الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 55 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 551 مي َّ تعل ؛ َّ كئي علي َّ تت ْ أن - يّ ابنتي، هل لا زلت ت رغبين ذي أع َّ ليب ال َّ في متاب عة حل الص ددته لك س ا؟ ً لف ِ إ َّ لا َ أ َ رط َ ش َ ب في ذلك َ رغ َ أ ِ ني َ ك َ ر َ س ْ خ َ أ َ و َ أ َ معك َ كون ، ِ ين، وفي واح َ د ِ ح َّ مت . ٍ د هل تعلمين ماذا يعن هذا وماذا ي ت َّ طلب؟ ً لالا ْ ذ ِ ، إ ً ة َ ي ِ ح ْ ض َ ت ً اء َ ِ مُ ِ ا، إ ً واضع َ ، ت ، ح ً با، ً إيمانا ً ، جاء َ ر ، ا ِ نق ا، ً ياد ً ْ بِ َ ، ص ً لاة َ ، ص ً لاة َ ، ص ً لاة َ ، ص ٍ ذات َ نكار ِ إ ا، َ توب ، إمات ً ة ا، ً م َ ل َ ، أ ً ة . ٍ ة ََ مسامُ َ روح َ ؟ و َ ك ِ ب ً ة َ ق ِ ا وث ً وم َ ص أحسنت في ْ ما قلت، لكن لا تكفي مع رفة ه ȋ ذه ا ي ْ ش اء؛ هل تريدين ْ أن ً تلبثي في حظوتي؟ إذ ا عل يك أ ن تعملي ماوات َّ ما ذكرته؛ فملكوت الس ّ بكل هو كغنيمة ؛ من يربه يرص عليه؛ أ ا، ملك ً و أيض وت َّ الس ماوات سيمنح ذين يأ َّ لل تونه وأيديهم ملى ب ّ لثمار ّ الي دة؛ - فهك ذا يّ ف اسولتي، أنوي أن أ عيد بن اء كنيس تي عل ى الفض تي َّ ائل ال ذكرتُا؛ س رت ْ إن أ ظ ر إلى َّ ب بلن َّ تُلك ي؛ لا تَ ر ْ م امي، ل ن يسارك أو إلى يمينك؛ فكما قلت لتلاميذ مي ّ ي: "لا تسل على أ ريق" َّ حد في الط ؛ 1 ه ل تري دين ْ أن ت دمينكم ا تق ول ا ً ين؟ إذ علي ك ْ أن لام َّ تتبعي ن م ع ص ليبك: ص ليب الس ū ، وا و ّ ب الوح دة دين؛ لا تنظ ر ّ لتمج ي ب ذهول إلى ال لبا ّ ص ȋ ن ا خ ر َّ ى ال تي أض عها في طريق ك، ب ه ا َّ ا كل َّ ا أنْ تتي ّ م ن دين ّ ؛ مُ َّ ؛ ف إن م ، ل ٌ ا ملى وكأسك طافحة ً ائدتك دائم ذا لا ت تذ ري من َّ م أ م ن وق ت لآخ ر َّ ش يء؛ عل ي ّ ي ْ أن أت ص َّ فح ك وأم تحن ك ل لبنيان ك روحي ا؛ َّ حب لا تَرج ر ي ق دميك خ لف ي، ا يتي بنش اط؛ ْ بع ي مش َّ ت ا َّ ستيي في عن دما تك ونين ً مرهق ة حي ل ْ واس ْ أن أستيح فيك عندما أ كون تع ا؛ ً ب - ري ح ّ أص غي الآن إلى قدوسك: لا تنج رفي م عك ل 1 لوقا .4 :10 تقت لعي، يّ ابنتي؛ ْ ف لن َّ في ً رة ّ تُب في طريقك؛ كوني متجذ "العر ّ أغنكنيستي بكل ه َّ تي منحتك إيّ َّ ف ة" ال ا وأخبيهم ، غي أ ّ ة حب َّ ل ّ ب َّ قلب الر َّ أن َّ ن اس يدرك َّ لا أحد من الن ا لا أعماقه ولا غن ً تَام اه؛ ، يّ ً أعرف ك ض عيفة ْ ابن تي، ولك ن ه ل ْ أع وزك ش ؟ ٌ يء ثقي ب، ثقي ب، وكوني انعكاس م ا ستكون عل يه الو حدة؛ ون ّ ذين يصر َّ لا تك وني مث ل أولئك ال عل ى ف َّ الت ي ْ رق ة بس القدوس؛ لا تكوني مثل أ ذين َّ ولئك ال َّ يد عون أ الوحدة َّ ن تَاه كلمته ً قون أمواتا ْ تَذبم ويب م، لا ي َّ توص لون إلى ش يء وى إلى إغ س ة الآب؛ اظ أنا لانا والآب، ك ، نق ت رون؛ غي أ ّ ا لما يفك ً حججهم، خلاف ه َّ ن لا شيء يمن عن م ن ْ أن أصرخ إلى رجال الس لطة هؤلاء: "ا نزل وا! ا زل وا م ن ع ن عروشكم ف ل ْ ن َّ ع ل تلك ا لقشور تسقط من عي ونكم لتبصر وا أ خراب جع َّ ي ل تم م ن بيتي! ل م َّ نْب تم مقدسي وكل ْ ق د ا ك ان في ه ! ل ح ْ ق د م تم عص َّ ط ا اع ي ل َّ الر يس ف ق ط إلى إثن ين ب ل إلى ش ظ ا ا ايّ! أ َّ م لي وم، صروا! دعوا ْ ي نكم وأب ْ فافتحوا أع عيونك م مفت َّ فتتعر ً وحة فوا إلى الفق ر، إلى ق دا ȋ ح وإلى ا ْ ل بس الس ū م ا افي ة؛ دع وا فو َّ وبنظرة ت ت عر ً عيونكم مفتوحة ن إلى قلبي "؛ يمكن ن ْ أن ه بكلم ة فق ط َّ أت ف و في اجتم اع اتُم وب ذه دكنيس تي؛ ّ الكلم ة الواح دة أوح ل ْ ك ن، مُ د ماء َّ الس س يمنح ل ذين َّ بلفق ر، بلب ؤس وبل يعت بونْم مَتق رين ؛ سأعيد بناء كنيستي على يد غربء، سأض ْ إذ ع ف يهم روح غ ية، روح أ مان ة؛ عندئ ذ س تمل م از نكم مُ ا وتط ً د َّ د ف ح خوابي كم بنبيذي الديد؛ إذا كن تم تقول ون ك م تَ َّ إن ب ونن و تطم ح ون أ وا َّ ن تس م ي القدوس، و ْ ا، حبا بس ً ي، فإذ ْ بس حبا "ب " ّ بي : دوا كنيستي ّ وح ؛ قيقي هو السيحي في ū فالسيحي ا اخل َّ الد ، "والوحدة"

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=