الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 54 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 539 أنا، إلَك زم ن َّ ا بع د م لاك ليعلن وا أن ً س ل ملاك ْ م، أر هاي ة، ّ تي يقتب من الن ْ رح ȋ زمن ملكوتي على ا َّ وأن رض ا؛ ً أصبح وشيك ن َّ إن ّ بي ū أرسل إليكم ملائكتيكي تشهد ّ "إلىك ل ض، إلى ْ ر ȋ يع يش عل ى ا ْ م ن ّ ة، وك ل َّ أم ّ ك ل قبيل ة ّ لس ان، وك ل ّ ش عب، وك ل ؛" 1 ن َّ إن س لهم إل يكم ْ أر ȋ كرس ل "ا ȋ من ة ا ْ ز : "ملك وت الع الَ َّ لن وا أن ْ خ ية" لي ع روح ي س يملك أب د َّ وي وأن ْ سيص ي مث ل ملك وتي العل ال دهور " 2 فيم ا بي امي َّ نكم؛ أرس ل إل يكم خ د ȋ ا بي اء ْ ن لينادوا في هذه الب عليكم: َّ ة، بن َّ ي ْ " أن قو َّ ت ت حوني ّ ني وتسب س َّ ن ȋ ْ اعتي أتت ينونة! َّ د ْ جلس لل ȋ " 3 فملكوتي س ي عليكم، لذ ً أتي فجأة لك يَب عليكم ْ أن هاية؛ ّ الن َّ تثبتوا وتؤمنوا حتّ يّ طفل تي، اطئ Ŭ جل ا ȋ ي ّ ص ل ذي َّ ال لا يع ي دم اره؛ أل الآب ْ ي لتس ّ ص ل أ ْ ن يص فح ع ن ا ل رائ َّ م ال تي يرتكبه ا الع الَ ب لا انقط اع؛ ج ل ارت د ȋ ي ّ ص ل اد الن ي ف وس؛ ّ ص ل لام؛ َّ جل الس ȋ  19 أ يلول، 1991 ي ِ س ْ أ َ ك َ ت ْ ن َ ، أ ِ ربي ؛ َ ك ِ ج ب ِ ه َ بت َ ي ت ِ س ْ ف َ نـ َ و ال َ نانك َ ح ِ عضدني َ يم ي ِ ظ َ ع حرا َّ هذه الص ِ عبور ِ ل ء، ńِ ا إ ً ب ْ نـ َ ج ٍ ب ْ ن َ ج ؛ َ ك ِ د َ ي ِ ي في ِ د َ ي َ و 1 رؤيّ .6 :14 2 رؤيّ .15 :11 3 رؤيّ .7 :14 " َ ت العار ْ ل َّ م َ َ تَ ِ إني َ ف َ ك ِ ل ْ ج َ أ ْ ن ِ م ي. ِ ه ْ ج َ ل و َ ج َ ى الخ َّ ط َ غ َ و صرت لإ ا ً غريب ِ خوتي ا، ً بي َ جن َ ي أ ِ أم ِ ني َ ب ِ ل َ و َّ ن َȋ "! ِ ني ْ ت َ ل َ ك َ أ َ ك ِ يت َ ب َ ة َ ير َ غ 4 كلماتي في أذ ْ فاسولا، دعين أهس نك، لتستطيعي تَجيدي؛ - غي، يّ حل ي، إلى م ْ لا تص ا يق ول ا لع الَ ȋ ، ه لا َّ ن َّ غي إل ْ ؛ أص ٌ ص الح ٌ ي رج من ه ش يء ه ، أنا ْ م ن و أب وك، تب ْ فبإصغائك بن اه، تنجحين بلعم َّ ل ال ذي ائ تمنتك عل ي ه؛ ، يّ َّ اعتم دي عل ي طفل تي، ْ وتع ال فاس تشي ين، ت َّ ع ال إل عندما تُاجك َّ ي؛ تعال إل َّ ف ت عز َّ ح ى هذ ْ ا العالَ وتَ رقك، َّ بس رعة إل ْ تع ال أنا "أبي ك" فأ ش في حروق ك؛ ْ أنا م ن يب ك بكث ر حن ان فس أعتن ب ك دائ ȋ ا ً م عي دك إلى ْ تي ي ل َّ د الراح ال ّ حة؛ سأضم ّ الص حقها بك ا ْ لع الَ من أجل ي ْ اس ّ حب أجل شهادت ْ القدوس ومن ū ك ّ بي؛ ري َّ ت ذك أعل ْ : فم ن ماء، " َّ ى الس أنا ه و" ي س هر علي ك ري َّ مش اكلك، ت ذك ّ ويعت ن بكل ً أيض ا أ َّ كل َّ ن م ا تعملين ه لم ْ ك ولا لمجدك ب ل ū ل يس لمصا ذ صالح َّ ال ي أرس لك ول مجده؛ ْ ليش رق علي ك روح ي، روح ال َّ ، ح تّ ّ ، ب حق دورك، الع الَ ب وجه ً رة ّ تعكسي صورتي، م ذك ū ي ا قيقي د ْ ي ب ْ ، إذ و أ نس ي ص ورتي ْ الع الَ ق د َّ ن قيق ū ا ة َّ ي ؛ - في ت قري ب ْ وق مون َّ ست ت عل ا ً جيع كيف تعيشون " في الله ً ة َّ حقيقي ً حياة " ȋ الوث ا َّ وكيف تكونون معي كما الث قدس هو و وهو ٌ احد ذاته، ثلاث ت ن َّ ن ȋ فقون َّ ا مت ؛ - يّ أطيل مُ ْ غار، لن ّ أولادي الص في طريق ّ يئي، ف إني 4 مزمور .9-7 : 69

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=