الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 54 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 545 وقلب انا مريض ان؛ ه ذا س ب ب دم وعي، و لَ َّ ذا الس بب سيتقاسم ا َّ لربكأسه معك؛ ا يانة Ŭ ت عرقل الو حدة بين الإ ْ خوة؛ عدم صدق الق لب يزي د ْ ك أس الله؛ لق د ق َّ مز وا جس د اب ن، ق َّ س موه، ب ت وه وش لوه؛ إ ّ ني أذ ّ ك ركم ج ا أ ً يع َّ ن ه، ب ه، لك م ج يعكم، في ال ر وح ȋ ا وح د، ط ريقكم لت ْ أتوا إلى الآب؛ رغ م ذل ك تلبث ون منقسمين تَت اس م اب ن؛ َّ تتكل م ون ع ن الو ح دة َّ والس لام غ ي أ ك م َّ ن ت نص ب ون ا ً ش رك ȋ ولئ ك ا َّ ل ذين ونْ يمارس ما . ك ن ْ .. لا يم الله ْ أن د ْ ع، ولا ي يقتن ع بججكم؛ فملكوت الله ليس مُ َّ رد كلمات ع ّ لى الش فاه؛ م لكوت الله ح ٌّ ب وس ٌ لام ووحد ٌ ة وإيم ا ٌ ن في القل وب: َّ إن ه كن َّ يس ة ال ر ّ ب م َّ تح د ٌ ة في واح دة داخ ل قل وبكم؛ مفتاح ا الو حدة ها: ا ū ب َّ والتواضع؛ لَ ي َّ ث كم يسوع ا ً أبد على أن ت ْ ن قسموا؛ فهذا الا نقسام فيكنيس ته رغبت ه ْ يك ن ْ لَ ؛ ل َّ أتوس إلى أ بن ائي أ ح د َّ ن ي ت وا َّ بلقل وب وبلص وت، وأ ن يعي دوا بن اء كنيس ة اب ن ولى ȋ ا في ȋ قل وبم؛ أق ولكنيس ة اب ن ا ولى، َّ ن ȋ تل ك الكنيس ة ، والبساطة، ّ ب ū على ا ً ة َّ مبني ْ كانت و َّ الت واضع و الإيم ان؛ لا أقص د ب ذلك ْ أن ً جدي د ً تقيم وا بن اء ا، ب ل أقص د ْ أن ، ً تقيم وا بن اء داخ ل قل وبكم؛ أقص د تُ ْ أن دموا القر امي د العتيق ة الكائن ة في قل وبكم، قرامي د ال فر َّ ت ق ة وال عص ب َّ ت وع دم الإخ لاص ورف ض الغف رة وفق دان ا ّ ب ū ، و ْ أن ū تعيدوا بناء كنيسة ابن بتصا كم؛ أن تم تَ ت اجو ن إلى فقر بلروح شديد وإلى ً غن بلكرم طافح ، وذلك لا يكو ن إ َّ لا عن دما تفهم ون أ ه َّ ن عل يكم ْ أن تنح ن وا ل َّ ت تمك ن وا م ن ْ أن حد َّ ت ت وا؛ - ل ذا، يّ فاس ولا، ا ْ نض في ص َّ ي إل ّ م لاتيكم ا عن دما رأيتن أص ّ لي منذ قليل ؛ أنا معك بعمق ، يّ طفل تي؛ امتثلي لرغ ū بات ا ؛ ّ ب ف يسوع ى َّ ي تخل ْ لن عنك أ ب ً دا؛ في ح ك ّ ب ، دي به لَدف واحد: َّ اتَ ْ أن تَ ّ جديه؛ والآن يّ ابن تي ، 1 ي ع ن ّ تكف َّ ه ل تفهم ين لم اذا يَب ألا ū ا صاد معي؟ َّ لي الص واص لاة طهدونك؛ ذين يض َّ ي ال ، وبرك ْ فس اعتك لَ ت ت بع د، يّ ح ا مع ك ً امتي؛ س أكون لطيف أ ْ وأحبك أكث ر م ن وقت مضى. لا تَ اول ّ ي ْ أن همي ْ ت ف ْ م ا يف وق ق درتك؛ أع مل ي ال منج ل عن د ما ت رينن أعم ل منجلي؛ ّ لا تؤخ ري خ ْ طوك؛ ا تبعين بجاراتك سرعتي ؛ إ ْ ن أ ْ بطأ ت، فأبطئي أ ا ً يض ؛ ت َّ كلمي بِرأة عندما أ عطيك ً إشارة والزم َّ ي الص مت ع ظ ر إ ْ ن دما أن لي ك؛ داف ع ي دائ ً م ا ع ن ّ ق ū ا ح َّ تّ ال وت؛ ض ين َّ ست تعر لانتق اد لاذع م ن وق ت ْ لآخر، لكن ح ْ سأس ر الكافي ْ ا بلقد ً ب ه تَام ق اء ْ روحك لإب ن َّ قي ً ة و ع ّ طي ً ة؛ ا علم ي أ ا بِانب ك ً دائم ّ ني ؛ احصدي عن دما أحص د؛ م ي َّ تعل ْ أن كم ا ً تك وني ص بورة أنا ص بور؛ ك وني ً ة َّ حي ْ ج دا وم ً متواض عة ؛ ي ū لق د عه دت إلي ك بص ا 2 نت َّ عي ْ لتعملي معي إلى جانبي، وقد ا ً أيض آخرين لي ضموا خدماتُم إلى هذا العمل ؛ - فاس ولا، يّ طفل تي، بع د ف تة وجي زة، وجي زة ج دا، ستطي ن ْ فسك َّ إل؛ لذا، لا داعي لتشعري ب ٌ ك منهوكة َّ ن كما أخبتن؛ ل يس لك سوى ْ أن فعي ر ْ ت ر ْ أسك و ظر ْ ت ن ي يأ ْ من تي َّ حتّ غرف تك، من ى َّ يتعش مع ك، من هو راعيك ؛ ا ْ س ألين ْ أن أغف ر لك خط ايّك لت ن ال س لامي و تس تعيدي الف رح؛ ق ول ȋ ولادي ا ق َّ ه عم َّ : إن ري ب، سأرس ل روح ي 1 وت الآب. َ ا ص ً د َّ عود مد َ ي َ 2 عت أ ِ َ سْ سالة. ِ ا: الر ً يض

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=