الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 56 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 565 لقد انتهكوا حرمة جيع وصايّي؛ ف على الر غم من توسطات أ ّ م ّ كم القد دة و ّ يسة التعد على ّ الر غم من تَذيراتي، منذ أ َّ يّم َّ "فاطيما" وحتّ َّ هذا الت اريخ، لَ يت ْ م أ م ٌّ ي ن تَذيراتي؛ َّ إن َّ الس اعات تَر ȋ بسرعة وعلى ا بواب ج مقت ٌ يش ٌ در ما شهد ولن ي شهد له العالَ من بعد مث ً يلا ! قليلو َّ ن الذين سيبقى عليهم؛ كم أ صرخ ȋ خرق صممكم! َّ إن أ ً ة َّ م ْ مزمُ كهدير ً رة مياه غزيرة ستغمر العالَ مُ ً د َّ د َّ ا، بلن ار والكبيت؛ أنا ٌّ غن َّ بلغفرة، لكن بل كاد أ ْ سع أ َّ ي صرخة توبة؛ آه يّ قليلي الإ يمان! أي ها المجادلون ف قط! ا َّ كتبي: إن ما أ َّ كل ع ْ س ، بستثناء بق َّ ية فقط، هو: "لماذا علينا أ ن نؤمن َّ بلر سائل؟ لماذا علينا أ ن نصوم طالما أ َّ نْا ليس ْ ت منه؟ لماذا نتوب إ ذ نن و ū صا ن؟ لماذا علينا أ ّ ن نصدق ّ هذه الز مرة من الَاذ ين؟ لا ت سمعوا ّ لَم فهم ي رو ى ونبوءا ً جون رؤ ت من اختلاقهم"؛ ا َّ ū ق أقول لكم، عندما يأتي ذلك اليوم سيكون من ا ȋ فضل ل و لَ تول ! يكفي ّ دوا قط إ ٌ واحد ٌ نسان لي ْ ضرم ا ً نار ت د ّ ول رارة؛ ū بعض ا اليوم ا ً أيض في وسط يعيش ٌ كم إنسان تَت ا َّ لس ماوات ْ نفسها ليض ٌ وهو جاهز رم ا بستطاعت ً نار ها أن تَرق َّ كل العناصر وتذيبها بث ȋ وان قليلة! فا رض، مثل ث وب، ست َّ لى؛ لقد حذ ْ ب رت َّ كم، لكن كم ما اكت ْ ث تم أب ا ً د لتح ذيراتي؛ َّ إن أ َّ وإلا ٌ لمي لشديد كيف أستطيع أ ن " ْ أط رد الب اعة" من داخل كنيستي؟ فكيف أ رد ْ ط خ ȋ ا ا ً ارج فاعي من مآويها َّ ال داخل مقدسي ما لَ آت بل ْ تي ابتنت هب ونار متأ جة؟ ّ ج َّ إن الت َّ ج ار، والباعة، جيعهم سيس تأص لون وذلك لا يمكن أ َّ إلا َّ ن يتم َّ بلن ار! كماء لن يفتخروا م ū فا ن بعد بكمت هم ولا بسلطت ȋ هم؛ وا غنياء بلر وح مون ويفض َّ سي عق حون ū ويلبسون ا داد؛ سي ّ بحثون عن ْ لكن هناك حيث ّ يبحثون عن ا سي ً ا وتكرار ً لن يَدوني؛ مرار ي ْ ستغيثون بس ّ لكن لن أ ع لَم؛ فسأ ْ س ا؛ ً صرعهم جيع َّ ا معي، يّ بني ً كوني واحد تي؛ لك سلامي ؛ أحب ً ككثيا؛ َّ إن العدالة ȋ على ا بو اب؛ ( ا) ً لاحق ا َّ ت َّ كئي علي ؛ أنا معك، يّ ابنتي؛ آه يّ َّ بنيتي، ْ اح لي من أ ْ أجلي عب كبيك؛ أ ْ ك على من ّ حبين، يّ ابنتي، فتحيين؛ ب ّ شري ب ū جل "ا ȋ ّ ب ؛" ّ ب ا َّ قبليكل ما يأ تي م ّ ن؛ تعال، أنا وأنت، أ نت و أنا َّ مت حدين في ا ّ ū ب؛ أحبك ا، يّ فاسولتي، أ ً كثي حب ك للغاية يّ ص غيتي ... الكنيسة ستحيا؛  14 اني َّ تشرين الث ، 1991 ( ندا.) َ إيرل ńِ إ ٌ ة َ سال ِ ر ا عي، يّ إ ْ ي س رلندا، لا قي م ّ ت فر ن بعد، تَ ع َّ م َّ ي، تَمعوا كلكم في واحد؛ تعال وا بسلا َّ إل م، ً وصلوا مع ا لام؛ َّ للس أفر غوا قلوبكم م ّ ن كل ميول ّ كم الش ّ ريرة َّ وتعل موا أين يكون َّ الس لام، وأ ين يكون ū ا ب، وأين ت كون القداس ة؛ صل ȋ وا َّ ولئك ال ذين أيّديهم تقطر د ا ً م ، فإ َّ نْم لا يدرون ماذا يفعلون؛ لقد جئت لآخذ على حدة خي ȋ ة القطيع سألَم إذا كانوا يرغبون في أ َّ ن يقوموا بتنازل عام لمد ة تسعة أ َّ يّم؛ َّ الش ياطين في هذا البلد سيست ول عليهم الذ ر؛ أ ْ ع علم أ َّ ن وأ ٌ جرائمكم كثية َّ بقي َّ ن فقط م ً ة وس بِاتَي على ٌ ومة

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=