الحياة الحقيقيّة في الله

518 قي ū ياة ا ū ا ة في الله َّ قي دفت رقم 52 َّ فروح الت مرد هذا ل ْ س، والعق ْ ف َّ ذي يفتك بلن َّ ، ال والقلب، هو العدو َّ ه الر ْ م عن َّ ذي تكل َّ ال سول بولس، ه و اس َّ عوه الن ْ ما يد ّ كل ْ ظم بكثي من ْ ه أع َّ عي أن َّ ذي يد َّ ال ا"، ً "إلَ م ّ كل ْ ظم بكثي من ْ أع ٌ بود ْ ا هو مع ، 1 ذي َّ هو ال ي قول: "سأنا طة؛" ْ فس السل 2 بون ّ فهؤلاء البشر، ينص فسهم مكاني ْ أن 3 درون شر ْ ويص Ŭ يعت هم ا ا لنوا ْ ة لي ع َّ ص م ّ ب على شريعتي وعلىكل ْ ر ū ا روحي؛ ْ تي من ْ ا يأ د س ْ ب ع ً د يوم، وساعة ْ ا ب ع ً ف يوم تمرون في ْ اعة يس ْ أن يغموني ويهينوا روحي الق م َّ دوس؛ أيها التاب والر تم ْ اد، أن ذين أز َّ ال ائمة، َّ بينكم ذبيحتي الد ْ تم من ْ ل هل تريدون ْ أن تَوتوا؟ لماذا تنافسونن؟ لم متي ْ كرون روح نع ْ اذا ت ن القدوس؟ ال َّ ج َّ كرني هو السيح الد ْ ي ن ْ كل من كر ْ ه ي ن َّ ن ȋ ، الآب والا ن والر ْ ب ذ َّ وح القدس ال ومتم ٌ واحد ْ ين هم اهون، نا َّ ن َّ ȋ ن الث ْ ن لاثة فقون َّ مت ؛ 4 ا كرون في ْ كم ي ن ْ من ٌ ليوم، كثي ض روحي الق دوس؛ دق ْ تي ي غ َّ عم والواهب ال ّ فالن ها عليكم رو حي القدوس ، هول ْ متناهي، هي مُ َّ بسخائي اللا ٌ ة وملغ ؛ ه ٌ اة َّ ؤلاء الن اس مو َّ فضون كل ْ كرون وي ر ْ ي ن اهب ر وحي؛ كثي ون يافظ ون Ŭ على الظاهر ا ين، ل ّ ة للد َّ ارجي َّ ف كن ه ْ م ي ر ضون َّ القو ة ة َّ اخلي َّ الد لكنيستي، ا ة ال َّ لقو َّ داخل ة َّ ي ا تي هي َّ ل روحي القدوس ؛ ف ي ت إيم ْ حفظ ْ قولون: "لقد اني، وكل ما يَب تي ْ يأ ْ أن الآن هو الكافأة عل ألكم: ْ ي؛" أس ّ ى بر هل ْ تم ْ ف عل َّ كل ما بو ث لوا أمامي؟ حاولت ْ عكم لتم ْ س ْ أن ȋ ْ أوقظكم قول لكم 2 1 تسالونيكي .4 :2 2 إ ńِ إ ٌ ة َ شار ِ إ شعيا 14 :14 ا ً بيه َ كون ش َ الغيوم وأ Ņِ عا َ أ َ وق َ د ف َ صع َ "أ ِ ل َ بلع ي".. 3 حزقيال ńِ إ ٌ ة َ شار ِ إ 2 :28 الله". ِ ش ْ ر َ لى ع َ ع ٌ س ِ جال ِ ني ِ "إ َّ 1 4 يوحن ا .8 :5 َّ كل َّ ، وإن ّ ر جاف ْ كم كن ه َّ إن دما ْ ، وعن ٌ ما ت قولون فارغ اطئ، فم Ŭ يهدي روحي القدوس ا ا تي وم ْ خل ب ي ْ يد ْ أن ا ْ أن تشفك ْ يك فوظة ل ْ بي الح ْ نوز ق ل ميعكم، قضوا ْ ت ن َّ حتّ ه كع ْ علي ر؛ ْ نعوه بلعودة إلى الكف ْ اصفة لت ق ذي ن َّ هو ال ا ظة م ْū ذ ْ من رصون عل ْ مرد، تَ َّ ن الت ى تعيدوه إلى ْ أن مرد؛ َّ الت ْ ينونة سأقول لكم َّ في يوم الد ْ : لَ ت ق ّ صد ْ وني، بل ك ّ تموني بني ْ ف َّ عر ȋ ، ٌ اذب كم َّ ن ْ لَ تثقوا هادة َّ بلش تي َّ ال طيتها لكم عن " ْ أع الح امي"، " الذ ّ كر بكلم تي"، ن عم، "روحي، القدوس ّ ق ū روح ا "، ذ اك ن ْ فسه َّ الذ تكف ْ ي لَ وا ا ً أبد ْ عن تَاهله ْ واضطه َّ اده، وال ذ ْ ي لَ تكفوا ا ً أبد ع ْ ن ً غائه؛ ف بدلا ْ كاره وإل ْ إن ْ من ْ أن ت ض ْ ن موا إلى يس ّ القد ذين َّ ين ال حو ّ لون ويسب ّ ي هل ن روحي القد وس بلبك ات وهتافات الفرح، تط اردونْم وتضطهدونْم ب كين لا ت وقف م ّ تمس َّ واكم؛ إن ْ م ت ق ْ بوه تفزو ْ كم تس نن بإ كا ْ ن ركم التو اصل ... ْ ف لا يم ْ فكي دئذ ْ كنن عن ج ū أدع ا ْ أن هر غ ْ ارة تظ ي؟ ّ م ن عون بو ْ كم تَ َّ إن ليل لروحي القدوس، ْ ه َّ اكيي من الت فلذلك أقول لكم: سكت هؤلاء ْ إن لصرخت 5 ج ū ا ارة ي ّ بغم ؛ 6 م ورشليم أقوله لك ȋ ا ً ا قلته يوم ى: ً م الآن بس لام! َّ تم بدوركم عظمة رسالتي للس ْ تم ف قط فهم ْ "لو كن تم ْ عيونكم!" لو كن ْ عن ْ فيت ْ أخ ْ ، للسف! لقد ْ ولكن تم بدوركم عظمة ر ْ رك ْ ف قط أد اكب عل َّ وحي القدوس الس ى فوق ب رك ً جيعكم ب ركة ة لا ْ تم ْ ، للسف! أن ْ ... ولكن معون "الحامي ْ ت رون ولا تس "، ا سله ْ ذي ي ر َّ لروح القدس ال ا ومذ ً م ّ ي، معل ْ الآب بس تي َّ قائق ال ū ا ّ بكل ْ كم َّ ا إيّ ً ر ّ ك ته ْ طي ْ أع ا لكم َّ ن ȋ رئيس هذ ا الع ّ مل حر ْ ت ع ْ الَ يس تكم َّ ي 5 لوقا .40-39 :19 6 ف ِ ر ْ ذ َ ت Ŗِ َّ ال ََ يم ْ ر َ م َ و َ سوع َ ي ِ يل ِ اث َ تَ َ و ِ ر َ صو ِ ل ِ ة َّ ي ِ َ الإلَ ِ الظهورات ńِ إ ٌ ة َ شار ِ إ ا. ً دموع

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=