الحياة الحقيقيّة في الله

542 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 54 - َّ ماوات، مثل حجاب قد انشق َّ عندما ستنفتح الس ش طرين، و ت ريهمكي ف نب ذوا مُ دي 1 د ّ مقل ه ب ا لا َّ ين إيّ قيم ة ل ه، كم قطون، ْ ماء سيس َّ قط النج وم م ن الس ْ ا تس ركين، عند ْ م د م ū هم "ا ْ ت َّ أض ل ْ ئ ذ، ك م مَاول ة ْ اق ة"، وك م َّ الت ة لمناف َّ القم َّ سلق حتّ ْ ستي، كانت د حاق ة َّ مُر ! عندما س يأتي ذل ك ال ي وم، س أري الع الَ ا، كي ف ً ير ّ ك ان ش ر ْ ك م تصادق مع ال مت ً د وتَاور معه بدلا ّ مر من أ ن يتحاور مع تي فيه ا أ َّ اعة ال َّ "الق دوس"؛ لق د أت ت الس ب ات َّ ضحى الث والإيمان، ا ضحية، أ َّ لاة والت َّ لص ا ضرو ً مر ريّ، أصبحوا ً حالة ً طارئة ! يّ زان ا ū غار، أن تم ا ّ أولادي الص لآن، ر ْ سوف ت ف حون : ّ ا قريب؛ تعال، لنصل َّ عم أيه ة ْ ح َّ ي الر ّ ا الآب الكل ا ن إلى حضنك؛ ْ ف ع ْ ر ا ل ْ ح ْ س ْ أن رب ْ أش رة ّ من الينابيع التفج ً حياة أ ، ً ة َّ بدي وهكذا سأ عرف أ لديك؛ ً نلت حظوة ّ ني ن، ْ ص ّ آه تعال وخل قبل ْ أن اعة"؛ َّ تدهن "الس ا فن ْ ش ّ ني ȋ خطئت ْ قد إليك؛ يّ أبتاه، مة، ْ ع ّ بلن ٌ اة َّ شفتاك مند ، ّ ب ū ب ٌ قد َّ مت ٌ قلبك أتون 1 دانيال ń . (إشارة إ َ ة َ س َّ د َ الـمق َ ة َ ل َ ي الـمناو َ أ ).12-11 :8 لتا ْ عيناك شع نار آكلة؛ آه! أيّ أبتاه، َّ جالك هو الكمال بلذ ات، جلالك وباؤك ȋ ملائكتك ا َّ يبهران حتّ كث ر ضي ً اء، عمة، ّ يّ غنيا بلفضيلة والن وجهك القدوس ّ عن ْ ت ْ لا تس اعة"؛ َّ تي "الس ْ عندما ت ن بز ْ سح ْ تعال وام ، ّ ب ū يت ا يّ الله، ا صلاتي، ْ ع ْ س أ إلى صوت تضرعي! َ ْ ص يَب ْ أن نذوري إليك؛ َّ أتُ أيه ȋ ا الآب ا زل، وإن ع َّ اكسن الت ار، َّ ي فأنا من، ْ أثق، أعلم، أؤ ذراعك هن َّ أن اك، َّ ي َّ هذا الت ْ رجن من ْ لتنشلن وت ار؛ دسك ْ أتوق إلى مشاهدة مق ْ آه كم ورؤية "مُدك" في "تا د"! ْ بوت العه سي إلى مشاهدة ْ تتوق ن ف ْ آه كم "فارس َّ الس ماوات" امل ū ا م: ْ اس ادق، َّ مين الص ȋ ا ذي س َّ ال تسح ْ يك الظ م في العالَ، ْ ل ؛" ٌ هو "عادل ْ من ْ آه تعال واست ني بردائك،

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=