الحياة الحقيقيّة في الله

538 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 54 َّ تلاح ظ إلا خي الاتُم ول يس وج وههم؛ وقتئ ذ ، في وس ط اهر، س ت َّ ه ذا الن ور الب س ْ ى ن ف ك، في ه ذا ال زء م ن َّ الث دة من َّ حظ ة الحد َّ ا، في تلك الل ً ه س ابق ْ اني ة، م ا ق د رأت قك ْ خل ... ستيّن: ل، َّ و ȋ ذي، ا َّ ذاك ال ْ حلك على يدي ه؛ ا تين، َّ لعينين الل ا ȋ لتين رأ َّ و تاك؛ ستيّن: ذي َّ ذاك ال ْ يدي نك وبركك َّ كو ... ستيّن: أ َّ أحن ب، خالقك، ببه ً مرتديّ اء مهيب، ا ȋ ل والآخر، َّ و ذيكان َّ الكائن، ال ، ذي سيأتي، َّ وال ا لقدير، ا ȋ لف والياء: طان ْ السل ؛ ت ْ ت بعد اس ْ ذهل ْ وقد وف، Ŭ فاقتك، ستشل عيناك من ا َّ الل َّ عند رؤيتك عين تين ستكونان كلهيبين من نا ر؛ 1 عندئ ر قلبك خطايّ َّ ذ، سي تذك تول عليه ْ ه الاضية ف يس َّ توبيخ الض ْ ع من َّ مي؛ وفي ضيق شديد ونزاع أليم ست توج عدم احت كنت ْ ا كم ً رك ْ ريعة، مد َّ امك للش ، بستمرار، ي ْ س اس ّ تدن ت ترفضن ْ القدوس وكيف كن أنا أبك... أخذك الذعر، ستتعد وترتَ ْ وقد ف عندما ست سك ْ ى ن ف يدان و ّ ها الد ْ فيها الفساد، ونْشت َّ دب ْ ة قد َّ كجث النسور؛ 1 رؤيّ .12 :19 - س ْ وإذا كان ت اقاك تَملان ك بع د، فس أريك م ا كن، ت غ ْ سك، هيكلي ومس ْ ن ف ْ كانت ي ّ ذ ط ّ والكل سن عن دما س ٌ هائ ل ٌ حيات ك؛ س يعتيك ذع ر تى أ ك، َّ ن ب دل ȋ ائم ة"، كن ت تعش ق ا َّ "ذبيح تي الد فع ى و أ ْ ق د ْ قم ت ْ م عن َّ تي تكل َّ راب"، ال Ŭ "رجاسة ا ها ال َّ نبي داني ال، في مق ْ أع أعم سك؛ ْ اق ن ف ا ديف؛ ْ ج َّ لت ا واب َّ الر َّ ذي يقطع كل َّ جديف ال َّ لت ط ال َّ ماوي َّ تي س َّ ة ال ت شدك ، َّ إل أنا إلَك، ويقيم ً ة َّ هو بي ن، أنا إ لَك، وبينك؛ - عندما سيأتي ذلك اليوم، ست قع ال قشور م عين ْ يك ن َّ أنت عريّن وكيف أن ْ رك كم ْ ف تد ك، ذاتك ْ من ، أ نت ب لد جفاف عيسة َّ ليقة الت Ŭ تها ا َّ ... أي ، إ َّ ن تَرد ك وإنكارك ً قدس جعلا منك جاحدة ȋ الوث ا َّ الث ومضط ً هدة ل كلمتي؛ - عندئذ، عويلك و م ْ يس ْ أنينك لن عهما إ َّ لا أ نت وحدك؛ كين، ل ْ ولين وست ب ْ أقول لك: ست ع ك َّ ن عويلك مع ْ تس ْ لن ه َّ إلا ت؛ ْ أذناك أن لا يمكن ن كم َّ ك م إلا ْ أح ْ أن ا قي ل ل ْ أن أ حك م، وحكم ً ي س يكون ع ادلا َّ ؛ وكم ا ك ان في أيّ م ن وح، هك ذا َّ س يكون عن دما س أفتح الس ماوات وأريك م "تا ب وت د"؛ "فكم ْ العه ȋ اس، في ا َّ ا ك ان الن َّ م ال َّ يّ مت َّ تي تق د َّ الط ج ون بن اتُم، ّ ج ون وي زو َّ ربون وي تزو ْ وف ان، يأكل ون ويش إلى يوم فينة، وم َّ دخل نوح الس َّ ا، حتّ ً عون شيئ َّ ا كانوا ي توق ع ين" ْ وف ان فج رفهم أج َّ ج اء الط ، 2 فك ذلك س يكون في ȋ تلك ا ْ ر َّ ت قص ْ لَ ْ ذلك اليوم؛ وأقول لكم، لو م بشفاعة َّ يّ يسين الشهداء ّ يسة، والقد ّ كم القد ّ أم ف ْ م الس َّ وب رك الد وك ض، من ذ دم ه ْ ر ȋ عل ى ا ّ ابي ل الص يق إلى دم جي ع ّ د بيائي، ْ أن لم ياة ū د ا ْ منكم على ق ي ٌ ا بقي أحد ! ŕَّ 2 م .39-38 :24

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=