الحياة الحقيقيّة في الله

558 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 55 أنتم ج من أ ٌ زء هل بيتي؛ الكنيسة ست ي ْ ح ا من جديد؛ ا:) ً (لاحق ( س ِ ر ńِ إ ٌ ة َ ال ي:) ِ يب ِ ل ِ الف ا َّ لس لام معكم؛ قول ل شعبي ْ أن ي ت ب َّ صروا في شريعتي؛ اكتبي: ّ - إني ة ū في مصا ٌ آخذ العالَ - أخبيهم ب ن َّ ن ، أنا هو، ي سوع؛ إ ْ ن سألوا ما هي رسالتي لَم، فقول لَم: - إ ّ ني آتي ū صا ȋ كم مع ق ȋ لبي ا قدس - وبص ت ū ا كم معي، سأطلب إليكم، حب ّ ا ببي العظيم، ْ أن ت ت ū صا وا مع بعضكم الب عض؛ بعزم ي أ ن أصالح العالَ مع ق ȋ لبي ا جيعكم خليق قدس، فأصنع هكذا من ً ة جديد ً ة؛ 1 هذا وعد روحي؛ ا أقول لكم َّ ق ū م َّ ، إن ْ ن يزرع بذار ال سا َّ ت هل َّ مع الذ ات سيحصد حصاد الف ساد وعندما سي مثل أمامي في يوم ّ الد ين، سأقول له: "اذه ! ب ْ ب ع ً يدا ع ّ ن؛ اذه ْ ق ب ū وا الفاس د َّ الذي أفسدك!" ما لَ ْ ع ْ أس بكاء توبة فرائحة ال وت، َّ التي ي إلى ال ّ تؤد وت، ستتابع ارتفاعها َّ حتّ ت َ بل َّ الس ماء؛ وهذا لا أ ريده؛ ف غب ْ ما أر فيه منكم 1 رؤيّ .1 :21 هو: - البخور - غب ْ أر في أ ن تكونوا كم ْ بخرة متلئة بِ ً ورا، على مذب ح؛ أيها ا ȋ ولاد ال حبوبون؛ لت ت َّ حو ْ ل بلادكم إلى مذبح ضخم َّ ا إل ً رافع البخور ؛ أريدك م ْ أن تعي شوا بقداسة با ن َّ أن قد ٌ وس؛ ي ّ كل وم أ بسط يد َّ ي إليكم ȋ رفعكم إ َّ ل؛ لقد أظهرت ح ّ بي لكم ع ْ ا ب العصور واليوم أ ً يض ، مثل راع ينق ȋ ف م ا ْ ذ خراف ه م ن س د، أج ي ȋ ء ّ خلص كم م ن ȋ ا فعى؛ فعلى ّ الر غم ب ْ من ؤسكم الريع لن أطيح بكمكما ف ع ْ لت بسدوم وعامورة ؛ أعلم كم معوز وكم م ضايقون و ْ كم فق را ؤكم يسح َّ قونك ل ي وم؛ و ل م ْ أع ً كث يا ْ ك م أ ن تم ب ؤس اء و ْ آه! أع رف جرائمكم ... و هي عدي دة؛ وبس بب الع نف س فك ٌ الم ارس عل ى بن يكم، عظ يم َّ ال د م ال ب يء في بلادكم! مصائب ْ ب ت َّ تي سب َّ كم، ال ها Ŭ ا طيئ ة، تَ ْ ت َّ ر د ْ حتي و ȋ جل ح ّ بي َّ اللا مَ دود، ع ْ أد و ش عب كم الي وم إلى ا لوح دة؛ ا ْ دع وا َّ ك ل م ن يم ل ْ اس ي الق دوس وقول وا لَ م إ ّ ني لا أج ب ّ ر أح ا، ً د آت ْ لَ ّ كم ا إني ّ ȋ ه ددكم؛ قول وا لش عبك ّ م إني سأس كب روح ح ّ بي عل يهم؛ م ن ع ل، س أمد مث ل س تار عل ى ب لادك م و مث ل ال باب َّ ، ض يكم ّ س يغط روح ح ّ بي، وسيدخل َّ حتّ مف ْ من اصل أ بوابكم و نوافذكم؛ ي ش عبك ْ م ل ن َّ ي ب أمل ه م ن زيّرتي؛ فب ن اري ال ط ّ ه رة تهم ْ الف سأل ساد وكح اد َّ ص ، سأ مل ْ منجلي وأقطع حصيد ع ال َّ ش ّ ر ه ذا، وأ بط ه ح ْ ر ز ً م ا وأ لقي ه في ا َّ لن ار ليح رق؛ و ً ب دلا منه، س أزرع ماء: بذار َّ بذار الس ū ا ّ ب؛ هذا ربك َّ م ي تكل م؛ هذا من يبكم أ كثر َّ ما يستطيع أي بشر أ ْ ن هم ْ ي ف ؛ هذا أ نا، ي سوع، م ّ لصكم، الواقف الآن على أ بوابكم ؛ وأقول لكم م ن جديد:

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=