الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 54 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 541 اطقين بلس َّ الن َّ اني، إن " ٌ قريب ّ ب َّ يوم الر " ؛ٌ "عودتي" وشيكة َّ وإن إ ْ ن كنتم تَبوني ستسرون روحي َّ لمعرفتكم أن القدوس س يح ل عليكم َّ قو ّ بكل ته مُده؛ ّ وبكل ْ إن تَبوني ْ كنتم ستتاب عون ال ْ ج ȋ لاة َّ ل ص أولادي غي الدركين و ّ ارتداد كل َّ الذين لا يزالو ن يعيشو ن تَ يبن، ْ يطان؛ من َّ ت سلطان الش كما أح بكم جي ا، ً ع ق ْ وسي ب َّ غي إل ْ سيص ى أمي َّ ا حتّ ً ن نْاية رسالته؛ يّ غ ّ أولادي الص ار، ْ إن أ تم وني ْ ب ب ْ ح س ت قومون بعم ال أعظ َّ حتّ تي قمت با عندم َّ م من ال ْ ا كن ت عل ȋ ى ا رض؛ أ ْ ي قم ْ لَ ْ لكن شيء أعظ ّ بي ٌ حد م م ه ْ ن ا ح الآن ب َّ تّ سبب ū ة إيم انكم ب، وبس بب ض عف ا َّ قل ّ ب فيم ا ب ْ ي نكم؛ لَ ْ يبب ن ر م ْ الآن بق د َّ ح تّ ٌ أح د ا أح بك م؛ لك في "ي وم ْ ن ه ي" ْ ط َّ الت ً ك ان قل يلا ْ همونك م ْ س ت ف م ا ن ص نعت َّ ن ȋ ، م ، هي ْ هر لكم وج ْ فيكم، سأظ قدس؛ ȋ ا - ه ل مع ت ْ تس Ŭ ك ا ْ ل َّ ط وات؟ إنْ ا خ ط واتي؛ ه ل ه صوت روح َّ مع صوت نفحتي؟ إن ْ تس ب ي القدوس ْ العذ ركم وجف افكم؛ ْ ذي يهب عل ى ق ف َّ ال ه ل ش عرت بن ح ة ْ ف تلام س نح ة ْ ، فكأج ْ ه ك؟ لا ت ف ْ وج ا ū ما م ة، ق ْ د لامسك برفق روحي القدوس وهو يرف فوقك؛ آه! تع ، "وكم َّ الوا! تع الوا إل ة في َّ ي ū ا رف ع موس ى ا ي يكم! ْ وأح َّ سكم إل ْ ة"، كذلك سأرفع ن ف َّ ي ّ الب كما ت ْ رفع م َّ إلى الس ا، ستف ً اء، أن تم أيض وا عل َّ ت غذ ْ عون معي لكي ى ! َّ ري؛ آه تع الوا إل ْ صد ا جدي د، ْ طشوا من ْ ع ا طشوا إلى ْ ع ȋ آبري ا ة، َّ ا زلي طش وا ْ ع ْ أن تكون وا مع ي، أنا إلَك م! ب لا ل ّ ربوا، وف يكم س أحو ْ م لك م لتش ّ ت ردد، س أقد "م ائي" إلى ȋ ،" ً ة َّ أبدي ً ر حياة َّ "عين ماء يتفج "أ ْ ه من َّ ن حشائي ستجري أ نْ ار م اء ح ضب؛ آه تع ْ لا ي ن ٌ "، ينب وع ّ ي ! جوع وا َّ الوا إل تَوت وا! ْ زي ف لن ْ جدي د إلى خب ْ من الي وم، كم ȋ ا في ا س، ْ م ً فع صوتي قائلا ْ أقف وأر : ْ " إن ٌ عطش أحد ! َّ إل ْ بل ْ ي ق ْ ف ل ومن آمن ب ! ْ يشرب ْ ف ل " 1 َّ إن تس ستم َّ دن ْ وقد ٌ كم خطأة َّ بن ٌ ، ومع أني عالَ ٌ امَي لعظيم رض بدم بريء ȋ ا ، 2 ْ إن ، تائبين، سأغفر َّ أتيتم إل خطايّكم وجرائمكم؛ أنا ة نعم ّ ل ؛ لا تافوا... لا تافوا م ȋ ، خافوا ب ّ ن اعة"، َّ حرى، "الس ْ إن كم غافلين ْ وجدت ونائمين؛ - هذا هو صوت أبيكم؛ هذا هو صوت ينبو ū ع ا ّ ب ا: ً ذي قال يوم َّ امي؛ هذا هو صوت ال َّ الس "ليكن النور!" ف َّ فكان النور؛ تعالوا إل طي ْ أع كم ر وحي ب لا تَفظ ؛ ولا ذين، عند أق َّ تكونوا مثل النود ال دام ص ليبي، "ا قتسموا ثياب تعوا"؛ تع ْ وعلى لباسي اق الوا إ َّ ل بروح ا، َّ يوحن تعا لوا ّ ب ū بدافع ا َّ إل لت َّ ؛ تعالوا إل عزوني وتك ونوا معي؛ - اقتب ْ تي فيها لن َّ اعة ال َّ ت الس يَد الع الَ َّ سه إلا ْ ن ف في ّ الض يق والظ م ة ْ ل ، في سواد القل ق ول ي ْ ن رى سو ي ل؛ َّ ى الل وفي حيتُ جدون ْ م، سيست ن أج ب ْ ، فلن يب، غ ْ أص ْ لن ي إلى ص راخ فون عل ى "وح ّ هم؛ وبِن ون س يجد ي ي" ، عل ى ك ū "ا "؛ فالع ّ ق ū م ة" و"ا الَ بكمل ه س ْ ي غ مره ا ّ لض يق عن د رؤية د"، ْ "تابوت العه "شريعتي"؛ مون، يت زع َّ قط كثيون ويتحط ْ سيس زعون ويصدمو ن بسبب روح فوضاهم؛ َّ 1 يوحن ا .37 :7 2 ه َّ ن َ سوع أ َ ي ِ ني َ م َ ه ْ فـ َ أ َ هاض ْ ا الإج ً د خصوص ِ قص َ ي .

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=