الحياة الحقيقيّة في الله

568 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 56 ه ا ه ي العلام ات م ن ح ولكم َّ ، لك ن َّ قل ً ة ير ونْ ا أو يلاحظونْ ا؛ دم أ بن ائي وبن اتي ال بيء يس فك ل َّ لش يطا ن؛ َّ ه ذا ال د م َّ م ال بيء يق د ّ كمحرق ة للش ّ رير َّ ؛ إن َّ مط ط َّ الش يطان هو أ ّ ن يَرد هذا الع الَ م ن خليقت ه، وأ ن يبيدكم ّ ا ويغ ر ً ق جيع َّ ا في الن ً كم جيع َّ ار؛ إن ه ي بغ ي أ ن يَع ل م نكم ؛ أ ً عظيمة ً ا مَرق ة ً جيع صيح، وأ صرخ، وأذرف د ّ موع دم ، َّ لكن َّ قل َّ ينتبهون لَا؛ إن ً ة الله سوف يأتي إ ليكم ول َّ كنكم لا تعلمون ب َّ ي ة طريقة؛ َ أ َّ يـ ȋ تها ا م القد ِ ن نصل َ يسة، نَ ْ ي ولكن كما ت َ قولي، نَ ن ً قليلون جد ا؛ فما العمل؟! َّ إن ص لو اتكم تس تطيع أن ت ّ غ ي الع الَ؛ َّ إن ص لواتكم تستطيع أ ن تَصل من الله ȋ على نعم جل اهتداء ا طأة، Ŭ َّ وكل م ا كث رت الاهت َّ داءات، كث رت الص لوا ت واس ت ْ جيبت في س بيل اهت داءات أخ رى؛ أ تفهم ين؟ إ َّ ن ا َّ لص لوات ؛ لذلك ألح عليكم لكي ٌ قديرة لا تُملوا لا صل واتكم ولا تضحيات َّ كم، إن ū ا اجة إلى الؤمنين الآن ه ي أكثر من أ ّ ي وقت مضى؛ فس ي َّ تذكر الله تض حياتكم، يّ أولا َّ ك ل دي ا َّ ȋ ع زاء؛ أحب ّ وه ومُد وه؛ الكنيسة ست ّ حيا بكل مُدها؛ ( ا) ً لاحق َ يّ رب؟ أنا هو؛ أ ْ ب جين ولا تبق بل أعلن ً ي صامتة ا ū قيقة ؛ لقد َّ بركت مهم تك؛ أنا صخرتك وملجأك؛ إذا لبثت فح ً متواضعة ّ ضوري سيى بكل بائ ّ ه؛ ستصل ين، وأنا أ صغي؛ َ يّ رب، ِ ا ِ غف لنا ْ ر نا، َّ نا وشر َ ذنب نا وتعص ِ تقصيرات َ بــنا، نا، ِ حب َ ونقص ِ ا ِ غف َ لنا نقص ْ ر نا؛ ِ نا وشفقت ِ حب َȋ ا ِ إهد ، َ شرار والـم ِ تحج ري القلب، والخاملي، وال ـ دين، ِ ملح م ْ لَ ِ و َ وح لي ٍ من نور ٍ آنية ń إ ِ مجدوك؛ الـ َّ ل ِ ذ َ أ ِ متكبِ ا ِ خفض َ ين، وأ لم تعالي، ال ِ ن ْ اث َ ـ و ِ متصلبي؛ ِ ل َ ا ج ً يع َ ينا جَ ِ ل َ "تّ ِ كما في يك"؛ آمي؛ عندما ياصركم روحي القد وس، ون َّ ستتجل جي ا ً ع ؛ أنا ٌ مستعد ا أ ً دائم ن أغفر لكم؛ أحبك، أ َّ ي َّ تها الص ا ً غية؛ نن، مع ؟ َ ن َ عم، يّ ر ب. 25 اني َّ تشرين الث ، 1991 َ يّ رب، ل َ ه َ خذلتك ب ِ ي ٍ شكل ِ م َȋ ن ا شكال؟ ِ ني َ لقد دعوت ْ ولكن ل َ ه ِ ف ً علا ؟ َ استجبت لك ل َ ه َ أ ً صغيت حق َ ص ń ا إ ِ وت َ ك َ أ وكنت َ أ له؟ َ اه َ تّ ل َ ه َّ كنت رب الإحساس َ ا عديمة ِ لنداءات ِ قلب َȋ ا َ ك قدس؟ ل َّ ل حو َ ه ِ عني َ ت َ عين ال َ يك ـم ي، َ ت َّ حبـ َ أيّ قد ِ القد َ وس يسي؟ ِ قلق ِ في ي، ِ روح أ ِ ل َ ص َ ي وأ َ سأل : َ ك َ أ َ الع َ ين هي تلك ينان الكثيرة ال َّ علي ِ ب ؟ َ أ َȋ ، قلبك ا ِ ين هو مسكني قدس؟

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=