الحياة الحقيقيّة في الله

560 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 55 - هل سيخف ّ بينكم أي رجل سخي ض صوته وي سمع صلاة تضرعي إلى الآب: "هل ، يّ أ َّ علي بتاه، أخرى، ً ة َّ مر ْ أن س انقسامهم؟ ْ أشربكأ دون، أ ّ سيوح ْ أم ه، َّ قل ح" ْ "عيد الفص ا ً فين قسم ّ مف من عذاب ومن ألمي؟ "هل م الظلمة هذه ْ حك سيطول أ مده؟ لقد ق عوا جسدي َّ ط ونسوا أ هذا َّ سي ن ْ رأ ي ويفظ ّ ذي ي قو َّ ال ا السد بكامله؛ ً واحد "يّ أ هم، ْū بتاه! صا هم ْ ر ّ وذك أ ه، َّ ن ليب، َّ بوتي على الص قد أعطيت هم سلامي؛ ا ّ ق ū هم روح ا ْ منح بلئه في قلوبم، وعندما ي رون عريهم، سيفهمون؛ "اغف لَم، يّ ْ ر أبتاه، ȋ م لا يعلمون َّ نْ ماذا يفعلون؛" عة ال ْ ق ل ين ستنهار ّ متكب كومة غبار يّ طفلتي ؛ 1 فكبيّؤهم ومُدهم سيسقطان عندما سي حاصرهم ر وحي؛ - انتظري فقط فتي؛ ا كت بي: ه ل ً تص غون فع لا ؟ ه ل تص غون ح ق ا إلى م ا أ م ا أ َّ قول؟ إن ȋ لام َّ قول، يعن الس َّ خص ȋ ائي و صدقائي، م سيفهمون َّ إنْ ْ إن وا، منذ اليو َّ تل م، عن حاقت هم؛ َّ ذين يب ونن ب لا تَف ظ وي ت َّ فلل ق ون ن، م س اعدتي Ŭ ا ة هي في م َّ لاصي تن اول اليد، وال مجد سيع يش حينئذ في واح د م نكم؛ ّ ك ل ا ق يمكن ه ū ب وا ū م ا أن يلتق ي ا، ال ب لام يمكن هما أن ي تعانق ا؛ يست َّ والس ق طيع ū ا ْ أن ينبت م ن ȋ ا رض َّ ن ȋ ا م ن ً ينحن دائم َّ ال ب َّ الس ماء؛ ل ق د منح تكم ت رب ت ْ ة أعط ت َّ غل َّ عادة، ف أي َّ الس كم؟ الاس تقام ا ً ة دائم لام تب ع خط واتي؛ َّ متن والس َّ ت ق د ه ل أس تطيع أ ن أق ول ض ع ن ّ س ه ع نكم؟ م ن س يعو ْ يء ن ف َّ الش س نوات انقس امكم؟ الا ط ابت لا تُ Ŭ حتف الات وا م ن ؛ وك ذلك الظاهر ا لكاذبة وكثرة الكلام لا تدع ن؛ غ ي أن يفهم وه، خ ْ آه يّ ابن تي، م ا أب ً ة َّ اص ذ َّ ال ين يعيشون في جراحي، هو أ َّ ن حزني ٌ كبي؛ وا َّ لسبب ا َّ ل ذي ت َّ جله عب ȋ ة عن َّ عد أ شياء بزم، هو لكي أم ّ كن هم من أن ي طوا بعض ما للر ْ ع وح وليس ما للح ْ رف؛ أريد أن أمل روحه م "بن وري العل وي" لك ȋ ي ي روا ا ش ياء بع َّ ي ن ول يس بعيونْم، لكي ي ر ȋ وا ا شياء "بنوري الإلَ ّ ي" وليس بنورهم؛ م ٌ ع روف ع ّ ن ب ّ ني ٌ أم ين ومس تق ٌ يم ن ْ وه ذا لا ي ع ن َّ ، أن أنا أ ا، ً يض بس بب َّ قل ة أم انته م واس ت قامتهم، أظه ر لَ م ً أمان ة ، واست قام ً ة، وس ً لاما أ ، َّ قل و ن َّ أن لا أجيء ل نجد تُم؛ َّ - حتّ ولو جيعهم ابت عدوا ع ّ ن وعن سبلي، ف أنا سأبقى 1 َ رت ب َ ع َ هنا ش . َ ذي ييب الابن َّ هذا هو الآب ال َّ ن