الحياة الحقيقيّة في الله

540 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 54 من وا ْ أخ بكم ب ذلك قب ل حدوث ه، لك ي ت ؤ ّ "ع ودتي"؛ إني لد هذ َّ ى حدوثه، أن وت َّ ا الص معونه ط ْ ذيكنتم تس َّ ال وال بكم بذلك لكي تبتهجوا، ْ ؛ إني أخ ّ نين، كان من ّ هذه الس ّ ȋ ني أنا ي ّ ذي في ه "عقب أم َّ ا، أب تهج ب ذلك الي وم ال ً أيض يطان"؛ َّ س الش ْ سيسحق رأ - ا كب روحي على هذا ْ عوني: سأس ْ س الي ّ ل الش ّ رير جتذب القلوب وأعيد الميع إ ȋ ū لى ا قيق ة الك امل ة، إلى العيش َّ في ً كاملة ً حياة أنا إلَكم ؛ كونوا شجع ْ لكن اء، فلا يزال هناك نا ٌ ر قبل ي ومي، لكن، لا تافوا ولا تَزنوا، فبدون هذ ه ا َّ لن ار، لا ه ْ يمكن وج ȋ ا رض ْ أن َّ ي تغي ْ ... وعندما يأ تي، سي ب ّ ك ين للع ْ الَ كم ان على خطأ؛ سيي لا ْ اده، وعق ūْ ه إ ن ت َّ ي ه، وم ي ته، و ّ اد ته، َّ أناني وكبيّء ه؛ بختص َّ ه، وطمعه وشر ار، تلك َّ ال كل َّ ر َّ ذائل ال تي يعبدها العالَ؛ ٌ تطيع أح د ْ لا يس ْ أن يق ول ن َّ إن ْ لَ أكش ْ ف لك م عل ى ط اتي؛ لا يس تطي َّ بداي ة مط ٌ ع أح د أ ْ ن يق ول إ ن َّ ن في ت ْ أخ طاتي عنكم؛ َّ مط "أنا ق" ū هو ا ق سي ū وا ر ْ ا قلبه وي ع ً تح دائم ْ ف طاته َّ ض عليكم مط ال جة ّ متأج كما هي ... نحكم د ْ ق سيم ū ا يار في Ŭ ا ا ً ائم تثبتوا مقد ْ أن ْ لَ ْ رتكم لديه؛ لو ْ م ّ أكل كم، لو لَ أفتح َّ الس ماوات لكم الآن َّ ، لعذرتُ؛ لكن ن ناديتكم ً ا وليلا ً نْار ، قطاع؛ ْ بلا ان ت ْ سل ْ أر ت من ْ مكم؛ أقم ّ إليكم ملائكتي لتكل سين لينطلق ّ أتُا تلاميذ متحم َّ ونش ً ا بئسة ً العدم ن فوس وا ويقرعوا دوا عليكم ّ أبوابكم وي رد تي َّ الكلمات ال أنا بذاتي أعطيته ْ قد َّ ا لَم؛ كلا كانوا ْ فسهم، بل ْ أن ْ موا من َّ ، لَ ي تكل رون ال ّ ف قط يكر متهم َّ تي عل َّ معرفة ال ْ سي؛ لقد ْ ها بن ف َّ إيّ أت ْ و ا إليكم في ف قره م وحف َّ بوكم عم ْ اة القدمين، كي ي ا سي أتي، دون ْ أن شيء َّ قصوا أي ْ يزيدوا أو ي ن ْ ا قد َّ م ّ أعطيت هم؛ كل ما أ أ ْ خبوا قد سها؛ ْ كمة ن ف ū خذوه من ا - الآن، ا ū ه عن دم َّ أق ول لك م، إن َّ ق ا يأتي "ي وم طه ي" ه ذا َّ الت ال َّ زنون ح تّ ْ ، كث يون س يح ȋ موت ْ م لَ َّ نْ "، ب ّ ق ū محوا لروح ي الق دوس، "روح ا ْ يس ْ خل ن ْ ي د بيت هم ، 1 فع ȋ من ه ب ً بوا بدلا َّ رح ْ بل راب"، Ŭ ى، "برجاسة ا ر ْ ي؛ لقد ّ ب مع عدو ْ ا إلى جن ً ب ْ عام جن َّ وتقاسوا الط بوا في َّ ح عب دوا الخ ادع ْ د "العل ي"؛ لق د ّ ذي يقل َّ بي تهم بل ذي َّ ، ال مهم َّ عل ْ أن م روحي القدوس: ْ يسيئوا فه ياة ū روحي القدوس، واهب ا ة َّ اخلي َّ سهم الد ْ ة ن ف َّ وقو ؛ ذاك ا نا ً س ْ ذي ن فخ فيهم ن ف َّ ال ً شطة و َّ بث فيه ا حي ً م روح ا؛ - ا ū أقول لكم: ستنزل ناري ع َّ ق لى هذ ا الع الَ رع ْ أس َّ عونه، حتّ َّ ا ت توق َّ م ذين لا ي َّ ال صر ْ ب ون خطايّ هم يستطيع ون ٌ ذن وبم؛ فل ي س لطان ً أة ْ أن ي روا فج أ أ ْ ع ن ّ س ر ه ذ ا الي وم ٌ ول س لطان ا أ ً أيض ْ ن َّ ر تل ك الس ّ أقص اعة، َّ ن ȋ تل ك ً ا ه ائلا ً اعة س تجلب ض يق َّ الس َّ ح تّ أ َّ نكث يين س عنون ْ ي ل س اعة ولادتُم؛ سيودون ل و تنف ت تلعهم ح ال وديّن و ْ ت ب ، ل و م رهم، ل و ْ تس قط الب ال عل يهم وتط ت بي ده م الن س ور بسرعة؛ سيودون ْ أن ْ قوا لكن َّ يمز ْ لن ي فلت أ تل ْ من ٌ حد ك اعة؛ َّ الس ذين يبونن حق ا َّ فأولئك ال سيتأ مون َّ ل َّ فقط من أنْ ْ م لَ ȋ عل وا أكث ر ْ ي ف ْ جل ي؛ ه م ا ً أيض س يط رون َّ ه ؛ لك ن الوي ل ذين رفض وني وأب وا َّ لل ي ْ أن عتف وا ب ؛ فله م م ن ي دينهم: "ا طي لَم سيكون د ْ ذي أع َّ ق" ال ū نْ َّ يّ م في ذلك "اليو م"؛ - ، أق ول ً ات عدي دة َّ سعتم وني، م ر ْ لق د ، بواس طة 1 هم. َ : نـفوس ْ ي َ أ

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=