا م ً ائم ع أ ل َّ و هطول الطر، لك ن َّ ن ْ ف سك لن تبت عد أ ً بدا؛ أنا، ، ّ ب َّ الر ّ أذك رك بِوابك على س ؤال؛ لق د سأ ْ لتك م َّ ر ً ة؛ "أي بيت ّ أهم ، بيتك أم بيتي ؟" فكان جوابك ص ً حيحا بق ْ ولك إ َّ ن بيتي ȋ هو ا ه ؛ ّ م َ ع َ نـ م َ ، ل َ ق ْ د قل ت ذلك. سأبقي ا في قلبي ً ك دائم ؛ أحبك؛ أ ِ حب َ ك َ أ ا. ً يض لنذه ب، لا ت س ْ ن ْ ي حضوري! 26 نيسان، 1987 دعي ْ ن أخ ْ بك، يّ مَبوبتي ، ب ن َّ ن وض ْ عت تدابيي قبل ْ أن ْ تل قي؛ سنعمل ا م ً دائم ا ً ع ؛ أ تريدين ذلك؟ َ نعم أ تقبل َ ريد، إذا كنت َ ني، رغم ع ْ جزي، يّ إلَي. أنا أحبك ؛ يّ فاسولا، س أساعدك؛ ا ȋ َّ سبوع الس ابق، أقلق يطان َّ ك الش وهاجك؛ و رغم ذلك، ك ت ْ ب َّ ت معككلكلمة ْ أردتُا؛ لقد ح ْ ي تك؛ ِ ع َ ند َ ما ش َ ت َ م َّ ني الشيطان؟ ن ع م، عندما كان ي شتمك، بطريقة شائ نة، أنا كنت أبركك؛ تك؛ ْ ، لقد حي ا ً (لاحق :) ْ ب ْ فاسولا، دعين أخ ك، أ ك ك َّ ن َّ ل ما صغ ْ ر َّ ت كلما أنا ت ْ ظهر ؛ دعين أ ت َّ صر عل بك م ْ ف بك وأف شيئ تي؛ كوني لا شيء؛ ا ْ شعري أ َّ ن ك لا شيء ودعين أ ك ْ ن شيء َّ كل ف تصل ك لمتي إلى أ قاصي العالَ و تهوي أ ْ تس عمال ل لام َّ لس

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=