الحياة الحقيقيّة في الله

52 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 10 وبئ ف ٌ سة اعت ّ وق كل بار؛ أ َّ تي قد َّ نت مَبوبتي ال ْ ستها؛ لقد رع ْ ي ّ ت اتَاد نا با أ َّ ن ك كنت عاج ع ً زة ن ذلك؛ رغبتي هي أ ْ ن ّ أن يك؛ ْ د َّ لقد وح تك ب ، بطلبي إل ْ ي ك في أن تكوني عروسي؛ يسوع، ْ ف َ لقد عر َ ت أ َّ ن َّ الر ِ اهبات َ "ي َّ ن ِ َ قت ب " َ ك . ً فعلا ن عم، يأتين إ َّ ل ويصب ْ حن ع رائسي؛ أ ْ بته ج ب َّ ن! كنت تَهلين َّ أن ك تستطي عين ْ أن تكوني ع روسي وأ ْ ن تكوني م َّ تحد ب ً ة ، لذلك، ر ّ ت اتَ ْ عي ادنا ، أرأ ْ ي ت؟ لق ْ س َّ د قد ت قرانن ا بو ْ ضعي ً خاتَا في إ صبعك؛ اعملي معي و َّ تذك ري ن َّ أن قد وس؛ لا ت نس ي ا ً أبد هذا؛ ، 3 نيسان 1987 أنا أ نظر إ ل يك؛ تذ َّ ك َّ ري أن نا م َّ تحدان؛ أنا هو يهوه وأحبك؛ ا ً يض َ نا أ َ أ َ أحبك َ ، يّ رب! كلي م ّ ن؛ أح ا؛ لقد ً بكم جيع ت ْ ق ل إ َّ ن مل كوتي على ȋ ا رض سيكون ك ماء؛ سأ َّ ما هو في الس تلع ك ْ ق ش َّ ل ّ ر ت خ ّ وأث ب َّ دامي ال خلصين؛ أنا هو يهوه وكلم تي أكيدة؛ لا تافي يّ صغي تي، ن أنا َّ ن ȋ هو من يقودك؛ أنا ّ هو العلي؛ سأق م خبزي ّ د 1 البش ّ لكل ر َّ ية مه ّ د ً ال ئً َّ جوعها، ل بلت كن ū أريد منها ا ب َّ ب لقابل؛ أنا ع إ ٌ طشان ū لى ا ؛ ق ّ ب ول لَم، ليعلموا كم أ َّ ن َّ جاف َّ شفتي تان من العطش؛ َ ( ل َ ق َ د م َّ يـ ْ زته، ح َ ضوره كان ا ً واضح . َ كان ْ ت َ ش َ فتاه ج ْ ي َ ت َّ افـ ، م َ ش َ قت َّ ق ْ ي َ وم َ تـ َ و ِ ر َ م َ ت ْ ي َ . كان د ِ َ ص ي َ عوب في ً ا ة َ لك ِ لام، َّ ن َȋ ه َ م َ ف َ كان َ ا و ً جاف َ كاد لا ي َ ي َ ستطي َّ ع التـ َ لف َ ظ. وك َ أ َّ نه ِ عائ من ٌ د َ صحراء َ حيث َ كان ِ ا م ً روم َ مُ َ ن ِ المياه ِ ل ِ ع َّ د ِ ة َ أ َّ يّم. َ كان ْ ت ص َ ور ً ة تثير َّ الش َ ف َ قة.) 1 كلمته: رسالته. ، 4 نيسان 1987 ِ ( خ ِ إ َ لال Ŗ َ قام ِ في س ْ ويس َ َ را، تأ َّ م ْ ل ت ال َّ ن َ اس َ وطريق هم. ِ ش ْ ي َ ع َ ة َ ك َ ثيرون، ك َ م ِ ما في كل َ كان، ل َ د َ يهم م ِ شاكل َ ي ِ وم َّ ي َ ة، بـ ضهم ْ ع َ أ َ كث ِ ر م َ ن َ الب ِ عض َ الآخ َ ر. كثير َ ون كانوا َ يـ ْ بدو ِ ن يّئس َ ي َ وفي أ َ راع. ل ِ ص ِ لاح هذا ْ ا ظ ً د َ ب َ أ َ ق ِ اقت َ بل ا الله ِ ب .) ن عم، يّ فاسولا ، أريدك ْ أن ت ر ْ ي َّ كل شيء، أ ريدك ْ أن ت ر ْ ي و معي ك ْ تس ما ي َّ ل قولونه؛ أنا ح ٌ زين ل سماعي ورؤيتي خرافي؛ لاذا ن سوني، مع ن َّ أن مع ي ّ ز هم؟ أستطيع تعزي تهم؛ ويستطيعون الر جوع إ َّ ل؛ ( َ هنا تساء ْ ل ت إذا كان ه ِ هو َ ي َ أ م يسوع.) فاسولا، أنا واحد، أنا واحد! 2 فاسولا، أنا ذي َّ الله ال منحكم ياة؛ لقد أ ū ا ْ وجدت كلمتي؛ أت ْ ي ȋ ت إلى ا رض بلسد؛ أنا واحد؛ إ ن َّ ن أبر َّ كك يّ فاسولا؛ الث الوث ȋ ا قد س هو واحد؛ أنا واحد؛ 3 َ ( ف َّ ك ْ رت ْ ن َ أ َ أ َ سأ عن هذا الم ً كهنة َ ل وضوع.) معي ست ت ع َّ لمين؛ ا ً (لاحق :) ابن تي، عندما ت ر ْ دكين كم أ َّ ن العالَ أ صبح غي م بال ب ، ه ْ ت ف مين مرارتي؛ لقد امتل ك تي و ْ أس رح كذلك ك ْ أس عدالتي؛ إ َّ نْم يزن ونن، و ي قونن ال ْ س رارة، بِلقهم َّ الث ورات، 4 وبتمردهم ع َّ لي وعلى ش ريعتي؛ إ ن َّ ن ū الله ا ي ذاته، لك ْ ن شعبي لَ ي ْ عد يعرف الخاف َّ ة، إن ه يت اني، َّ حد تف ْ ويس َّ زني! إن ْ خل قهم كان مصدر ابت هاج ل، لاذا يتم َّ ردون عل َّ ي؟ إ ْ لى من يستطيعون الالتجاء؟ أنا أت ع ب َّ ذ ؛ أين يعتقدون أ ف ْ ن سهم م َّ تج جس َّ هين؟ إن دي متع ٌ ب وجريح، 5 َّ إن ج سدي لبحاجة ْ أن يست يح ويس ن َّ ك ؛ 2 واحد في الجوهر. 3 واحد في الجوهر. َ 4 أ َ عتقد أ . ِ عيد الديني َّ على الص ٍ م عن ثورات َّ ه يتكل َّ ن 5 الكنيسة.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=