الحياة الحقيقيّة في الله

520 قي ū ياة ا ū ا ة في الله َّ قي دفت رقم 52 ذ َ ِ لَ ب، َ ، يّ ر ِ ب َ ب َّ ا الس ن ْ ب ِ ذ ْ ج ِ ا ِ ب ْ قر ِ ا ب َ ك، ا ً د ِ ج َ بون َ ع ْ ن متـ ْ ح َ ن َ فـ ال َ ن ِ ـ م ِ ير ِ س َ م ِ في َ ه ذا ال َ ـم ف ْ ن ى ... ْ من فمي ند بكم؛ س ْ اي سييح ق ل ْ أعتق كم م نكم؛ ْ حز ْ ن ن ْ عي ص َّ قبان العالَ؛ وت ت فح ْ اي ت ر ان كلا ْ من كم؛ لو ن ز ت ْ ل ْ ت ف قط ْ الآن لوجد مل ْ تَ ً نة ْ علامتي على حف هتهم؛ ْ جب ماوات لقاء حي َّ ت الس ْ ف تح ْ لقد اتي لت بح ْ ص لكم أ ا؛ ً يض س ْ ألكم: أي إن ْ أس َّ ان ي تمس ك بل وت ْ ول ي ي اة ū س ب ؟ م ع ب ث ْ د س ت ل ْ ت ب ع ْ م ن الوق ْ ذل ك، ك م ون دون أ ص ْ ت ن ْ ن اعوا ّ للح ق ؟ ألل ْ ت ب ع ْ م ن الوق ْ ب د؟ ك م د س ف ْ ت ، ّ ض ون ح بي ناك رين ومهين ين مس يح كم؟ تق ْ الاس امة و ْ الع د ل ج الس ان عل ذ َّ ش ال ْ ى الع ر نكم م ن ْ تي ب ي ْ ي يأ َّ الس ماء ل بكم ْ يخ أ َّ ن م َّ ركم في الس ْ طري ق خ د ْ اء، ب ي ت الن ور، يم ر ب؛ ف إذ ا ْ تس ْ اس عل ْ تم ل، س أدلكم ْ لم ى طري ق البي ت؛ وإذ ْ ا وثق تم خ ْ ، "س أد ّ ب بي حبل ْ ر م ن ْ لكم خ د ب ْ ت " ȋ ، َّ ع اكم ح تّ ْ ر ت تع ا ً لا ْ ب ط ح ب ْ لا أر ّ فوا؛ إني ح ول ّ ح ريتك ب ْ م، ب ل أر طك م ؛ ّ ب ū ليل ا ْ بإك ْ ف قط أح ، وحن ّ أبدي ّ بكم بب اني لك م ي ٌ بوع ْ ن ضب؛ ْ لا ي ن غر ْ نتي، قول هذا لل ْ غي، يّ اب ْ أص بء ولذ ويك، قول لَم ّ ب ū ص ا ْ ن ق ْ بي من ْ ق ل َّ ي تألَ ْ كم ؛  لايّ ِ الو ِ في ٍ ن ْ ج ِ س ńِ سوع إ َ ي ِ لني ِ س ْ (يـر ِ ت الـ ِ ح َّ مت َȋ ا ِ ة َ د ِ ك ِ ير ِ م ِ ة َّ ي د.) َ ه ْ ش َȋ ، 8 تَوز 1991 ( ِ ن ْ ج ِ س ِ ي في ِ ساج َ م ْ ل ِ ل ٌ ة َ سال ِ ر س ْ ن َ ك ْ اس Kansas ،Ŗِ ِ س ا ال ِ لايّت ِ لو ـ ة.) َ د ِ ح َّ مت ذ َّ اصري، ال َّ هوذا أنا، يسوع الن ي يأتي إلي م ّ كم ويكل كم بو د ȋ اسطة هذه ا عيفة؛ َّ اة الض ق ول ل ً أ ْ ك م: لَ د تَ ْ رف الع الَ ب ع ْ ي ع ذي َّ لام ال َّ ا الس ً ام ت ه لكم، ْ ف َّ خل تق ْ الع الَ رفض طرق اس َّ ن ȋ امتي ت ْ ق ل ْ ؛ لقد ه في الع الَ س تلاقون ص عوب َّ إن ، ْ دكم ْ تم وح ْ لس ْ ت، ولك ن ا ً أبد ؛ فأنا دقيقة َّ كل ْ معكم حي ْ من اتك م؛ أنا ح أكث ر ٌ اضر سي؛ ْ اء ن ف َّ وقت، يّ أحب ّ م ن أي سل إل يكم أداتي ْ الي وم أر و ْ هذه إلى عت ب ة أب اب ت ْ تي اخ َّ هي ال ْ ست ْ كم؛ لي ْ ارت تي ْ ت ْ أن َّ كم، كلا ْ إل ي ْ ، ب ل أنا ت ْ ر َّ ق ر س له ْ أر ْ أن ا، ل ذلك فم ا تق رأه ل كم، لكم أنا أقوله؛ - غار ّ يّ أولادي الص ، عودتي وشيك ٌ ة، س أعود كم؛ ْ إلي "ا ب" سي عود كح ū ْ ب ْ أخ ْ ؛ لقد ّ تك ب م بذ ل ْ ا الآن ق ب ْ أن تم وضوح ك ْ متّ رأي َّ دث حتّ ْ ي لامي، منون ْ ت ؤ ؛ ت عالوا إ َّ ل كم ت ْ ا أن تظروا ْ ، فلا ت ن ْ م ْ أن ْ تص بح وا ق ّ ديس تَ ْ ين لت وا بين ك َّ صكم؛ تعالوا إل ّ ذراعي مل ما أ ت ْ ن م فأ فر لكم ْ غ خط سكم؛ ْ د ن ف ّ تي ت قي َّ ال ْ ايّكم ته َّ آه! أي ْ ح َّ الر َّ ليقة! إن Ŭ ا ا ة ت حن ْ ن إليكم؛ ْ اق تبوا م س ْ كن إن ْ ، لا تافوني؛ لا يم ّ ن ٌ ان أ ْ ن يكون ل ْ أع ٌّ ه حب ظم ْ من ذل حي ْ ي ب ْ أن ا َّ أحب ْ اته عن ئه؛ وأ ْ ن تم أ ائي؛ لا َّ حب : ْ ت قل "ماذا كن ْ يم ْ أن ك ْ ف يم ْ أقول؟ كي ن أ ْ ن أ م َّ تكل ؟ من الفجر ل، ومن ال ْ ي َّ الل َّ حتّ َّ ل حتّ ْ ي َّ ل ال ْ فج ر، أنا دي ع ا و ً الي س ْ لي مع ْ سيس ْ مع ت وسلاتي؛ من ْ يس ْ من ن يو ا؟" ل ً م مع ْ كن ذلك، أقول لك، أنا، أنا ū الله ا ، ّ ي ق ْ د س ت ْ ع ه َّ ك؛ إن أنا ْ من قول لك ȋ رك ْ تي إلى خد ْ يأ بي ْ وق ل في ي دي: أحب ك، يّ و ك ب رك ْ ل إلي ْ لدي، وأح ْ اتيكي ت ْ زهر في ق بك؛ ْ ل دس، فه ْ ق ȋ بي ا ْ ق ل ْ ، خذ ّ يّ بن و لك ب َّ ي ّ كل ه ْ ته؛ خذ ذا ه؛ ْ فض ْ ذي يبك؛ لا ت ر َّ القلب ال أنا ْ من يب ث ر ْ ك ȋ ؛ ك ا دما تر ْ ، يّ ولدي: عن ْ ظر ْ ان ى آثار د ْ أق قدمي ْ ست ْ ام لي آثا َّ ا إلى موتك؛ إن ً م ْ ا ست قودك حت َّ نْ ȋ ، ها ْ ب ع ْ لا ت ت ر قدم َّ ي، يّ ح ّ ولدي، تدل على أني ، وهي ْ افي القدمين ؛ يّ ّ بلر ٌ رة َّ بدمي، ومعط ٌ خة َّ ملط سة ْ خَ َّ ولدي، إن ت ْ جروحات جسدي مف تَ ٌ وحة طفي ْ جديد ومع ْ ا من ً ام