الحياة الحقيقيّة في الله

524 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 53 اليل ؛ أ ه ْ ذي من َّ غوا إلى أبيكم ال ْ ص تَ َّ د تُ ْ ر غوا إ ْ ؛ أص لى صوته: ح الوسائل ّ ت بكل ْ اول ْ أن عكم ْ أج ّ ȋ ذكركم ب ْ ن قد ّ تعيشوا بقداسة با أني وس، لك ْ ن ف ق َّ ط بقي منكم ت ٌ ة عي م؛ لقد تك َّ تباهها عندما أتكل ْ ان َّ ل ت ْ من خ م لال أولئك ْ ذين تعتبونْم مَت قرين؛ لقد َّ ال ت َّ كل ت م ْ م ن خلال الض ف ْ ع ر، ْ والفق ك َّ لكن تم إلى منز ْ م رف ع لة ع بادة، ح النون َّ ، تّ ذي يقوده َّ الاضطهاد لروحي القدوس ال م!! ت إليكم من خلا ْ أرسل ْ لقد ا وروح موسى، َّ لَم روح إيلي َّ اهدين اللا َّ أولئك الش ال ْ بسين مسوح، 1 ؤ َّ كي ي ت ن ب وا روكم بشريعتي، قبل ّ ويذك مى؛ عليهما ْ عودتي العظ ْ أن ْ ماكم بس ّ يكل ي دكم؛ ْ وإلى رش ّ ق ū ويعيداكم إلى ا ،ٌ حالكة ٌ مة ْ م ظل ّ عليكم تي ْ لكن عاءاتكم بلعرفة ّ واد ْ أصبحت َّ ساحة حرب ضد معرفتي: فالكذب كان وما ز ا ً دائم َّ ق ū ال يضطهد ا َّ ، لكن الكتب لا تكذب أ ا؛ ً بد لقد قيل " الوحش َّ إن 2 َّ اعد من الَاوية يستعد ليشن َّ الص ع رب، ليغلبهما ويقت ū ليهما ا لهما "؛ 3 ساحة َّ ل، إن ْ بلفع ٌ خة َّ حربكم هي الآن ملط بدم بريء ، روحي َّ ن ȋ القدوس، روح النبوءة، أصبح ْ قد ً كارثة اء الع َّ على أخص الَ؛ 4 ة َّ فاضطهاداتُم النوني ضهم ْ ورف ي ْ مين بس ّ الكامل للمتكل ض سدوم؛ و ْ بضطهادات ورف ٌ شبيه إصرارهم على رفضهم ْ أن يفتحوا قلوبم ويضعوا، وعلى رفضهم ْ أن يفتحوا اليوم آذانْم ليسمعوا صوتي، لي فوق عناد فرعون في 1 رؤيّ .3 :11 2 َ أ ِ ني َ م َ فه َ الله أ َّ ن َّ ذا الن َ ه، في ه ِ ص ب. ِ ذ َ ، الوحش يعني الك 3 رؤيّ .7 :11 4 يشير الله رؤيّ ń إ - 10 :11 َȋ ان ها كارثة َّ بي َّ الن ِ هل العال. ر ْ مص ؛ 5 ا ليوم، أعطيكم "أ با ْ ولا سعت ٌ شياء لَ ت رها عين سان ْ "، أشياء ت فوق عقل الإن ٌ أذن ، 6 شي ȋ تلك ا َّ كل تي َّ اء ال ترفع روحكم لتدعوني " أ َّ ب "؛ فروحي القدوس يدعو جيعكم وإلى معرفة أ ّ قيقي ū عبد ا َّ إلى الت سه؛ ْ فضل ن ف ْ طيت ْ تي أع َّ سها ال ْ قائق ن ف ū وام ا َّ ر على الد ّ لذلك أكر تمر في دعوتي لك، أ ْ لكم؛ سأس أختق َّ يها اليل، حتّ ْ عن َّ أكف ْ صممك، فلن ْ أن ّ أدعوك في الن زاع، إلى ْ أن عك تقول: ْ أس ا َّ " أب "! ماوات َّ الس َّ إن ȋ الديدة وا رض ال ديد ة ستأ تي عليكم ا قريب؛ َّ عم  ، 24 تَوز 1991 (رودس) ( في رودس.) ِ لاة َّ الص ِ ة َ اع َ جَ ń إ ٌ رسالة ر َّ إن غبتي ال ديدة َّ في ش ْ أن أعظهم ت فوق الفهم البش ، َّ ري ولذلك كم ū ا ة تقف على أ بواب ق لوبم؛ لا أحد ج ٌ دير بكمتي، ومع ذلك، ف الآب، ب دافع صلاح َّ ه اللا متناهي، يريد يه ْ أن كم ū ب ا ة لم د أ َّ جر طفال؛ آه ي ّ تم جيعكم ذر ْ ائي، أن َّ ... يّ أحب تي؛ لق أصبحتم ْ د بؤس اء وم تم؛ ولكن، أي أ ْ ا زل ب ي تجاهل وليده في بؤسه َّ ويدعه يستمر في فساده حتّ ل َّ رعه الوت؟ ألا ي تدخ ْ يص جده بسرعة؟ ْ لي ن ا تكم من الَ ْ لآن وقد انتشل اوية، ا ف عوا ْ ر 5 يشير الله ń إ رؤيّ ..." – 8 :11 تاها في س َّ بقى جث َ وت ِ احة "... َ ، سدوم ومصر ِ مز َّ الر ِ بيل َ تدعى، على س Ŗَّ ال ِ ظيمة َ الع ِ دينة َ الـم 6 ا كورنتوس .9 :2

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=